دائرة المقاطعة بـ «الديمقراطية» : انتزاع الأسرى حريتهم من سجن جلبوع صفعة بوجه المطبعين
بيروت ( الاتجاه الديمقراطي)
أصدرت دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين تقريرها الدوري الرابع والخمسين، والذي تضمن التالي:
ثمن ناشطون بحملات المقاطعة طرد الطاقم التلفزيوني الإسرائيلي المنتحل لجنسية أخرى من مطعم «فانيلا» بمدينة رام الله.
كما أشاد ناشطون بحملات المقاطعة انتزاع الأسرى الفلسطينيين الستة حريتهم من سجن «جلبوع» الإسرائيلي، عبر نفق حفروه بملعقة.
بينما أدان ناشطون بحملات المقاطعة ما أعلنته اللجنة الأولمبية «طوكيو 2020» فيما يتعلق بالعقوبة القاسية التي ألحقت باللاعب الجزائري فتحي نورين ومدربه، بسبب رفضه للتطبيع الرياضي مع دولة الاحتلال الإسرائيلية، حيث شملت توقيفه عن اللعب لمدة 10 سنوات.
فيما ثمن ناشطون بحملات المقاطعة الجولة التي قام بها وزير خارجية الجزائر رمضان لعمامرة على بعض الدول الإفريقية لانتزاع عضوية دولة الاحتلال الإفريقية من منظمة الاتحاد الإفريقي.
ومن جهتهم، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة اعتذار الفنان الأردني عزيز مرقة من حفل التطبيعي الذي أقامه، معلنا أنه لن يكرر ذلك مرة ثانية.
وبدورها، دعت حركة المقاطعة في نيوزيلاندا للتوقيع على عريضة تطالب من خلالها فريق كرة الشبكة الوطنية إلغاء تعاقده مع شركة بوما الداعمة لنظام الفصل العنصري الإسرائيلي.
كذلك، أقام ناشطون بحملات المقاطعة في بريطانيا وقفة احتجاجية أمام شركة «excel London» رفضاً لبيع الأسلحة لدولة الاحتلال الإسرائيلية، التي تقتل المدنيين، وتعزز من نظامها الفصل العنصري بحق الشعب الفلسطيني.
وعلى صعيد متصل، رحب ناشطون بحملات المقاطعة بموقف حركة طالبان بسبب موقفها من دولة الاحتلال الإسرائيلية، في عدم التعاطي معها والتعامل بها على الصعيد السياسي والدبلوماسي.
بالإضافة إلى ذلك، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة قرار البنك المركزي النرويجي استبعاد ثلاث شركات إسرائيلية ومقاطعتها، بسبب تورطها بنظام الفصل العنصري الإسرائيلي ودعمها للمستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية. ■
ثمن ناشطون بحملات المقاطعة طرد الطاقم التلفزيوني الإسرائيلي المنتحل لجنسية أخرى من مطعم «فانيلا» بمدينة رام الله.
كما أشاد ناشطون بحملات المقاطعة انتزاع الأسرى الفلسطينيين الستة حريتهم من سجن «جلبوع» الإسرائيلي، عبر نفق حفروه بملعقة.
بينما أدان ناشطون بحملات المقاطعة ما أعلنته اللجنة الأولمبية «طوكيو 2020» فيما يتعلق بالعقوبة القاسية التي ألحقت باللاعب الجزائري فتحي نورين ومدربه، بسبب رفضه للتطبيع الرياضي مع دولة الاحتلال الإسرائيلية، حيث شملت توقيفه عن اللعب لمدة 10 سنوات.
فيما ثمن ناشطون بحملات المقاطعة الجولة التي قام بها وزير خارجية الجزائر رمضان لعمامرة على بعض الدول الإفريقية لانتزاع عضوية دولة الاحتلال الإفريقية من منظمة الاتحاد الإفريقي.
ومن جهتهم، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة اعتذار الفنان الأردني عزيز مرقة من حفل التطبيعي الذي أقامه، معلنا أنه لن يكرر ذلك مرة ثانية.
وبدورها، دعت حركة المقاطعة في نيوزيلاندا للتوقيع على عريضة تطالب من خلالها فريق كرة الشبكة الوطنية إلغاء تعاقده مع شركة بوما الداعمة لنظام الفصل العنصري الإسرائيلي.
كذلك، أقام ناشطون بحملات المقاطعة في بريطانيا وقفة احتجاجية أمام شركة «excel London» رفضاً لبيع الأسلحة لدولة الاحتلال الإسرائيلية، التي تقتل المدنيين، وتعزز من نظامها الفصل العنصري بحق الشعب الفلسطيني.
وعلى صعيد متصل، رحب ناشطون بحملات المقاطعة بموقف حركة طالبان بسبب موقفها من دولة الاحتلال الإسرائيلية، في عدم التعاطي معها والتعامل بها على الصعيد السياسي والدبلوماسي.
بالإضافة إلى ذلك، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة قرار البنك المركزي النرويجي استبعاد ثلاث شركات إسرائيلية ومقاطعتها، بسبب تورطها بنظام الفصل العنصري الإسرائيلي ودعمها للمستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية. ■
أضف تعليق