دويكات: أبناء «بيتا» مصرون على إفشال مشروع بينت الاستيطاني مهما كلفها الثمن
نابلس (الاتجاه الديمقراطي)
أكد محمد دويكات عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن مساعي بينت الاستعمارية في شرعنة البؤرة الاستيطانية على جبل صبيح، لن تمر إلا على أجساد أبناء بلدة بيتا التي تصر على إفشال هذا المشروع الاستيطاني مهما كلفها الثمن، على الرغم من الجرائم التي ارتكبت بحق أبنائها على يد عصابات الجيش الإجرامية على مدار الستة أشهر الماضية.
وشدد دويكات أنه «مازالت بيتا موحده في مواجهة الاستيطان والاحتلال بشبابها وبقواها السياسية والمجتمعية، وعلى مواصلة مسيرتها الوطنية حتى كنس زعران التلال وجيش الاحتلال عن أرضها وجبالها وإفشال المشروع الاستيطاني الكبير الهادف إلى فرض واقع جديد على الأرض».
ودعا دويكات الرئيس أبو مازن والسلطة الفلسطينية وعموم القوى السياسية، إلى التوحد في مواجهة واحباط مساعي بينت وقادة المستوطنين المتطرفين وإسناد أبناء بلدة بيتا وكافة المناطق المستهدفة في الأغوار والقدس والشيخ جراح والخليل وبيت دجن وكفر قدوم، واتخاذ خطوات عملية منسجمة مع الحالة الجماهيرية الصاعدة في مواجهات مشاريع التهويد والنهب الاستيطاني.
وأكد دويكات أهمية توفير الروافع اللازمة لضمان استمرار وتطوير المواجهة مع الاحتلال والمستوطنين، من خلال تشكيل القيادة الوطنية الموحدة في الميدان كما اقرها الاجماع الوطني الفلسطيني، وأيضاً تنفيذ قرارات الإجماع الوطني ومخرجات المجلس والوطني والمجالس المركزية بوقف التنسيق الأمني بشكل فوري وسحب الاعتراف بدولة الاحتلال وإعادة النظر باتفاقية باريس الاقتصادية والتوجه الفوري إلى محكمة الجنايات الدولية لملاحقة ومحاسبة دولة الاحتلال في المحافل الدولية ■
أكد محمد دويكات عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن مساعي بينت الاستعمارية في شرعنة البؤرة الاستيطانية على جبل صبيح، لن تمر إلا على أجساد أبناء بلدة بيتا التي تصر على إفشال هذا المشروع الاستيطاني مهما كلفها الثمن، على الرغم من الجرائم التي ارتكبت بحق أبنائها على يد عصابات الجيش الإجرامية على مدار الستة أشهر الماضية.
وشدد دويكات أنه «مازالت بيتا موحده في مواجهة الاستيطان والاحتلال بشبابها وبقواها السياسية والمجتمعية، وعلى مواصلة مسيرتها الوطنية حتى كنس زعران التلال وجيش الاحتلال عن أرضها وجبالها وإفشال المشروع الاستيطاني الكبير الهادف إلى فرض واقع جديد على الأرض».
ودعا دويكات الرئيس أبو مازن والسلطة الفلسطينية وعموم القوى السياسية، إلى التوحد في مواجهة واحباط مساعي بينت وقادة المستوطنين المتطرفين وإسناد أبناء بلدة بيتا وكافة المناطق المستهدفة في الأغوار والقدس والشيخ جراح والخليل وبيت دجن وكفر قدوم، واتخاذ خطوات عملية منسجمة مع الحالة الجماهيرية الصاعدة في مواجهات مشاريع التهويد والنهب الاستيطاني.
وأكد دويكات أهمية توفير الروافع اللازمة لضمان استمرار وتطوير المواجهة مع الاحتلال والمستوطنين، من خلال تشكيل القيادة الوطنية الموحدة في الميدان كما اقرها الاجماع الوطني الفلسطيني، وأيضاً تنفيذ قرارات الإجماع الوطني ومخرجات المجلس والوطني والمجالس المركزية بوقف التنسيق الأمني بشكل فوري وسحب الاعتراف بدولة الاحتلال وإعادة النظر باتفاقية باريس الاقتصادية والتوجه الفوري إلى محكمة الجنايات الدولية لملاحقة ومحاسبة دولة الاحتلال في المحافل الدولية ■
أضف تعليق