«الديمقراطية» تنعى والدة الأسير الرفيق إبراهيم عرام المعتقل في سجون الاحتلال
غزة ( الاتجاه الديمقراطي)
■ نعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، والدة الأسير الرفيق إبراهيم عبد المنعم عرام، التي توفيت صباح اليوم في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وتقدمت الجبهة من الرفيق الأسير إبراهيم وإخوانه وعائلته بخالص التعازي والمواساة بهذا المصاب الجلل.
وكانت أم الأسير إبراهيم تنتظر اليوم الموعود وتعد السنين والليالي للإفراج عن ابنها إبراهيم، إلا أن سلطات الاحتلال استطاعت أن تحرمها من رؤيته، واكتحال عيناها بفلذة كبدها إلى الأبد.
وقالت الجبهة، «ونحن ننعى إلى جماهير شعبنا الفلسطيني والحركة الوطنية الأسيرة والدة الأسير إبراهيم عبد المنعم عرام، الذي لم تراه منذ «18» عاماً بعد اعتقاله عام 2003م، فإننا ندعو المؤسسات الحقوقية والإنسانية الدولية إلى تحمل مسؤولياتها الإنسانية والأخلاقية تجاه الأسرى في سجون الاحتلال، والعمل على توفير كافة السبل الممكنة لإتمام الزيارات بين الأسرى وعوائلهم، دون فرض قيود وشروط عليها».
وطالبت الجبهة جماهير شعبنا الفلسطيني وقواه السياسية والمجتمعية لتوسيع نطاق المشاركة في الفعاليات الداعمة والمساندة للأسرى، داعية القيادة الرسمية الفلسطينية بوضع قضية الأسرى على سلم أولوياتها بتدويلها وإسناد الأسرى في معاركهم اليومية وفضح جرائم الاحتلال بحقهم.
يذكر أن الأسير إبراهيم عرام (40 عاماً) من مخيم خانيونس، كان قد اعتقل في 14/3/2003م وتعرض للتحقيق القاسي، قبل أن تصدر محاكم الاحتلال بحقه حكماً بالسجن لمدة (24) عاماً بتهمة الانتماء لكتائب المقاومة الوطنية (قوات الشهيد عمر القاسم)، والتخطيط لتنفيذ عملية «فدائية» في محيط موقع «كيسوفيم» العسكري جنوب قطاع غزة في صيف عام 2005م.■
وتقدمت الجبهة من الرفيق الأسير إبراهيم وإخوانه وعائلته بخالص التعازي والمواساة بهذا المصاب الجلل.
وكانت أم الأسير إبراهيم تنتظر اليوم الموعود وتعد السنين والليالي للإفراج عن ابنها إبراهيم، إلا أن سلطات الاحتلال استطاعت أن تحرمها من رؤيته، واكتحال عيناها بفلذة كبدها إلى الأبد.
وقالت الجبهة، «ونحن ننعى إلى جماهير شعبنا الفلسطيني والحركة الوطنية الأسيرة والدة الأسير إبراهيم عبد المنعم عرام، الذي لم تراه منذ «18» عاماً بعد اعتقاله عام 2003م، فإننا ندعو المؤسسات الحقوقية والإنسانية الدولية إلى تحمل مسؤولياتها الإنسانية والأخلاقية تجاه الأسرى في سجون الاحتلال، والعمل على توفير كافة السبل الممكنة لإتمام الزيارات بين الأسرى وعوائلهم، دون فرض قيود وشروط عليها».
وطالبت الجبهة جماهير شعبنا الفلسطيني وقواه السياسية والمجتمعية لتوسيع نطاق المشاركة في الفعاليات الداعمة والمساندة للأسرى، داعية القيادة الرسمية الفلسطينية بوضع قضية الأسرى على سلم أولوياتها بتدويلها وإسناد الأسرى في معاركهم اليومية وفضح جرائم الاحتلال بحقهم.
يذكر أن الأسير إبراهيم عرام (40 عاماً) من مخيم خانيونس، كان قد اعتقل في 14/3/2003م وتعرض للتحقيق القاسي، قبل أن تصدر محاكم الاحتلال بحقه حكماً بالسجن لمدة (24) عاماً بتهمة الانتماء لكتائب المقاومة الوطنية (قوات الشهيد عمر القاسم)، والتخطيط لتنفيذ عملية «فدائية» في محيط موقع «كيسوفيم» العسكري جنوب قطاع غزة في صيف عام 2005م.■
أضف تعليق