أبوهولي يطالب المجتمع الدولي بدعم «الأونروا» ماليا
رام الله ( الاتجاه الديمقراطي)
طالبت دائرة شؤون اللاجئين بمنظمة التحرير الفلسطينية، الدول الأعضاء التي دعمت وصوتت لصالح عمليات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا"، بدعم الوكالة ماليا لتتمكن من تجاوز أزمتها، لاستمرار خدماتها وتحقيق الاستقرار المالي والتمويل المستدام لميزانيتها.
ورحبت الدائرة، في بيان، على لسان عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، رئيس دائرة شؤون اللاجئين في المنظمة أحمد أبو هولي، اليوم السبت، بتصويت الدول الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة بالأغلبية لصالح خمسة قرارات لفلسطين خلال الدورة (76).
واعتبر أن التصويت على القرارات الخمسة دليل على وقوف العالم إلى جانب شعبنا وحقوقه التاريخية وقضيته العادلة، وانتصار للقانون الدولي، ولحقوق اللاجئين الفلسطينيين الذين هجروا من ديارهم بقوة السلاح والجرائم الإسرائيلية الى مخيمات الشتات.
وأكد أبو هولي أن التصويت على القرارات الخمسة بالأغلبية الساحقة حملت رسالة رفض للاستيطان الإسرائيلي، الذي يشكل انتهاكا للقانون الدولي ولقرارات الأمم المتحدة، خاصة القرار مجلس الأمن (2334)، ورسالة دعم قوية لحق اللاجئين الفلسطينيين في العودة الى ديارهم التي هجروا منها عام 1948 طبقا للقرار 194، ولوكالة الغوث الدولية "الأونروا" باعتبارها العنوان السياسي الشاهد على جريمة الاقتلاع والتشريد.
ورحبت الدائرة، في بيان، على لسان عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، رئيس دائرة شؤون اللاجئين في المنظمة أحمد أبو هولي، اليوم السبت، بتصويت الدول الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة بالأغلبية لصالح خمسة قرارات لفلسطين خلال الدورة (76).
واعتبر أن التصويت على القرارات الخمسة دليل على وقوف العالم إلى جانب شعبنا وحقوقه التاريخية وقضيته العادلة، وانتصار للقانون الدولي، ولحقوق اللاجئين الفلسطينيين الذين هجروا من ديارهم بقوة السلاح والجرائم الإسرائيلية الى مخيمات الشتات.
وأكد أبو هولي أن التصويت على القرارات الخمسة بالأغلبية الساحقة حملت رسالة رفض للاستيطان الإسرائيلي، الذي يشكل انتهاكا للقانون الدولي ولقرارات الأمم المتحدة، خاصة القرار مجلس الأمن (2334)، ورسالة دعم قوية لحق اللاجئين الفلسطينيين في العودة الى ديارهم التي هجروا منها عام 1948 طبقا للقرار 194، ولوكالة الغوث الدولية "الأونروا" باعتبارها العنوان السياسي الشاهد على جريمة الاقتلاع والتشريد.
أضف تعليق