بيروت : أشد يكرم الطلاب الناجحين في الثانوية العامة في مخيم الجليل بعلبك
بيروت ( الاتجاه الديمقراطي)
برعاية الوزير والنائب عبد الرحيم مراد، وبدعوة من اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني"أشد" و التجمع الديمقراطي للعاملين في الأونروا أقيم احتفالا تكريميا للطلبة الناجحين في الشهادات الرسمية بالمرحلة الثانوية في مخيم الجليل بعلبك بحضور ممثل النائب مراد الأستاذ ياسر عثمان عضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد ، و عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية الرفيق عبدالله كامل ، وعضو قيادة الجبهة في لبنان الرفيق عماد الناجي و وممثلون عن الفصائل الفلسطينية و اللجان الشعبية الفلسطينية و مدير الأونروا في مخيم الجليل و فاعليات تربوية و اجتماعية و أهالي وذوي الطلاب واعضاء قيادة أشد و منظمات وشبابية وكشفية.
وتوجه النائب عبدالرحيم مراد توجه بالتحية لهذه الانوار التي تخرجت وهي تحمل فخر الانتماء و مواصلة النضال لنيل الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
و اثنى على دور الشباب الفلسطيني في النضال والمقاومة ضد الاحتلال الاسرائيلي والتضحيات التي يقدمونها دفاعا عن القدس والحقوق الوطنية، مشدداً على اهمية الوحدة الوطنية الفلسطينية في مواجهة المشروع الامريكي الصهيوني وما يسمى بصفقة القرن التي يراد منها تصفية القضية والحقوق الفلسطينية.
واكد مراد ان طريق المقاومة والكفاح هو الكفيل بدحر الاحتلال وانجاز الحرية وتحقيق الحلم الفلسطيني في اقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس وانجاز حق العودة للاجئين الفلسطينيين الى ديارهم وقراهم التي هجروا منها بقوة الارهاب الاسرائيلي عام 1948.
وشدد على عمق العلاقات اللبنانية الفلسطينية داعياً الحكومة والدولة الى تحمل مسؤولياتها تجاه حقوق اللاجئين الفلسطينيين الاجتماعية والانسانية.
ثم القى عبدالله كامل كلمة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين جه فيها التحية للنائب مراد لاهتمامه ورعايته الانشطة والفعاليات الثقافية والتي تسهم في تطوير دور الشباب الفلسطيني الى جانب اسهامه الكبير في دعم الطلبة الجامعيين الفلسطينيين وماتقدمه الجامعة اللبنانية الدولية من تسهيلات لمساعدة الطلبة الفلسطينيين في استكمال دراستهم الجامعية.
وتوجه كامل بالتحية للطلاب الناجحين معتبرا نجاحهم هو بمثابة نجاح لشعبنا مقاومته ووحدتة الميدانية في الانتصار في معركة سيف القدس والاستمرار في مواجهة الاحتلال وقطعان المستوطنين.
واكد تمسك شعبنا بحقوقة المشروعة بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين ورفضة كل مشاريع التوطين والتهجير ، داعيا الدولة اللبنانية للأفراج عن الحقوق الانسانية في لبنان .. حق العمل والتملك والحياة الكريمة .. والحفاظ على الأونروا ، و المطالبة بتوفير الامكانات لشعبنا وليس تقليص خدماتها وتبني خطة طوارئ اغاثية مستدامة شاملة بدون تجزئ داعيا لاوسع تحركات شعبية لانتزاع حقوقنا من هذه المؤسسة وإصلاح العملية التعليمية والنهوض بالواقع التعليمي من خلال معالجة كل المشكلات وتوفير البيئة السليمة التي تحافظ على مستقبل طلابنا.
ووجه التحية ، لشعبنا و مقاومته في مواجهة العدوان داعياً للانعتاق من هذا النفق المظلم في الانقسام و استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية استنادا للتوافق الوطني وترجمة نتائج حوارات القاهرة وبيروت ومخرجات الأمناء العامين بتمزيق اوسلوا ووقف التنسيق الأمني والتبعية الاقتصادية وسحب الاعتراف بدولة الاحتلال وإجراء الانتخابات الرئاسية و التشريعيه والوطنيه، وتشكيل حكومة وحدة وطنية تفتح الطريق نحو الانتفاضة و المقاومة وصولا للعصيان المدني الشامل لترحيل الاحتلال وقطعان المستوطنين.
من جهته توجه الرفيق خالد الحاج عضو المكتب التنفيدي لأشد بالتحية لكل الناجحين و المتفوقين من طلبتنا الذين سهروا الليالي من أجل تحصيلهه العلمي
ودعا الأونروا لرسم خطة للعام الدراسي القادم بعيدا عن سياسة التخبط و تأمين مستلزمات العملية التعليمية و فتح سلم التوظيف و تعبئة الشواغر من مدراء مدارس و معلمين وتأمين المنح الجامعية والمساعدة بدفع الأقساط و المواصلات بهدف رفع المعاناه عن كاهل شعبنا الذي يئن تحت وطئة الظروف الاقتصادية الصعبة ، ولتوفير مساعدة شاملة للاجئين بعيدا عن التجزئة.
