مسيرة حاشدة في صنعاء إلى جانب فلسطين
صنعاء ( الاتجاه الديمقراطي)
خرجت مسيرة جماهيرية حاشدة في ساحة باب اليمن بالعاصمة صنعاء تضامنا مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
رفع المشاركون فيها العَلم الفلسطيني إلى جانب العلم اليمني، والشعارات المتضامنة مع القضية الفلسطينية والرافضة للاحتلال الإسرائيلي واعتداءاته بحق فلسطين أرضا وشعبا ومقدسات، كما تم إحراق العلمين الإسرائيلي والأمريكي.
وهتف المشاركون ضد إسرائيل وأمريكا، مؤكدين أن القضية الفلسطينية كانت وستبقى القضية المركزية للأمة وأن التنازل عنها أو المتاجرة والمزايدة بها ليس في قاموس الأحرار من أبناء الأمة.
واستنكروا جرائم القتل والتدمير والتهجير التي يقوم بها العدو الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني في مدينة غزة والقدس المحتلة والاعتداء على المصلين في المسجد الأقصى المبارك في إساءة وإهانة للأمة كل الأمة.
وقال عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي في كلمة:
"فليذهب تحالف العدوان على اليمن بطائراته لتحرير فلسطين ونحن حاضرون لمساندته". يجب أن يكون هناك حرب إعلامية وسياسية على العدو وأن يتحرك إعلامنا لاستنهاض الهمم والشعوب.
وأكد أن العدو الإسرائيلي اعتدى على المسجد الأقصى والقدس، وأن على الشعوب العربية والإسلامية واجب الوقوف إلى جانب فصائل المقاومة الفلسطينية في تصديها لهذه الاعتداءات.
وأوضح: حاضرون للتحرك بأموالنا إلى جانب الشعب الفلسطيني، وكل التبرعات ستصل مباشرة إلى الفصائل الفلسطينية، معبرا عن شكره للحضور المبارك الذي أوصل رسالته بأن القدس اليوم أقرب.
ثم حيا ممثل الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في اليمن خالد خليفة صمود أهلنا في القدس وغزة والضفة والمناطق المحتلة عام 1948.
وشكر القيادة اليمنية وعلى رأسها السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي على مواقفه إلى جانب فلسطين والقدس.
ولفت إلى أن الشعب اليمني قدم الغالي والنفيس لنصرة الشعب الفلسطيني رغم العدوان والحصار.
وأضاف بأن صراع الشعب الفلسطيني مع المشروع الصهيوني متصل الحلقات، والمقاومة اليوم تشكل أحد أضلاعه الرئيسية.
وأكد بيان صدر عن المسيرة أن معركة سيف القدس هي معركة الأمة جمعاء، وجميع المسلمين مدعوون لخوض المعركة بكل الوسائل الممكنة.
وبعث البيان لفصائل المقاومة في غزة كل التحية والإجلال لشجاعة موقفهم التاريخي نصرة للقدس والأقصى.
وأشار إلى أن اشتعال الضفة والمناطق المحتلة دليل عملي على إرادة فلسطينية صادقة نحو التحرر الشامل ورفض كيان الاحتلال.
وقال بيان المسيرة إن زمن سيطرة العدو على القدس والأقصى قد ولى، وثمن استمرار اعتداءاته سيكون كبيرا.
ولفت إلى أن دوي صواريخ المقاومة في تل أبيب والمناطق المحتلة وشلل كيان العدو هو من تباشير تحقيق وعد النصر■
رفع المشاركون فيها العَلم الفلسطيني إلى جانب العلم اليمني، والشعارات المتضامنة مع القضية الفلسطينية والرافضة للاحتلال الإسرائيلي واعتداءاته بحق فلسطين أرضا وشعبا ومقدسات، كما تم إحراق العلمين الإسرائيلي والأمريكي.
وهتف المشاركون ضد إسرائيل وأمريكا، مؤكدين أن القضية الفلسطينية كانت وستبقى القضية المركزية للأمة وأن التنازل عنها أو المتاجرة والمزايدة بها ليس في قاموس الأحرار من أبناء الأمة.
واستنكروا جرائم القتل والتدمير والتهجير التي يقوم بها العدو الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني في مدينة غزة والقدس المحتلة والاعتداء على المصلين في المسجد الأقصى المبارك في إساءة وإهانة للأمة كل الأمة.
وقال عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي في كلمة:
"فليذهب تحالف العدوان على اليمن بطائراته لتحرير فلسطين ونحن حاضرون لمساندته". يجب أن يكون هناك حرب إعلامية وسياسية على العدو وأن يتحرك إعلامنا لاستنهاض الهمم والشعوب.
وأكد أن العدو الإسرائيلي اعتدى على المسجد الأقصى والقدس، وأن على الشعوب العربية والإسلامية واجب الوقوف إلى جانب فصائل المقاومة الفلسطينية في تصديها لهذه الاعتداءات.
وأوضح: حاضرون للتحرك بأموالنا إلى جانب الشعب الفلسطيني، وكل التبرعات ستصل مباشرة إلى الفصائل الفلسطينية، معبرا عن شكره للحضور المبارك الذي أوصل رسالته بأن القدس اليوم أقرب.
ثم حيا ممثل الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في اليمن خالد خليفة صمود أهلنا في القدس وغزة والضفة والمناطق المحتلة عام 1948.
وشكر القيادة اليمنية وعلى رأسها السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي على مواقفه إلى جانب فلسطين والقدس.
ولفت إلى أن الشعب اليمني قدم الغالي والنفيس لنصرة الشعب الفلسطيني رغم العدوان والحصار.
وأضاف بأن صراع الشعب الفلسطيني مع المشروع الصهيوني متصل الحلقات، والمقاومة اليوم تشكل أحد أضلاعه الرئيسية.
وأكد بيان صدر عن المسيرة أن معركة سيف القدس هي معركة الأمة جمعاء، وجميع المسلمين مدعوون لخوض المعركة بكل الوسائل الممكنة.
وبعث البيان لفصائل المقاومة في غزة كل التحية والإجلال لشجاعة موقفهم التاريخي نصرة للقدس والأقصى.
وأشار إلى أن اشتعال الضفة والمناطق المحتلة دليل عملي على إرادة فلسطينية صادقة نحو التحرر الشامل ورفض كيان الاحتلال.
وقال بيان المسيرة إن زمن سيطرة العدو على القدس والأقصى قد ولى، وثمن استمرار اعتداءاته سيكون كبيرا.
ولفت إلى أن دوي صواريخ المقاومة في تل أبيب والمناطق المحتلة وشلل كيان العدو هو من تباشير تحقيق وعد النصر■
أضف تعليق