اعتصام مطلبي لـ«المعلمين الديمقراطيين» أمام «الأونروا» بخانيونس
غزة ( الاتجاه الديمقراطي)
نظم اتحاد لجان المعلمين الديمقراطيين، الإطار النقابي للمعلمين في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، اعتصاماً مطلبياً أمام مقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.
وقالت مسؤولة الاتحاد في قطاع غزة الأستاذة رائدة الخور، إن «المسؤول الأول والأخير عن توفير الخدمات الإنسانية بما فيها فرص العمل للاجئين الفلسطينيين، هي وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين».
ودعت الخور في كلمة الاتحاد إدارة الأونروا إلى تحمل مسؤولياتها الخدماتية والإغاثية اتجاه اللاجئين الفلسطينيين ولا سيما إلغاء الكابونة الموحدة والعودة إلى البرنامج القديم في توزيع المساعدات أي ما قبل تولي ماتياس شمالي، كونها تمس بحقوق اللاجئين.
وطالبت الخور القائم بأعمال مدير عمليات الأونروا بقطاع غزة السيد توماس وايت، بتوفير فرص عمل دائمة للخريجين العاطلين عن العمل وتفعيل برنامج التشغيل لعموم اللاجئين، والتعامل الجدي في إيجاد حلول حقيقية لمشاكل وهموم الخريجين من اللاجئين والتخفيف عن معاناتهم.
وختمت مسؤولة اتحاد لجان المعلمين الديمقراطيين كلمتها، متسائلةً، «لماذا تتهرب الأونروا من المسؤوليات وتضع العقبات في توفير الخدمات الإنسانية الضرورية، والتي تعد من أساسيات الحياة الكريمة للاجئ الفلسطيني». ■
وقالت مسؤولة الاتحاد في قطاع غزة الأستاذة رائدة الخور، إن «المسؤول الأول والأخير عن توفير الخدمات الإنسانية بما فيها فرص العمل للاجئين الفلسطينيين، هي وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين».
ودعت الخور في كلمة الاتحاد إدارة الأونروا إلى تحمل مسؤولياتها الخدماتية والإغاثية اتجاه اللاجئين الفلسطينيين ولا سيما إلغاء الكابونة الموحدة والعودة إلى البرنامج القديم في توزيع المساعدات أي ما قبل تولي ماتياس شمالي، كونها تمس بحقوق اللاجئين.
وطالبت الخور القائم بأعمال مدير عمليات الأونروا بقطاع غزة السيد توماس وايت، بتوفير فرص عمل دائمة للخريجين العاطلين عن العمل وتفعيل برنامج التشغيل لعموم اللاجئين، والتعامل الجدي في إيجاد حلول حقيقية لمشاكل وهموم الخريجين من اللاجئين والتخفيف عن معاناتهم.
وختمت مسؤولة اتحاد لجان المعلمين الديمقراطيين كلمتها، متسائلةً، «لماذا تتهرب الأونروا من المسؤوليات وتضع العقبات في توفير الخدمات الإنسانية الضرورية، والتي تعد من أساسيات الحياة الكريمة للاجئ الفلسطيني». ■
أضف تعليق