واللا العبري : اتفاق ثنائي يسمح بعودة الأموال القطرية الى غزة
القدس المحتلة ( الاتجاه الديمقراطي)
يجري صياغة اتفاق قطري-إسرائيلي لتحويل الأموال إلى قطاع غزة خلال هذا الاسبوع او الذي يليه من خلال ممثلي الأمم المتحدة ، وفقًا لمصادر جيش الاحتلال الإسرائيلي التي ابلغت موقع واللا العبري.
وعارضت حكومة الاحتلال تحويل الأموال مباشرة إلى حماس وعرضت تحويلها عبر السلطة الفلسطينية ، لكن حماس وقطر عارضتا ذلك بشدة.
وفي ظل التسوية القطرية الناشئة عن تحويل الأموال إلى غزة في الأيام المقبلة ، قام وفد أمني اسرائيلي في القاهرة ببحث قضية الأسرى والمفقودين بوساطة المخابرات المصرية.
من جهتهم أوضح مسؤولون كبار في جيش الاحتلال في محادثات مغلقة أنه قد يكون من الممكن التوصل إلى اتفاقيات محدودة ، مثل إجراءات بناء الثقة ، التي ستسمح للمستوى السياسي الإسرائيلي بتقليل القيود المفروضة على نقل البضائع إلى إسرائيل.
وقال مصدر أمني اسرائيلي رفيع لموقع واللاه : "حماس تريد العودة إلى الأيام التي سبقت الحرب الاخيرة، والآن الجواب لا".
وقال مسؤولون عسكريون اسرائيليون أمس إنه إذا استمر الهدوء في قطاع غزة مع دخول الأموال القطرية ، فسيتم منح حماس مزيدًا من الراحة عند المعابر في وقت مبكر من الأسبوع المقبل ، لكن معارضة تصدير وتسويق مختلف السلع ستتواصل ، بما في ذلك دخول الحديد والأموال للمشاريع وإعادة إعمار قطاع غزة.
وعارضت حكومة الاحتلال تحويل الأموال مباشرة إلى حماس وعرضت تحويلها عبر السلطة الفلسطينية ، لكن حماس وقطر عارضتا ذلك بشدة.
وفي ظل التسوية القطرية الناشئة عن تحويل الأموال إلى غزة في الأيام المقبلة ، قام وفد أمني اسرائيلي في القاهرة ببحث قضية الأسرى والمفقودين بوساطة المخابرات المصرية.
من جهتهم أوضح مسؤولون كبار في جيش الاحتلال في محادثات مغلقة أنه قد يكون من الممكن التوصل إلى اتفاقيات محدودة ، مثل إجراءات بناء الثقة ، التي ستسمح للمستوى السياسي الإسرائيلي بتقليل القيود المفروضة على نقل البضائع إلى إسرائيل.
وقال مصدر أمني اسرائيلي رفيع لموقع واللاه : "حماس تريد العودة إلى الأيام التي سبقت الحرب الاخيرة، والآن الجواب لا".
وقال مسؤولون عسكريون اسرائيليون أمس إنه إذا استمر الهدوء في قطاع غزة مع دخول الأموال القطرية ، فسيتم منح حماس مزيدًا من الراحة عند المعابر في وقت مبكر من الأسبوع المقبل ، لكن معارضة تصدير وتسويق مختلف السلع ستتواصل ، بما في ذلك دخول الحديد والأموال للمشاريع وإعادة إعمار قطاع غزة.
أضف تعليق