دائرة اللاجئين بـ «الديمقراطية» : على بلينكن إعادة النظر بتصريحاته وفق الوقائع الميدانية
غزة ( الاتجاه الديمقراطي)
■استنكرت دائرة اللاجئين ووكالة الغوث في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، تصريحات وزير الخارجية الأميركية انتوني بلينكن التي يحرّض فيها على «وكالة الأونروا ويتهمها بنشر مواد تعليمية معادية للسامية»، ويؤكد «دعم بلاده حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها».
وقالت دائرة اللاجئين، «نحن شعب فلسطيني تحت الاحتلال والاستعمار الاستيطاني الصهيوني، وأكثر من ثلاثة أرباعه مشرد ولاجئ في كافة دول العالم، ويناضل بكافة أشكال المقاومة من أجل نيل حقه في إقامة دولته الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة بعاصمتها القدس، وإنجاز حق عودته إلى الديار والممتلكات التي هجر منها منذ العام 1948 وفق القرار الأممي 194».
وأضافت الدائرة «نحن الفلسطينيون لسنا في عداء مع اليهود، وكنا نعيش سوية في عديد الدول العربية، إلى أن جاءت الحركة الصهيونية والتي استولت بقوة الحديد والنار على أرضنا وقدسنا وشردت شعبنا الفلسطيني، بدعم وإسناد من الولايات المتحدة الأميركية».
وأوضحت الدائرة أن «صراع الشعب الفلسطيني مع الاحتلال والاستيطان والاستعمار، مع التمييز العنصري والتطهير العرقي، مع الحركة الصهيونية ومشاريعها التوسعية الاستيطانية وليست مع اليهود كديانة، والتي نتعامل معها مثل الديانات الأخرى».
ودعت الدائرة وزير الخارجية الأميركي بلينكن لإعادة النظر في تصريحاته وفق الوقائع الميدانية التي يعيشها شعبنا الفلسطيني، والالتزام بقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة بقضية اللاجئين، وليست وفق انحياز الولايات المتحدة ودعمها الكاملين للعدو الصهيوني والتي يجعلها شريكة في العدوان على شعبنا. مضيفةً أنه «على الولايات المتحدة التوقف عن التحريض على وكالة الأونروا ووضع شروط لتمويلها بما يسمح بتغيير وظيفتها لتكون منظمة تعمل وفق الإملاءات الأميركية والإسرائيلية» ■
وقالت دائرة اللاجئين، «نحن شعب فلسطيني تحت الاحتلال والاستعمار الاستيطاني الصهيوني، وأكثر من ثلاثة أرباعه مشرد ولاجئ في كافة دول العالم، ويناضل بكافة أشكال المقاومة من أجل نيل حقه في إقامة دولته الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة بعاصمتها القدس، وإنجاز حق عودته إلى الديار والممتلكات التي هجر منها منذ العام 1948 وفق القرار الأممي 194».
وأضافت الدائرة «نحن الفلسطينيون لسنا في عداء مع اليهود، وكنا نعيش سوية في عديد الدول العربية، إلى أن جاءت الحركة الصهيونية والتي استولت بقوة الحديد والنار على أرضنا وقدسنا وشردت شعبنا الفلسطيني، بدعم وإسناد من الولايات المتحدة الأميركية».
وأوضحت الدائرة أن «صراع الشعب الفلسطيني مع الاحتلال والاستيطان والاستعمار، مع التمييز العنصري والتطهير العرقي، مع الحركة الصهيونية ومشاريعها التوسعية الاستيطانية وليست مع اليهود كديانة، والتي نتعامل معها مثل الديانات الأخرى».
ودعت الدائرة وزير الخارجية الأميركي بلينكن لإعادة النظر في تصريحاته وفق الوقائع الميدانية التي يعيشها شعبنا الفلسطيني، والالتزام بقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة بقضية اللاجئين، وليست وفق انحياز الولايات المتحدة ودعمها الكاملين للعدو الصهيوني والتي يجعلها شريكة في العدوان على شعبنا. مضيفةً أنه «على الولايات المتحدة التوقف عن التحريض على وكالة الأونروا ووضع شروط لتمويلها بما يسمح بتغيير وظيفتها لتكون منظمة تعمل وفق الإملاءات الأميركية والإسرائيلية» ■
أضف تعليق