مخرج فيلم «أميرة» يوقف عرضه
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
أعلن محمد ذياب مخرج فيلم "أميرة" الذي أثار انتقادات واسعة فلسطينياً وعربياً، عن وقف عرضه، وطالب بتأسيس "لجنة مختصة من قبل الأسرى وعائلاتهم لمشاهدته ومناقشته"، حسب وصفه.
وزعم ذياب أن "قصة الفيلم خيالية ولا يمكن أن تحدث"، وقال: الفيلم ينتهي بجملة تظهر على الشاشة تقول "منذ 2012 ولد أكثر من 100 طفل بطريقة تهريب النطف، كل الأطفال تم التأكد من نسبهم. طرق التهريب تظل غامضة"، كان من المفهوم تماماً لأسرة الفيلم حساسية قضية تهريب النطف و قدسية أطفال الحرية.
وادعى أن "اختيار الحبكة الدرامية الخاصة بتغيير النطف جاء ليطرح سؤالاً وجودياً فلسفياً، حول جوهر معتقد الإنسان، وهل سيختار نفس اختياراته لو ولد كشخص آخر، والفيلم مرة أخرى ينحاز لفلسطين، البطلة أميرة تختار أن تكون فلسطينية و تختار أن تنحاز للقضية العادلة، والفيلم يشجب و يدين ممارسات الاحتلال المشار إليها بشكل صريح في الجريمة التي يتناولها الفيلم".
واعتبر أن "الحديث فقط عن هذه الحبكة الخيالية خارج سياق الفيلم الذي ينحاز للسردية الوطنية الفلسطينية، هو اقتطاع منقوص و يرسم صورة عكسية غير معبرة عن الفيلم، حسب وصفه.
وجاء إعلان وقف عرض الفيلم بعد حملة واسعة نظمتها مؤسسات الأسرى ومنظمات حقوقية ونشطاء فلسطينيون على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد اتهامه بأنه "يشوه قضية الأسرى"، كما طالبت الحركة الأسيرة في رسالة من داخل السجون بملاحقة القائمين عليه "قانونياً وأخلاقياً".
وزعم ذياب أن "قصة الفيلم خيالية ولا يمكن أن تحدث"، وقال: الفيلم ينتهي بجملة تظهر على الشاشة تقول "منذ 2012 ولد أكثر من 100 طفل بطريقة تهريب النطف، كل الأطفال تم التأكد من نسبهم. طرق التهريب تظل غامضة"، كان من المفهوم تماماً لأسرة الفيلم حساسية قضية تهريب النطف و قدسية أطفال الحرية.
وادعى أن "اختيار الحبكة الدرامية الخاصة بتغيير النطف جاء ليطرح سؤالاً وجودياً فلسفياً، حول جوهر معتقد الإنسان، وهل سيختار نفس اختياراته لو ولد كشخص آخر، والفيلم مرة أخرى ينحاز لفلسطين، البطلة أميرة تختار أن تكون فلسطينية و تختار أن تنحاز للقضية العادلة، والفيلم يشجب و يدين ممارسات الاحتلال المشار إليها بشكل صريح في الجريمة التي يتناولها الفيلم".
واعتبر أن "الحديث فقط عن هذه الحبكة الخيالية خارج سياق الفيلم الذي ينحاز للسردية الوطنية الفلسطينية، هو اقتطاع منقوص و يرسم صورة عكسية غير معبرة عن الفيلم، حسب وصفه.
وجاء إعلان وقف عرض الفيلم بعد حملة واسعة نظمتها مؤسسات الأسرى ومنظمات حقوقية ونشطاء فلسطينيون على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد اتهامه بأنه "يشوه قضية الأسرى"، كما طالبت الحركة الأسيرة في رسالة من داخل السجون بملاحقة القائمين عليه "قانونياً وأخلاقياً".
أضف تعليق