دائرة المقاطعة في «الديمقراطية» تدين الإتفاقية العسكرية بين إسرائيل والمغرب
بيروت ( الاتجاه الديمقراطي)
تدين دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الإتفاقية العسكرية التي تم توقيعها بين دولة الإحتلال الإسرائيلية والمغرب، بهدف القيام بتحالف عسكري بين البلدين، من خلال تبادل المعلومات العسكرية بين وزارة الدفاع المغربية ووزارة الدفاع الإسرائيلية.
وتشير دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن هذه الإتفاقية تعزز بيع الأسلحة الإسرائيلية للمغرب، بهدف حماية الأمن الإسرائيلي، وبحسب وزارة الحرب الإسرائيلية أن هذه الإتفاقية جاءت نتيجة رفع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب.
وتؤكد دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن هذه الإتفاقية تعمق من الخلافات العربية – العربية، وتأتي ضد مصلحة الشعب المغربي الشقيق، الذي سيصبح تحت رحمة الإستخبارات الإسرائيلية، ونشاطاتها الأمنية، كما ستزيد من بطش الإحتلال وإجرامه بحق الشعب الفلسطيني، وسيجعل من دولة المغرب الشقيق، قاعدة أمنية وإستخباراتية إسرائيلية، على حساب الأمن القومي للعديد من الدول العربية الشقيقة
وتعتبر دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن هذه الإتفاقية تعدت إتفاقية السلام، وأصبحت إتفاقية للتحالف العسكري، تهدف إلى تفتيت المزيد من العالم العربي، وإغراقه بالخلافات الداخلية الضيقة، ما يعزز أمن دولة الإحتلال الإسرائيلية، من خلال إضعاف حركات التحرر الوطني والأحزاب المؤيدة للقضية الفلسطينية، والمناهضة للسياسة الإسرائيلية في المنطقة.
وتشير دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن هذه الإتفاقية تعزز بيع الأسلحة الإسرائيلية للمغرب، بهدف حماية الأمن الإسرائيلي، وبحسب وزارة الحرب الإسرائيلية أن هذه الإتفاقية جاءت نتيجة رفع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب.
وتؤكد دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن هذه الإتفاقية تعمق من الخلافات العربية – العربية، وتأتي ضد مصلحة الشعب المغربي الشقيق، الذي سيصبح تحت رحمة الإستخبارات الإسرائيلية، ونشاطاتها الأمنية، كما ستزيد من بطش الإحتلال وإجرامه بحق الشعب الفلسطيني، وسيجعل من دولة المغرب الشقيق، قاعدة أمنية وإستخباراتية إسرائيلية، على حساب الأمن القومي للعديد من الدول العربية الشقيقة
وتعتبر دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن هذه الإتفاقية تعدت إتفاقية السلام، وأصبحت إتفاقية للتحالف العسكري، تهدف إلى تفتيت المزيد من العالم العربي، وإغراقه بالخلافات الداخلية الضيقة، ما يعزز أمن دولة الإحتلال الإسرائيلية، من خلال إضعاف حركات التحرر الوطني والأحزاب المؤيدة للقضية الفلسطينية، والمناهضة للسياسة الإسرائيلية في المنطقة.
أضف تعليق