بيان لإتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني «شباب»
برلين ( الاتجاه الديمقراطي)
عقد المكتب التنفيذي لإتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني "شباب"، إجتماعه الدوري عبر تقنية "زووم" على الإنترنت، تناول خلاله التطورات الأخيرة، على صعيد القضية الفلسطينية، خاصة لجهة تصاعد الهجمة الشرسة، التي تشنها قوات الإحتلال الإسرائيلي وقطعان المستوطنين، على أهلنا في الضفة الفلسطينية وداخل مدينة القدس المحتلة وأحيائها، والهجمة الشرسة، التي تطال أسرانا الأبطال في سجون الإحتلال الإسرائيلي، وإستمرار فرض حصار جائر، على أهلنا في قطاع غزة المحاصر، بالإضافة، للأوضاع الإقتصادية الصعبة، التي يعاني منها أهلنا اللاجئين في مخيمات اللجوء.
ويتوجه المكتب التنفيذي، بالتحية العالية، للشباب والشابات الفلسطينيين، المنتفضين في مختلف قرى ومدن الضفة الغربية، بوجه جميع المحاولات الهادفة لسرقة الأراضي، وتصعيد النشاط الإستيطاني، من قبل المستوطنين وجيش الإحتلال الإٍسرائيلي، وعلى وجه الخصوص، المنتفضون، في بلدة "برقة" وجبل صبيح في قرية "بيتا"، و"بيت دجن"، من يسطرون نموذجا متقدما في تحشيد الطاقات وخاصة الشبابية، في مسار تصعيد المقاومة الشعبية، بالإضافة إلى أهلنا الصامدين في حي الشيخ جراح وسلوان، بوجه الجماعات الإستيطانية المتطرفة، المحمية من الحكومة الإسرائيلية، كما يتوجه بالتحية العالية، لأسرانا الأبطال في سجون الإحتلال الإسرائيلي، وبشكل خاص الأسيرات الماجدات، الرافضين للخضوع والإنكسار، أمام عنجهية السجان وجميع المحاولات لكسر إرادتهن وعزيمتهن، وفي هذا السياق يطالب المكتب التنفيذي لإتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني "شباب"، جميع الجمعيات والمؤسسات الأوروبية الحقوقية والإنسانية، والإتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي، للتحرك العاجل، لإنقاذ حياة الأسير البطل "هشام أبو هواش"، المضرب عن الطعام منذ (133) يوما، خاصة بعد تدهور حالته الصحية، ودخوله مرحلة حرجة جدا، تضعه أمام خطر الإستشهاد في أي لحظة، كما يطالب المكتب التنفيذي، كافة المؤسسات والجمعيات والإتحادات الفلسطينية والصديقة، العاملة على صعيد القارة الأوروبية، تصعيد التحركات الشعبية، وتسليط الضوء على معاناة أسرانا المتواصلة، والضغط على الحكومات الأوروبية، إتخاذ خطوات عملية، لإطلاق سراح أسرانا، في ظل جميع المخاطر التي تحدق بهم.
ويؤكد المكتب التنفيذي، لإتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني "ِشباب"، وقوفه الدائم إلى جانب أبناء شعبنا الفلسطيني اللاجئين في المخيمات وأهلنا في قطاع غزة المحاصر، من يعانون في كل يوم من صعوبات إقتصادية وإجتماعية ومعيشية، أضحت تهدد الآلاف من العائلات الفلسطينية، كما يشدد المكتب التنفيذي على موقعه الشبابي، في قلب الجاليات الفلسطينية، كإطار شبابي جامع لجميع الطاقات الشبابية الفلسطينية، قلب الجاليات، والجزء الوازن، في قلب الحركة الوطنية الفلسطينية.
ويتوجه المكتب التنفيذي، بالتحية العالية، للشباب والشابات الفلسطينيين، المنتفضين في مختلف قرى ومدن الضفة الغربية، بوجه جميع المحاولات الهادفة لسرقة الأراضي، وتصعيد النشاط الإستيطاني، من قبل المستوطنين وجيش الإحتلال الإٍسرائيلي، وعلى وجه الخصوص، المنتفضون، في بلدة "برقة" وجبل صبيح في قرية "بيتا"، و"بيت دجن"، من يسطرون نموذجا متقدما في تحشيد الطاقات وخاصة الشبابية، في مسار تصعيد المقاومة الشعبية، بالإضافة إلى أهلنا الصامدين في حي الشيخ جراح وسلوان، بوجه الجماعات الإستيطانية المتطرفة، المحمية من الحكومة الإسرائيلية، كما يتوجه بالتحية العالية، لأسرانا الأبطال في سجون الإحتلال الإسرائيلي، وبشكل خاص الأسيرات الماجدات، الرافضين للخضوع والإنكسار، أمام عنجهية السجان وجميع المحاولات لكسر إرادتهن وعزيمتهن، وفي هذا السياق يطالب المكتب التنفيذي لإتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني "شباب"، جميع الجمعيات والمؤسسات الأوروبية الحقوقية والإنسانية، والإتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي، للتحرك العاجل، لإنقاذ حياة الأسير البطل "هشام أبو هواش"، المضرب عن الطعام منذ (133) يوما، خاصة بعد تدهور حالته الصحية، ودخوله مرحلة حرجة جدا، تضعه أمام خطر الإستشهاد في أي لحظة، كما يطالب المكتب التنفيذي، كافة المؤسسات والجمعيات والإتحادات الفلسطينية والصديقة، العاملة على صعيد القارة الأوروبية، تصعيد التحركات الشعبية، وتسليط الضوء على معاناة أسرانا المتواصلة، والضغط على الحكومات الأوروبية، إتخاذ خطوات عملية، لإطلاق سراح أسرانا، في ظل جميع المخاطر التي تحدق بهم.
ويؤكد المكتب التنفيذي، لإتحاد الشباب الأوروبي الفلسطيني "ِشباب"، وقوفه الدائم إلى جانب أبناء شعبنا الفلسطيني اللاجئين في المخيمات وأهلنا في قطاع غزة المحاصر، من يعانون في كل يوم من صعوبات إقتصادية وإجتماعية ومعيشية، أضحت تهدد الآلاف من العائلات الفلسطينية، كما يشدد المكتب التنفيذي على موقعه الشبابي، في قلب الجاليات الفلسطينية، كإطار شبابي جامع لجميع الطاقات الشبابية الفلسطينية، قلب الجاليات، والجزء الوازن، في قلب الحركة الوطنية الفلسطينية.
أضف تعليق