«الديمقراطية» تلتقي السفير الروسي في بيروت وتعرض معه الاوضاع العامة
بيروت ( الاتجاه الديمقراطي)
التقى وفد قيادي من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ضم الرفاق: علي فيصل، ابراهيم النمر وسهيل الناطور مع السفير الروسي في لبنان الكسندر روداكوف، وبحث معه في التطورات السياسية العامة وفي اوضاع اللاجئين في لبنان.
وفد الجبهة اكد خلال اللقاء تقديره لموقف روسيا الداعم للشعب الفلسطيني ونضاله من اجل حقوقه الوطنية ورعايتها الدائمة لمساعي الحوار الفلسطيني لانهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية، داعيا الدول الصديقة لشعبنا الفلسطيني، وفي مقدمتها روسيا، الى لعب دور اكبر في المنطقة لوضع حد لسياسات التفرد والهيمنة الامريكية وانحيازها لصالح العدوان الاسرائيلي، وبما يضمن حل القضية الفلسطينية على قاعدة قرارات الامم الامم المتحدة.
ودعا الوفد لسياسة وطنية جامعة، ترتقي إلى مستوى التحديات والاستحقاقات الداهمة، وتنظيم الصف الوطني، على أسس ائتلافية، تستعيد قيم حركات التحرر الوطني، ووفق استراتيجية نضالية تأخذ بالاعتبار الدروس الغنية لمعركة "سيف القدس" وفي مقدمتها وحدة الشعب والأرض والقضية والحقوق.. وتعيد الاعتبار لقرارات المجلس لوطني، وقرارات اجتماع الأمناء العامين بإنجاز الاستراتيجية الكفاحية لعموم الحالة الوطنية وتشكيل القيادة الوطنية الموحدة للمقاومة الشعبية.
كما عرض الوفد لاوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان الذين يعيشون تحت وطأة ازمات اقتصادية متلاحقة نتيجة تداعيات الازمة اللبنانية وسياسة العقاب الجماعي من قبل الولايات المتحدة ضد اللاجئين لدفعهم للقبول بالحلول التصفوية لقضيتهم، داعيا الدولة اللبنانية الى تحمل مسؤولياتها الاقتصادية والاجتماعية باقرار الحقوق الانسانية والتعاون مع الدول المانحة لدفع الاونروا لتبني خطط وبرامج اقتصادية تستجيب للاحتياجات الحياتية للاجئين.. مجددا التأكيد على رفض اتفاقية الاطار بين الولايات المتحدة والاونروا نظرا لمخاطرها الكبيرة على اكثر من مستوى..
وفد الجبهة اكد خلال اللقاء تقديره لموقف روسيا الداعم للشعب الفلسطيني ونضاله من اجل حقوقه الوطنية ورعايتها الدائمة لمساعي الحوار الفلسطيني لانهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية، داعيا الدول الصديقة لشعبنا الفلسطيني، وفي مقدمتها روسيا، الى لعب دور اكبر في المنطقة لوضع حد لسياسات التفرد والهيمنة الامريكية وانحيازها لصالح العدوان الاسرائيلي، وبما يضمن حل القضية الفلسطينية على قاعدة قرارات الامم الامم المتحدة.
ودعا الوفد لسياسة وطنية جامعة، ترتقي إلى مستوى التحديات والاستحقاقات الداهمة، وتنظيم الصف الوطني، على أسس ائتلافية، تستعيد قيم حركات التحرر الوطني، ووفق استراتيجية نضالية تأخذ بالاعتبار الدروس الغنية لمعركة "سيف القدس" وفي مقدمتها وحدة الشعب والأرض والقضية والحقوق.. وتعيد الاعتبار لقرارات المجلس لوطني، وقرارات اجتماع الأمناء العامين بإنجاز الاستراتيجية الكفاحية لعموم الحالة الوطنية وتشكيل القيادة الوطنية الموحدة للمقاومة الشعبية.
كما عرض الوفد لاوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان الذين يعيشون تحت وطأة ازمات اقتصادية متلاحقة نتيجة تداعيات الازمة اللبنانية وسياسة العقاب الجماعي من قبل الولايات المتحدة ضد اللاجئين لدفعهم للقبول بالحلول التصفوية لقضيتهم، داعيا الدولة اللبنانية الى تحمل مسؤولياتها الاقتصادية والاجتماعية باقرار الحقوق الانسانية والتعاون مع الدول المانحة لدفع الاونروا لتبني خطط وبرامج اقتصادية تستجيب للاحتياجات الحياتية للاجئين.. مجددا التأكيد على رفض اتفاقية الاطار بين الولايات المتحدة والاونروا نظرا لمخاطرها الكبيرة على اكثر من مستوى..
أضف تعليق