أشد يستقبل وفد مؤسسة صندوق الرئيس عباس لمساعدة الطلبة الفلسطينيين
بيروت ( الاتجاه الديمقراطي)
استقبل رئيس اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني "اشد" في لبنان يوسف أحمد في مقر الإتحاد بمدينة بيروت وفداً من مؤسسة صندوق الرئيس محمود عباس، ضم مديرة برنامج دعم الطالب في الصندوق القادمة من رام الله السيدة نهيل جادالله والأستاذ أسامة لحسين المساعد الإداري والأستاذ نزيه شماَ المستشار في المؤسسة.
وأثنى الرفيق يوسف أحمد على ما يقدمه الصندوق من مساعدة للطلبة الفلسطينيين في لبنان لدعم مسيرتهم التعليمية وتمكينهم من متابعة دراستهم الجامعية، في ظل تخلي وكالة الأونروا عن مسؤوليتها وتوقفها عن تقديم المنح الجامعية منذ سنوات طويلة.
مشدداً على أهمية إستمرار عمل الصندوق وتعزيز امكاناته، داعياً إلى إلغاء شروطه التي تحد من أعداد المستفيدين من مساعدته، حيث يعاني الطلبة الفلسطينيون في لبنان ظروفاً إقتصادية ومعيشية صعبة ينبغي مراعاتها من خلال توفير المساعدة لجميع الطلبة دون استثناء، كما شدد على أهمية تعزيز الشراكة بين إدارة الصندوق والمجتمع الفلسطيني والأطر الطلابية من خلال آليات وأطر تشاركية، وتوحيد الجهود بما يخدم مستقبل الطلبة الفلسطينية ويمكنهم من متابعة دراستهم الجامعية.
و بدورها أكدت السيدة نهيل جادالله حرص إدارة الصندوق وسعيها لتوفير المساعدة لجميع الطلبة الفلسطينيين لمساعدتهم على متابعة دراستهم الجامعية، كما اكدت الحرص على تعزيز التنسيق مع المجتمع الفلسطيني وكافة الاطر الفلسطينية الناشطة في الحقل التربوي، واشارت لتفهم الإدارة للواقع الاقتصادي والمعيشي الصعب الذي يعيشه اللاجئون الفلسطينيون في لبنان ولا سيما الطلبة، وهذا بكل تأكيد محل اهتمام ومتابعة من قبل الصندوق الذي يبذل كل الجهود لتوفير اكبر مساعدة ممكنة للطلبة.
وأثنى الرفيق يوسف أحمد على ما يقدمه الصندوق من مساعدة للطلبة الفلسطينيين في لبنان لدعم مسيرتهم التعليمية وتمكينهم من متابعة دراستهم الجامعية، في ظل تخلي وكالة الأونروا عن مسؤوليتها وتوقفها عن تقديم المنح الجامعية منذ سنوات طويلة.
مشدداً على أهمية إستمرار عمل الصندوق وتعزيز امكاناته، داعياً إلى إلغاء شروطه التي تحد من أعداد المستفيدين من مساعدته، حيث يعاني الطلبة الفلسطينيون في لبنان ظروفاً إقتصادية ومعيشية صعبة ينبغي مراعاتها من خلال توفير المساعدة لجميع الطلبة دون استثناء، كما شدد على أهمية تعزيز الشراكة بين إدارة الصندوق والمجتمع الفلسطيني والأطر الطلابية من خلال آليات وأطر تشاركية، وتوحيد الجهود بما يخدم مستقبل الطلبة الفلسطينية ويمكنهم من متابعة دراستهم الجامعية.
و بدورها أكدت السيدة نهيل جادالله حرص إدارة الصندوق وسعيها لتوفير المساعدة لجميع الطلبة الفلسطينيين لمساعدتهم على متابعة دراستهم الجامعية، كما اكدت الحرص على تعزيز التنسيق مع المجتمع الفلسطيني وكافة الاطر الفلسطينية الناشطة في الحقل التربوي، واشارت لتفهم الإدارة للواقع الاقتصادي والمعيشي الصعب الذي يعيشه اللاجئون الفلسطينيون في لبنان ولا سيما الطلبة، وهذا بكل تأكيد محل اهتمام ومتابعة من قبل الصندوق الذي يبذل كل الجهود لتوفير اكبر مساعدة ممكنة للطلبة.
أضف تعليق