النرويج : التجمع الديمقراطي الفلسطيني يشارك في كونفرنس لبحث سبل دعم حقوق الشعب الفلسطيني
اوسلو ( الاتجاه الديمقراطي)
بدعوة من اللجنة المشتركة لأجل فلسطين، ومشاركة التجمع الديمقراطي الفلسطيني ولجنة حق العودة في النرويج، العضو في اتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا ، وبحضور عدد واسع من الباحثين ومؤسسات المجتمع المدني، وحقوق الإنسان، عقد صباح اليوم في العاصمة النرويجية أوسلو، كونفرنس على حلقتين للبحث في سبل دعم حقوق الشعب الفلسطيني.
ادار الحلقة الأولى كبير الباحثين في مؤسسة السلام للبحوث ( prio) السيد Jørgen jenshaugen, وتحدث كل من السيدة Birgitte lengen السكرتيرة العامة لجمعية حماية الأطفال، والسيدة Hennrreitte westhrin السكرتيرة العامة لجمعية المساعدات النرويجية، والسيد Åsmund Aukrust عضو لجنة العلاقات في حزب العمال الحاكم، تناول البحث تأثير الحروب المتواصلة على الشعب الفلسطيني ، وبخاصة الأطفال ، وتحميل الاحتلال مسؤولية اعادة اعمار ما دمرته الحروب المتواصلة على قطاع غزة المحاصر ، ومسؤولية المجتمع الدولي. تجاه المأساة المستمرة بحق الشعب والاراضي الفلسطينية عموما. كما تحدث السيد عبد الستار ابو حيط (أبو هادي) مسؤول لجنة حق العودة في النرويج ، وعضو الهيئة الإدارية لاتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا ، معتبرا ان القضية الفلسطينية ليست قضية مساعدات فقط رغم أهميتها، إنما قضية حقوق وطنية مشروعة ، في العودة وتقرير المصير والدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس ، وفق قرارات الشرعية الدولية. ودعا المجتمع الدولي والمؤسسات الإنسانية لوضع حد لسياسة الاحتلال وحماية الشعب الفلسطيني ، ومعالجة آثار الحروب الإسرائيلية المتواصلة، والتركيز على حقوق الأسرى ، وفق معاهدة جنيف، وإطلاق سراح الأطفال منهم والمرضى.
وفي القسم الثاني التي ادارته السيدة لينا الخطيب، حول منظمات حقوق الإنسان، والمجتمع المدني في الأراضي الفلسطينية، ومخالفات السلطة الوطنية بحق الناشطين الفلسطينين بالتزامن اجراءات الاحتلال الأخيرة بحق 6 مؤسسات فلسطينية بتهمة دعم الإرهاب. تحدث باللقاء عبر تقنية الزووم كل من السيد شعوان جبارين ، وعيسى عمرو، والسيدة إيناس عبد الرازق، ودعوا المجتمع الدولي والمؤسسات إلى إدانة الإجراءات المتواصلة بحق المؤسسات الفلسطينية في الاراضي المحتلة، واعتبروا ان مدخل إصلاح النظام السياسي الفلسطيني يكون عبر إجراء الانتخابات التشريعية ، وتعزيز حرية الرأي ، وخطوة باتجاه تعزيز صمود شعبنا في مواجهة الاحتلال، على طريق انجاز الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني.
ادار الحلقة الأولى كبير الباحثين في مؤسسة السلام للبحوث ( prio) السيد Jørgen jenshaugen, وتحدث كل من السيدة Birgitte lengen السكرتيرة العامة لجمعية حماية الأطفال، والسيدة Hennrreitte westhrin السكرتيرة العامة لجمعية المساعدات النرويجية، والسيد Åsmund Aukrust عضو لجنة العلاقات في حزب العمال الحاكم، تناول البحث تأثير الحروب المتواصلة على الشعب الفلسطيني ، وبخاصة الأطفال ، وتحميل الاحتلال مسؤولية اعادة اعمار ما دمرته الحروب المتواصلة على قطاع غزة المحاصر ، ومسؤولية المجتمع الدولي. تجاه المأساة المستمرة بحق الشعب والاراضي الفلسطينية عموما. كما تحدث السيد عبد الستار ابو حيط (أبو هادي) مسؤول لجنة حق العودة في النرويج ، وعضو الهيئة الإدارية لاتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا ، معتبرا ان القضية الفلسطينية ليست قضية مساعدات فقط رغم أهميتها، إنما قضية حقوق وطنية مشروعة ، في العودة وتقرير المصير والدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس ، وفق قرارات الشرعية الدولية. ودعا المجتمع الدولي والمؤسسات الإنسانية لوضع حد لسياسة الاحتلال وحماية الشعب الفلسطيني ، ومعالجة آثار الحروب الإسرائيلية المتواصلة، والتركيز على حقوق الأسرى ، وفق معاهدة جنيف، وإطلاق سراح الأطفال منهم والمرضى.
وفي القسم الثاني التي ادارته السيدة لينا الخطيب، حول منظمات حقوق الإنسان، والمجتمع المدني في الأراضي الفلسطينية، ومخالفات السلطة الوطنية بحق الناشطين الفلسطينين بالتزامن اجراءات الاحتلال الأخيرة بحق 6 مؤسسات فلسطينية بتهمة دعم الإرهاب. تحدث باللقاء عبر تقنية الزووم كل من السيد شعوان جبارين ، وعيسى عمرو، والسيدة إيناس عبد الرازق، ودعوا المجتمع الدولي والمؤسسات إلى إدانة الإجراءات المتواصلة بحق المؤسسات الفلسطينية في الاراضي المحتلة، واعتبروا ان مدخل إصلاح النظام السياسي الفلسطيني يكون عبر إجراء الانتخابات التشريعية ، وتعزيز حرية الرأي ، وخطوة باتجاه تعزيز صمود شعبنا في مواجهة الاحتلال، على طريق انجاز الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني.
أضف تعليق