صحيفة عبرية: الجيش لا يستبعد وصول الأسرى الفارين من جلبوع إلى غزة
القدس المحتلة ( الاتجاه الديمقراطي)
قالت صحيفة عبرية، اليوم الثلاثاء، "إنّ جميع الخيارات لدى جيش الاحتلال الإسرائيلي مطروحة على الطاولة، بما في ذلك احتمال فرار الستة خارج حدود إسرائيل، ولا يستبعد وصولهم لقطاع غزة ، لكن من المرجح أنهم ما زالوا يختبئون داخل مناطق الـ 48 .
وأضافت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية: "أنّ القيادة العسكرية في الجيش، ترى أنّ وجود بعض الاسرى في قطاع غزة هو أمر غير مستبعد بالمطلق".
ووفق الصحيفة العبرية، فقد ادّعت العثور على ملابس الأسرى في قرية الناعورة اليوم، والتي تركوها وراءهم بعد تبديلها، حيث تعتبر قرية الناعورة قرية عربية إسرائيلية تقع على بعد حوالي 10 كيلومترات شرق مدينة العفولة.
وتابعت الصحيفة: "إنّ قوات جيش الاحتلال داهمت اليوم، قرية الجلمة القريبة من جنين، في إطار عملية البحث عن الأسرى الستة"، كما أفادت وسائل الإعلام الفلسطينية عن مداهمة مسجد في قرية الناعورة، وبحسب التقارير فقد تم اعتقال بعض الأشخاص من القرية لاستجوابهم.
ووفق إدارة مصلحة سجون الاحتلال(الشاباك) فقد تلقى الأسرى المساعدة من أكثر من مصدر، كما تركزت الجهود الاستخباراتية على منطقة جنين باعتبار أن اغلب الاسرى ينحدرون منها.
وتوقعت الصحيفة، أنّ تتعاون كل من السلطة الفلسطينية ومصر والأردن في المساعدة على العثور على الاسرى الستة.
وأضافت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية: "أنّ القيادة العسكرية في الجيش، ترى أنّ وجود بعض الاسرى في قطاع غزة هو أمر غير مستبعد بالمطلق".
ووفق الصحيفة العبرية، فقد ادّعت العثور على ملابس الأسرى في قرية الناعورة اليوم، والتي تركوها وراءهم بعد تبديلها، حيث تعتبر قرية الناعورة قرية عربية إسرائيلية تقع على بعد حوالي 10 كيلومترات شرق مدينة العفولة.
وتابعت الصحيفة: "إنّ قوات جيش الاحتلال داهمت اليوم، قرية الجلمة القريبة من جنين، في إطار عملية البحث عن الأسرى الستة"، كما أفادت وسائل الإعلام الفلسطينية عن مداهمة مسجد في قرية الناعورة، وبحسب التقارير فقد تم اعتقال بعض الأشخاص من القرية لاستجوابهم.
ووفق إدارة مصلحة سجون الاحتلال(الشاباك) فقد تلقى الأسرى المساعدة من أكثر من مصدر، كما تركزت الجهود الاستخباراتية على منطقة جنين باعتبار أن اغلب الاسرى ينحدرون منها.
وتوقعت الصحيفة، أنّ تتعاون كل من السلطة الفلسطينية ومصر والأردن في المساعدة على العثور على الاسرى الستة.
أضف تعليق