دائرة المقاطعة بـ «الديمقراطية» تثمن إطلاق عريضة لشخصيات افريقية تطالب بإسقاط عضوية الاحتلال من الإتحاد الافريقي
بيروت ( الاتجاه الديمقراطي)
ثمنت دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين المبادرة التي أطلقتها 200 شخصية إفريقية بهدف إسقاط عضوية إسرائيل من الإتحاد الإفريقي بعد قبولها بصفة مراقف في الإتحاد، وتشمل هذه المبادرة توقيع العديد من الشخصيات السياسية والحزبية والأكاديمية من مختلف القارة الأفريقية على عريضة تهدف إلى طرد إسرائيل من الإتحاد الإفريقي.
وأشارت دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن أعضاء "الحملة العالمية للعودة إلى فلسطين" في أفريقيا قد دعوا للمشاركة الكبرى للتوقيع على العريضة الإلكترونية، كما دعوا الشعوب الأفريقية للتحرك بمختلف الأشكال المشروعة من خلال فعاليات ميدانية وتحركات شعبية تهدف "لإسقاط هذا القرار غير القانوني والمتعارض مع المصالح الأفريقية، والقيم الإنسانية".
وأعتبرت دائرة المقاطعة للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن سعي إسرائيل للإنضمام إلى الإتحاد الإفريقي هو بهدف إزالة بصمة العار عنها خاصة فيما يتعلق بممارساتها ضد الشعب الفلسطيني وبالتحديد جريمة الفصل العنصري وجريمة الإضطهاد، بإعتبارهما جريمتين ضد الإنسانية، التي عانى منها جنوب أفريقيا، وكذلك سعيها إلى عدم تصويت دول جنوب أفريقيا مع أي قرار يتخذ بإدانة إسرائيل لاحقا فيما يتعلق بمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.
ودعت دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين للتفاعل مع هذه المبادرة بشكل جيد من قبل مختلف الناشطين بحقوق الإنسان، والمناهضين للفصل العنصري، والضغط على الدول الأعضاء في الإتحاد الإفريقي لطرد إسرائيل منه، بإعتبارها لا تمثل مواقف الإتحاد الإفريقي المناهض للإحتلال وللفصل العنصري، وبإعتبار أنه طالب إسرائيل مرارا وتكرارا بإنهاء الإحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة والعودة إلى قرارات الشرعية الدولية المتعلقة بالقضية الفلسطينية.
وأشارت دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن أعضاء "الحملة العالمية للعودة إلى فلسطين" في أفريقيا قد دعوا للمشاركة الكبرى للتوقيع على العريضة الإلكترونية، كما دعوا الشعوب الأفريقية للتحرك بمختلف الأشكال المشروعة من خلال فعاليات ميدانية وتحركات شعبية تهدف "لإسقاط هذا القرار غير القانوني والمتعارض مع المصالح الأفريقية، والقيم الإنسانية".
وأعتبرت دائرة المقاطعة للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن سعي إسرائيل للإنضمام إلى الإتحاد الإفريقي هو بهدف إزالة بصمة العار عنها خاصة فيما يتعلق بممارساتها ضد الشعب الفلسطيني وبالتحديد جريمة الفصل العنصري وجريمة الإضطهاد، بإعتبارهما جريمتين ضد الإنسانية، التي عانى منها جنوب أفريقيا، وكذلك سعيها إلى عدم تصويت دول جنوب أفريقيا مع أي قرار يتخذ بإدانة إسرائيل لاحقا فيما يتعلق بمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.
ودعت دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين للتفاعل مع هذه المبادرة بشكل جيد من قبل مختلف الناشطين بحقوق الإنسان، والمناهضين للفصل العنصري، والضغط على الدول الأعضاء في الإتحاد الإفريقي لطرد إسرائيل منه، بإعتبارها لا تمثل مواقف الإتحاد الإفريقي المناهض للإحتلال وللفصل العنصري، وبإعتبار أنه طالب إسرائيل مرارا وتكرارا بإنهاء الإحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة والعودة إلى قرارات الشرعية الدولية المتعلقة بالقضية الفلسطينية.
أضف تعليق