الرئيس عباس ومدير المخابرات المصرية يتفقان على عقد اجتماعات للفصائل فى القاهرة
رام الله ( الاتجاه الديمقراطي)
أفادت وكالة أنباء الشرق الاوسط المصرية الرسمية، بأنه تم الاتفاق بين الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن واللواء عباس كامل رئيس المخابرات العامة على عقد مجموعة من الاجتماعات مع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية بالقاهره في إطار جهود مصر الداعمة لتوحيد الموقف الفلسطيني .
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس الفلسطينى للواء عباس كامل الذى نقل له رسالة من الرئيس عبد الفتاح السيسي والتى أكد فيها دعمه ومساندته للشعب الفلسطيني بالفعل قبل القول وأن القضية الفلسطينية ستبقى على رأس اهتمامات الدولة المصرية مؤكدا حرص مصر على مقدرات الشعب الفلسطينى ودعم قضيته ودعم الرئيس محمود عباس.
وتم استعراض آخر المستجدات المتعلقة بالتهدئة الشاملة، بما يشمل القدس والضفة وغزة، وإعادة إعمار قطاع غزة، وملف الحوار الوطني الفلسطيني، والأفق السياسي الذي يعتبر مدخلاً للاستقرار والأمن والسلام في المنطقة.
هذا وثمّن الرئيس محمود عباس، مواقف وجهود ومبادرة الشقيقة مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي لدعم الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة.
من جانبه، نقل الوزير عباس كامل، تحيات الرئيس عبد الفتاح السيسي لأخيه الرئيس محمود عباس، وتأكيده بأنه رأس الشرعية الفلسطينية وعنوانها، وستواصل مصر التنسيق والعمل مع دولة فلسطين في جميع الخطوات والمبادرات.
وحضر اللقاء، عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" رئيس الهيئة العامة للشؤون المدنية، الوزير حسين الشيخ، ورئيس جهاز المخابرات العامة اللواء ماجد فرج.
بدورها كشفت قناة (العربية) الفضائية، اليوم الاحد، تفاصيل جديدة حول مساع وقف اطلاق النار بين فصائل المقاومة الفلسطينية واسرائيل برعاية مصرية.
ووفق القناة، فإن رئيس المخابرات المصرية، عباس كامل، عرض مشروع صفقة تبادل أسرى بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي.
ونوهت القناة، إلى أن إسرائيل ربطت تخفيف الحصار عن قطاع غزة، بإنجاز صفقة تبادل أسرى بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت قناة العربية، إلى أن رئيس المخابرات المصرية، اللواء عباس كامل، عرض مشروع هدنة بقطاع غزة، وذلك بمراقبة دولية، كذلك طلب من إسرائيل وقف الاستيطان في مناطق الضفة الغربية.
وأوضحت القناة، أن إسرائيل رفضت تدخل إيران بشكل مباشر في الصراع في قطاع غزة، لافتة في الوقت ذاته إلى أن جمهورية مصر العربية طلبت من إسرائيل تعليق عمليات اغتيال ضد قادة حركة حماس.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس الفلسطينى للواء عباس كامل الذى نقل له رسالة من الرئيس عبد الفتاح السيسي والتى أكد فيها دعمه ومساندته للشعب الفلسطيني بالفعل قبل القول وأن القضية الفلسطينية ستبقى على رأس اهتمامات الدولة المصرية مؤكدا حرص مصر على مقدرات الشعب الفلسطينى ودعم قضيته ودعم الرئيس محمود عباس.
وتم استعراض آخر المستجدات المتعلقة بالتهدئة الشاملة، بما يشمل القدس والضفة وغزة، وإعادة إعمار قطاع غزة، وملف الحوار الوطني الفلسطيني، والأفق السياسي الذي يعتبر مدخلاً للاستقرار والأمن والسلام في المنطقة.
هذا وثمّن الرئيس محمود عباس، مواقف وجهود ومبادرة الشقيقة مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي لدعم الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة.
من جانبه، نقل الوزير عباس كامل، تحيات الرئيس عبد الفتاح السيسي لأخيه الرئيس محمود عباس، وتأكيده بأنه رأس الشرعية الفلسطينية وعنوانها، وستواصل مصر التنسيق والعمل مع دولة فلسطين في جميع الخطوات والمبادرات.
وحضر اللقاء، عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" رئيس الهيئة العامة للشؤون المدنية، الوزير حسين الشيخ، ورئيس جهاز المخابرات العامة اللواء ماجد فرج.
بدورها كشفت قناة (العربية) الفضائية، اليوم الاحد، تفاصيل جديدة حول مساع وقف اطلاق النار بين فصائل المقاومة الفلسطينية واسرائيل برعاية مصرية.
ووفق القناة، فإن رئيس المخابرات المصرية، عباس كامل، عرض مشروع صفقة تبادل أسرى بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي.
ونوهت القناة، إلى أن إسرائيل ربطت تخفيف الحصار عن قطاع غزة، بإنجاز صفقة تبادل أسرى بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت قناة العربية، إلى أن رئيس المخابرات المصرية، اللواء عباس كامل، عرض مشروع هدنة بقطاع غزة، وذلك بمراقبة دولية، كذلك طلب من إسرائيل وقف الاستيطان في مناطق الضفة الغربية.
وأوضحت القناة، أن إسرائيل رفضت تدخل إيران بشكل مباشر في الصراع في قطاع غزة، لافتة في الوقت ذاته إلى أن جمهورية مصر العربية طلبت من إسرائيل تعليق عمليات اغتيال ضد قادة حركة حماس.
أضف تعليق