دائرة المقاطعة بالديمقراطية تشيد دعوة 130 منظمة مكسيكية وقف عملها في مستوطنات الاحتلال
بيروت ( الاتجاه الديمقراطي)
تشيد دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بالمبادرة التي أطلقتها (130) منظمة مكسيكية من المجتمع المدني، شركة CEMEX المكسيكية لوقف عملها في المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية، وإعادة النظر في تعاقدها مع دولة الإحتلال الإسرائيلية، بعد تورطها بجريمتي الفصل العنصري (الأبارتهايد) وإضطهاد الشعب الفلسطيني، بحسب ما جاء في تقرير "هيومن رايتس ووتش" في 27 نيسان/أبريل 2021.
وتؤكد دائرة المقاطعة في الجبهة أن عمل شركة CEMEX في المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية، هو بحد ذاته جريمة حرب ويخالف القانون الدولي وقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس الأمن، ومن أبرزها القرار (2334)، إضافة إلى ذلك، فهي تتعامل مع نظام فصل عنصري، يمارس الإجرام بحق الشعب الفلسطيني، ويمنعه من التمتع بحقوقه التي أقرها له المجتمع الدولي، وعلى رأسها الحق في تقرير المصير، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية، كما أقرتها القرارات الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية.
تدعو دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين المجتمع الدولي، لاسيما المجتمع المدني والمنظمات الدولية للقيام بحملة عالمية، تفضح من خلالها أسماء الشركات التي تشارك دولة الإحتلال الإسرائيلية بجرائم الحرب من خلال عملها في المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية، وإلى مقاطعة دولة الإحتلال التي تمارس جريمتي الفصل العنصري (الأبارتهايد) والإضطهاد بحق الشعب الفلسطيني.
وتؤكد دائرة المقاطعة في الجبهة أن عمل شركة CEMEX في المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية، هو بحد ذاته جريمة حرب ويخالف القانون الدولي وقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس الأمن، ومن أبرزها القرار (2334)، إضافة إلى ذلك، فهي تتعامل مع نظام فصل عنصري، يمارس الإجرام بحق الشعب الفلسطيني، ويمنعه من التمتع بحقوقه التي أقرها له المجتمع الدولي، وعلى رأسها الحق في تقرير المصير، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية، كما أقرتها القرارات الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية.
تدعو دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين المجتمع الدولي، لاسيما المجتمع المدني والمنظمات الدولية للقيام بحملة عالمية، تفضح من خلالها أسماء الشركات التي تشارك دولة الإحتلال الإسرائيلية بجرائم الحرب من خلال عملها في المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية، وإلى مقاطعة دولة الإحتلال التي تمارس جريمتي الفصل العنصري (الأبارتهايد) والإضطهاد بحق الشعب الفلسطيني.
أضف تعليق