في ذات السياق تقدمت شيماء محمد في كلمة الطلاب بالتقدير لاتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني اشد و التجمع الديمقراطي للعاملين في الانروا لهذا المبادرة التي اعتدنا علية سنويا ودورهم الفاعل في الدفاع عن الطلاب وتأمين الحسومات في الجامعات اللبنانية
أختتم الحفل التكريمي بتوزيع الشهادات التكريمة للطلاب الناجحين.
وتوجه النائب عبدالرحيم مراد توجه بالتحية لهذه الانوار التي تخرجت وهي تحمل فخر الانتماء و مواصلة النضال لنيل الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
و اثنى على دور الشباب الفلسطيني في النضال والمقاومة ضد الاحتلال الاسرائيلي والتضحيات التي يقدمونها دفاعا عن القدس والحقوق الوطنية، مشدداً على اهمية الوحدة الوطنية الفلسطينية في مواجهة المشروع الامريكي الصهيوني وما يسمى بصفقة القرن التي يراد منها تصفية القضية والحقوق الفلسطينية.
واكد مراد ان طريق المقاومة والكفاح هو الكفيل بدحر الاحتلال وانجاز الحرية وتحقيق الحلم الفلسطيني في اقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس وانجاز حق العودة للاجئين الفلسطينيين الى ديارهم وقراهم التي هجروا منها بقوة الارهاب الاسرائيلي عام 1948.
وشدد على عمق العلاقات اللبنانية الفلسطينية داعياً الحكومة والدولة الى تحمل مسؤولياتها تجاه حقوق اللاجئين الفلسطينيين الاجتماعية والانسانية.
ثم القى عبدالله كامل كلمة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين جه فيها التحية للنائب مراد لاهتمامه ورعايته الانشطة والفعاليات الثقافية والتي تسهم في تطوير دور الشباب الفلسطيني الى جانب اسهامه الكبير في دعم الطلبة الجامعيين الفلسطينيين وماتقدمه الجامعة اللبنانية الدولية من تسهيلات لمساعدة الطلبة الفلسطينيين في استكمال دراستهم الجامعية.
وتوجه كامل بالتحية للطلاب الناجحين معتبرا نجاحهم هو بمثابة نجاح لشعبنا مقاومته ووحدتة الميدانية في الانتصار في معركة سيف القدس والاستمرار في مواجهة الاحتلال وقطعان المستوطنين.
واكد تمسك شعبنا بحقوقة المشروعة بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين ورفضة كل مشاريع التوطين والتهجير ، داعيا الدولة اللبنانية للأفراج عن الحقوق الانسانية في لبنان .. حق العمل والتملك والحياة الكريمة .. والحفاظ على الأونروا ، و المطالبة بتوفير الامكانات لشعبنا وليس تقليص خدماتها وتبني خطة طوارئ اغاثية مستدامة شاملة بدون تجزئ داعيا لاوسع تحركات شعبية لانتزاع حقوقنا من هذه المؤسسة وإصلاح العملية التعليمية والنهوض بالواقع التعليمي من خلال معالجة كل المشكلات وتوفير البيئة السليمة التي تحافظ على مستقبل طلابنا.
ووجه التحية ، لشعبنا و مقاومته في مواجهة العدوان داعياً للانعتاق من هذا النفق المظلم في الانقسام و استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية استنادا للتوافق الوطني وترجمة نتائج حوارات القاهرة وبيروت ومخرجات الأمناء العامين بتمزيق اوسلوا ووقف التنسيق الأمني والتبعية الاقتصادية وسحب الاعتراف بدولة الاحتلال وإجراء الانتخابات الرئاسية و التشريعيه والوطنيه، وتشكيل حكومة وحدة وطنية تفتح الطريق نحو الانتفاضة و المقاومة وصولا للعصيان المدني الشامل لترحيل الاحتلال وقطعان المستوطنين.
من جهته توجه الرفيق خالد الحاج عضو المكتب التنفيدي لأشد بالتحية لكل الناجحين و المتفوقين من طلبتنا الذين سهروا الليالي من أجل تحصيلهه العلمي
ودعا الأونروا لرسم خطة للعام الدراسي القادم بعيدا عن سياسة التخبط و تأمين مستلزمات العملية التعليمية و فتح سلم التوظيف و تعبئة الشواغر من مدراء مدارس و معلمين وتأمين المنح الجامعية والمساعدة بدفع الأقساط و المواصلات بهدف رفع المعاناه عن كاهل شعبنا الذي يئن تحت وطئة الظروف الاقتصادية الصعبة ، ولتوفير مساعدة شاملة للاجئين بعيدا عن التجزئة.
في ذات السياق تقدمت شيماء محمد في كلمة الطلاب بالتقدير لاتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني اشد و التجمع الديمقراطي للعاملين في الانروا لهذا المبادرة التي اعتدنا علية سنويا ودورهم الفاعل في الدفاع عن الطلاب وتأمين الحسومات في الجامعات اللبنانية
أختتم الحفل التكريمي بتوزيع الشهادات التكريمة للطلاب الناجحين.
أضف تعليق