الأسرى يبدأون خطوات تصعيدية في مختلف سجون الاحتلال
القدس المحتلة ( الاتجاه الديمقراطي)
أكد نادي الأسير الفلسطيني، صباح اليوم الأحد، أن الأسرى في مختلف سجون الاحتلال بدأوا خطوات تصعيدية، رفضاً للإجراءات العقابية التي تواصل إدارة السجون تنفيذها بحقّهم، لا سيما أسرى الجهاد الإسلامي.
وقال النادي،:" إن الخطوات التصعيدية ستستمر خلال الأيام المقبلة، للمطالبة بحل قضية أسرى الجهاد بإعادتهم إلى غرفهم، وذلك بعد توزيعهم قبل أسبوعين على غرف التنظيمات الأخرى، عقب انتزاع ستة أسرى حريتهم من سجن "جلبوع"، قبل أن يعاد اعتقالهم مرة أخرى".
وأوضح أن الأسرى أرجعوا اليوم وجبات الطعام، وسيتبعها تمرد وعودة أسرى الجهاد إلى غرفهم ظهر الثلاثاء المقبل، ورفض دخولهم غرف التنظيمات الأخرى، فيما سيتم إغلاق الأقسام كافة، يوم الأربعاء، من الساعة الرابعة عصرا حتى نهاية اليوم، كما جاء.
وأضاف أن الأسرى سيقومون بإرجاع وجبتي الفطور والغداء يوم الخميس المقبل أيضا، والتشاور مع مختلف الفصائل في نهاية الأسبوع للاتفاق على موعد لحل التنظيمات، ضمن خطوات التصعيد الإضافية.
وأشار إلى أن إدارة سجون الاحتلال أخلّت منتصف الشهر الماضي بالاتفاق الذي أبرم مع الحركة الأسيرة، والذي يقضي بإعادة الأمور إلى ما كانت عليه قبل الخامس من الشهر المنصرم، والحفاظ على الاستقرار في كافة السجون، وحل مسألة توزيع أسرى حركة الجهاد، بمنع توزيعهم على غرف التنظيمات الأخرى، وفتح غرفة، أو غرفتين لهم، في كل قسم بالسجون، إلا أن ذلك لم يتم حتى اللحظة.
وقال النادي،:" إن الخطوات التصعيدية ستستمر خلال الأيام المقبلة، للمطالبة بحل قضية أسرى الجهاد بإعادتهم إلى غرفهم، وذلك بعد توزيعهم قبل أسبوعين على غرف التنظيمات الأخرى، عقب انتزاع ستة أسرى حريتهم من سجن "جلبوع"، قبل أن يعاد اعتقالهم مرة أخرى".
وأوضح أن الأسرى أرجعوا اليوم وجبات الطعام، وسيتبعها تمرد وعودة أسرى الجهاد إلى غرفهم ظهر الثلاثاء المقبل، ورفض دخولهم غرف التنظيمات الأخرى، فيما سيتم إغلاق الأقسام كافة، يوم الأربعاء، من الساعة الرابعة عصرا حتى نهاية اليوم، كما جاء.
وأضاف أن الأسرى سيقومون بإرجاع وجبتي الفطور والغداء يوم الخميس المقبل أيضا، والتشاور مع مختلف الفصائل في نهاية الأسبوع للاتفاق على موعد لحل التنظيمات، ضمن خطوات التصعيد الإضافية.
وأشار إلى أن إدارة سجون الاحتلال أخلّت منتصف الشهر الماضي بالاتفاق الذي أبرم مع الحركة الأسيرة، والذي يقضي بإعادة الأمور إلى ما كانت عليه قبل الخامس من الشهر المنصرم، والحفاظ على الاستقرار في كافة السجون، وحل مسألة توزيع أسرى حركة الجهاد، بمنع توزيعهم على غرف التنظيمات الأخرى، وفتح غرفة، أو غرفتين لهم، في كل قسم بالسجون، إلا أن ذلك لم يتم حتى اللحظة.
أضف تعليق