«الديمقراطية»: شعبنا في كل مكان موحد في خوض معاركه الوطنية ضد الاحتلال والاستيطان والتهجير والتمييز العنصري
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
قال مسؤول المكتب الصحفي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وسام زغبر، إن «ما يرسمه شعبنا من ملاحم نضالية، بالدم والعرق والألم والمعاناة، في القدس، وفي الشيخ جراح، وأنحاء الضفة الفلسطينية، وفي قطاع غزة، في خندق واحد مع أبناء شعبنا في الـ 48، وفي الشتات، وما يسطرونه بنضالاتهم وبوحدتهم وبتضحياتهم وبالتحامهم مع مقاومتهم، يؤكد أن خيارات شعبنا هي خيارات استراتيجية، وأن خيار المقاومة بكافة أساليبها هي خياره النضالي لفرض الحل الوطني على دولة الاحتلال».
وأضاف زغبر في تصريحات صحفية لعدد من وسائل الإعلام «ونحن ننعى شهداء شعبنا الفلسطيني في كل مكان، في الضفة الفلسطينية وقطاع غزة، نؤكد أن دمائهم وتضحياتهم لن تذهب هدراً، وستزيدنا إصراراً على مواصلة النضال والمقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي وقطعان مستوطنيه حتى كنس الاحتلال عن أرضنا وقدسنا والفوز بالحقوق الوطنية في الحرية والعودة والاستقلال».
وأوضح زغبر أنه «في قطاع غزة تدور ملحمة بطولية تلقن جيش الاحتلال دروساً في تكتيكات الحرب الشعبية، وفي الضفة الفلسطينية، يلبي شبابنا نداء القدس لينخرطوا في المواجهة والاشتباك على خطوط التماس مع قوات الاحتلال رغم تقاعس السلطة الفلسطينية عن مواكبة الثورة الشعبية الناهضة، وفي القدس يدافعون عن عروبة المدينة وهويتها الوطنية ومقدساتها عاصمة لدولتهم، ليلتحموا مع أهالي الشيخ جراح الذين يدافعون عن أرضهم وبيوتهم في مقاومة شعبية مشرفة».
وحيا القيادي في الجبهة الديمقراطية انتفاضة شعبنا الفلسطيني في مناطق الـ48 ضد جرائم القتل والقمع والبطش والتمييز العنصري، والذين يلتحمون مع مخيمات اللجوء والشتات وبلاد الاغتراب، حيث يرتفع صوت فلسطين وأصدقاء فلسطين مدوياً في وجه عواصم الدعم والانحياز الأعمى لدولة الإرهاب الصهيوني.
وشدد زغبر قائلاً «لم يعد مفهوما لا لشعبنا، ولا لقواه السياسية ولا للرأي العام، إصرار السلطة على الالتزام بشروط واستحقاقات اتفاق أوسلو بما فيه استمرار التنسيق الأمني مع دولة الاحتلال والمخابرات الأميركية، في الوقت الذي يخوض فيه شعبنا بكافة أماكن تواجده فصلاً من فصول حرب الاستقلال والعودة».
وختم زغبر تصريحه مؤكداً أنه «بات ملحاً وضرورياً توفير آلية كفاحية للتنسيق النضالي بين محاور النضال الوطني الفلسطيني في كل مكان، في جناحي الوطن (48+67) والشتات والاغتراب، للنهوض بمستوى المجابهة الوطنية».
قال مسؤول المكتب الصحفي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وسام زغبر، إن «ما يرسمه شعبنا من ملاحم نضالية، بالدم والعرق والألم والمعاناة، في القدس، وفي الشيخ جراح، وأنحاء الضفة الفلسطينية، وفي قطاع غزة، في خندق واحد مع أبناء شعبنا في الـ 48، وفي الشتات، وما يسطرونه بنضالاتهم وبوحدتهم وبتضحياتهم وبالتحامهم مع مقاومتهم، يؤكد أن خيارات شعبنا هي خيارات استراتيجية، وأن خيار المقاومة بكافة أساليبها هي خياره النضالي لفرض الحل الوطني على دولة الاحتلال».
وأضاف زغبر في تصريحات صحفية لعدد من وسائل الإعلام «ونحن ننعى شهداء شعبنا الفلسطيني في كل مكان، في الضفة الفلسطينية وقطاع غزة، نؤكد أن دمائهم وتضحياتهم لن تذهب هدراً، وستزيدنا إصراراً على مواصلة النضال والمقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي وقطعان مستوطنيه حتى كنس الاحتلال عن أرضنا وقدسنا والفوز بالحقوق الوطنية في الحرية والعودة والاستقلال».
وأوضح زغبر أنه «في قطاع غزة تدور ملحمة بطولية تلقن جيش الاحتلال دروساً في تكتيكات الحرب الشعبية، وفي الضفة الفلسطينية، يلبي شبابنا نداء القدس لينخرطوا في المواجهة والاشتباك على خطوط التماس مع قوات الاحتلال رغم تقاعس السلطة الفلسطينية عن مواكبة الثورة الشعبية الناهضة، وفي القدس يدافعون عن عروبة المدينة وهويتها الوطنية ومقدساتها عاصمة لدولتهم، ليلتحموا مع أهالي الشيخ جراح الذين يدافعون عن أرضهم وبيوتهم في مقاومة شعبية مشرفة».
وحيا القيادي في الجبهة الديمقراطية انتفاضة شعبنا الفلسطيني في مناطق الـ48 ضد جرائم القتل والقمع والبطش والتمييز العنصري، والذين يلتحمون مع مخيمات اللجوء والشتات وبلاد الاغتراب، حيث يرتفع صوت فلسطين وأصدقاء فلسطين مدوياً في وجه عواصم الدعم والانحياز الأعمى لدولة الإرهاب الصهيوني.
وشدد زغبر قائلاً «لم يعد مفهوما لا لشعبنا، ولا لقواه السياسية ولا للرأي العام، إصرار السلطة على الالتزام بشروط واستحقاقات اتفاق أوسلو بما فيه استمرار التنسيق الأمني مع دولة الاحتلال والمخابرات الأميركية، في الوقت الذي يخوض فيه شعبنا بكافة أماكن تواجده فصلاً من فصول حرب الاستقلال والعودة».
وختم زغبر تصريحه مؤكداً أنه «بات ملحاً وضرورياً توفير آلية كفاحية للتنسيق النضالي بين محاور النضال الوطني الفلسطيني في كل مكان، في جناحي الوطن (48+67) والشتات والاغتراب، للنهوض بمستوى المجابهة الوطنية».
أضف تعليق