دائرة المقاطعة في «الديمقراطية»: مواصلة التحركات ضد افتتاح السفارة «الإسرائيلية» في أبو ظبي
بيروت (الاتجاه الديمقراطي)
جددت حملات المقاطعة التذكير بمقاطعة البضائع الإسرائيلية، والتي تحمل «باركود» يبدأ برقم «972».
كما نفذت حملة مقاطعة فلسطين نشاط في محافظة رفح لتوعية الجمهور حول مقاطعة بضائع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
فيما أدان ناشطون بحملات المقاطعة إستضافة الإتحاد القطري للجمباز ممثل دولة الإحتلال ومشاركة ثلاثة لاعبين إسرائيليين في بطولة العالم للجمباز التي أقيمت في الدوحة.
بينما أكد ناشطون بحملات المقاطعة في سلطنة عمان رفضهم للتطبيع مع دولة الإحتلال عقب الإتصال الذي أجراه وزير خارجية دولة الإحتلال «يائير لبيد» مع وزير الخارجية في سلطنة عمان.
وقد أدان ناشطون بحملات المقاطعة ما أعلنه وزير الخارجية لدى حكومة الاحتلال الإسرائيلية عن إفتتاح سفارة دولة الإحتلال الإسرائيلية في أبوظبي بالإمارات.
ومن جهة أخرى، أدان ناشطون بحملات المقاطعة إعلان شركة الطيران الإسرائيلية «العال» بدء تسيير الرحلات الجوية إلى مدينة «أكادير» في المغرب.
وبدورها، أصدرت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع بياناً بالتزامن مع إعلان أولى الرحلات الجوية بين دولة الاحتلال الإسرائيلية والمغرب، يتضمن رفض الشعب المغربي للتطبيع مع دولة الإحتلال ، وإعتبار أن التطبيع مع من إرتكب جرائم الحرب خيانة للشهداء ولتضحياتهم.
وعلى صعيد متصل، أدانت حملات المقاطعة فصل إدارة مستشفى «فينيكس» في ولاية «أريزونا» الأميركية الطبيبة الفلسطينية فداء وشاح، من العمل بسبب منشور لها على «الفايسبوك» أدانت من خلاله عدوان دولة الإحتلال الإسرائيلية على قطاع غزة.
وفي ذات السياق، نظمت حركة المقاطعة في فرنسا حملة لتوزيع منشورات أمام متجر «بوما» لمقاطعة شركة «بوما» كونها داعمة للمستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية.
بالإضافة إلى ذلك، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة مناشدة «أندريه كارسون» عضو الحزب الديمقراطي في الكونغرس الأميركي لإنقاذ «حي سلوان» في القدس المحتلة من التهجير القسري والتطهير العرقي الممارس من قبل سلطات دولة الإحتلال الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني.
ومن ناحية أخرى، نفذ بريطانيون متضامنون مع الشعب الفلسطيني وقفة إحتجاجية أمام شركة الأسلحة « elbit systems» في مدينة «أولدهام»، وذلك لمشاركتها في جرائم دولة الإحتلال الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني.
كما ثمن ناشطون بحملات المقاطعة قرار البرلمان الدنماركي الذي أوقف صفقة تحديث قطارات السكك الحديدية من قبل شركات دنماركية مع شركة (Alstom ) الفرنسية المتورطة ببناء قطار خفيف في القدس الشرقية.
جددت حملات المقاطعة التذكير بمقاطعة البضائع الإسرائيلية، والتي تحمل «باركود» يبدأ برقم «972».
كما نفذت حملة مقاطعة فلسطين نشاط في محافظة رفح لتوعية الجمهور حول مقاطعة بضائع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
فيما أدان ناشطون بحملات المقاطعة إستضافة الإتحاد القطري للجمباز ممثل دولة الإحتلال ومشاركة ثلاثة لاعبين إسرائيليين في بطولة العالم للجمباز التي أقيمت في الدوحة.
بينما أكد ناشطون بحملات المقاطعة في سلطنة عمان رفضهم للتطبيع مع دولة الإحتلال عقب الإتصال الذي أجراه وزير خارجية دولة الإحتلال «يائير لبيد» مع وزير الخارجية في سلطنة عمان.
وقد أدان ناشطون بحملات المقاطعة ما أعلنه وزير الخارجية لدى حكومة الاحتلال الإسرائيلية عن إفتتاح سفارة دولة الإحتلال الإسرائيلية في أبوظبي بالإمارات.
ومن جهة أخرى، أدان ناشطون بحملات المقاطعة إعلان شركة الطيران الإسرائيلية «العال» بدء تسيير الرحلات الجوية إلى مدينة «أكادير» في المغرب.
وبدورها، أصدرت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع بياناً بالتزامن مع إعلان أولى الرحلات الجوية بين دولة الاحتلال الإسرائيلية والمغرب، يتضمن رفض الشعب المغربي للتطبيع مع دولة الإحتلال ، وإعتبار أن التطبيع مع من إرتكب جرائم الحرب خيانة للشهداء ولتضحياتهم.
وعلى صعيد متصل، أدانت حملات المقاطعة فصل إدارة مستشفى «فينيكس» في ولاية «أريزونا» الأميركية الطبيبة الفلسطينية فداء وشاح، من العمل بسبب منشور لها على «الفايسبوك» أدانت من خلاله عدوان دولة الإحتلال الإسرائيلية على قطاع غزة.
وفي ذات السياق، نظمت حركة المقاطعة في فرنسا حملة لتوزيع منشورات أمام متجر «بوما» لمقاطعة شركة «بوما» كونها داعمة للمستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية.
بالإضافة إلى ذلك، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة مناشدة «أندريه كارسون» عضو الحزب الديمقراطي في الكونغرس الأميركي لإنقاذ «حي سلوان» في القدس المحتلة من التهجير القسري والتطهير العرقي الممارس من قبل سلطات دولة الإحتلال الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني.
ومن ناحية أخرى، نفذ بريطانيون متضامنون مع الشعب الفلسطيني وقفة إحتجاجية أمام شركة الأسلحة « elbit systems» في مدينة «أولدهام»، وذلك لمشاركتها في جرائم دولة الإحتلال الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني.
كما ثمن ناشطون بحملات المقاطعة قرار البرلمان الدنماركي الذي أوقف صفقة تحديث قطارات السكك الحديدية من قبل شركات دنماركية مع شركة (Alstom ) الفرنسية المتورطة ببناء قطار خفيف في القدس الشرقية.
أضف تعليق