دائرة المقاطعة في «الديمقراطية» تثمن رفض الكاتبة الإيرلندية رجمة كتابها للغة العبرية
بيروت ( الاتجاه الديمقراطي)
ثمنت دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين قرار الكاتبة الإيرلندية «سالي روني» الرافض لترجمة كتابها للغة العبرية بسبب موقفها الداعم للقضية الفلسطينية، وتأييدها لحركات المقاطعة، لتعزيز المقاطعة الثقافية مع دولة الإحتلال الإسرائيلية العنصرية والتي تمارس مختلف أنواع الجرائم بحق الشعب الفلسطيني.
وأشارت دائرة المقاطعة أن الكاتبة «سالي روني» نجمة في الساحة الأدبية، وقد فازت في العديد من الجوائز القيمة بسبب نشاطاتها وأعمالها الأدبية التي تحولت معظمها إلى أعمال تلفزيونية، عرضت على أشهر التلفزيونات العالمية.
وأكدت دائرة المقاطعة أن المقاطعة الثقافية لدولة الإحتلال الإسرائيلية تحد من الرواية الصهيونية الزائفة، التي تتنكر من إلتزاماتها تجاه حقوق الشعب الفلسطيني على أرض فلسطين التاريخية، بإعتبارها جزء لا يتجزأ من المقاومة السلمية التي يجب التسلح بها، بهدف التخفيف من بث الأضاليل والأكاذيب الإسرائيلية التي تتعمد طمس الهوية الفلسطينية.
وأعتبرت دائرة المقاطعة أن ما أقدمت عليه الكاتبة الإيرلندية «سالي روني» بسبب ما تقدم عليه دولة الإحتلال الإسرائيلية من جرائم الحرب بحق المدنيين الفلسطينيين، وما تمارسه من سياسة الفصل العنصري وإضطهاد الشعب الفلسطيني، إضافة إلى سياسة التطهير العرقي، وهدم بيوت الفلسطينيين في القدس، وتهجيرهم بشكل قسري. ■
وأشارت دائرة المقاطعة أن الكاتبة «سالي روني» نجمة في الساحة الأدبية، وقد فازت في العديد من الجوائز القيمة بسبب نشاطاتها وأعمالها الأدبية التي تحولت معظمها إلى أعمال تلفزيونية، عرضت على أشهر التلفزيونات العالمية.
وأكدت دائرة المقاطعة أن المقاطعة الثقافية لدولة الإحتلال الإسرائيلية تحد من الرواية الصهيونية الزائفة، التي تتنكر من إلتزاماتها تجاه حقوق الشعب الفلسطيني على أرض فلسطين التاريخية، بإعتبارها جزء لا يتجزأ من المقاومة السلمية التي يجب التسلح بها، بهدف التخفيف من بث الأضاليل والأكاذيب الإسرائيلية التي تتعمد طمس الهوية الفلسطينية.
وأعتبرت دائرة المقاطعة أن ما أقدمت عليه الكاتبة الإيرلندية «سالي روني» بسبب ما تقدم عليه دولة الإحتلال الإسرائيلية من جرائم الحرب بحق المدنيين الفلسطينيين، وما تمارسه من سياسة الفصل العنصري وإضطهاد الشعب الفلسطيني، إضافة إلى سياسة التطهير العرقي، وهدم بيوت الفلسطينيين في القدس، وتهجيرهم بشكل قسري. ■
أضف تعليق