«الديمقراطية»: شبّان القدس يعلّمون الجميع اليوم كيف ستفرض العاصمة حضورها في معركة الديمقراطية والسيادة
القدس المحتلة (الاتجاه الديمقراطي)
حيّت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين انتفاضة الشباب المقدسي التي تصاعدت في الساعات الماضية ضد عربدات المستوطنين، ودفاعاً عن المسجد الأقصى، ورفضاً لسياسات التطهير العرقي وهدم المنازل وسرقة الأراضي وتدنيس المقدسات.
وأكدت الجبهة الديمقراطية أن المعركة الضارية التي يخوضها شبّان القدس اليوم دفاعاً عن هوية مدينتهم الفلسطينية وعروبتها هي النموذج الذي يجب أن يقتدي به الكلّ الوطني، والذي ينبغي أن يلقي كل الدعم والمساندة من قبل شعبنا بكل فصائله وقواه الوطنية المدعوّة، لأن توحد جهودها في مرجعية موحدة منظمة لتعزيز صمود مواطني القدس العاصمة، وإذكاء جذوة انتفاضتهم.
ورأت الجبهة أن ما يجري الآن في أحياء القدس وشوارعها من مواجهات باسلة مع شرطة الاحتلال وعصابات المستوطنين هو الرد العملي الملموس على محاولات إحياء صفقة القرن، وهو الشكل الذي من خلاله يمارس أبناء القدس السيادة على مدينتهم، والذي يظهرون من خلاله كيف يمكن للعاصمة أن تفرض حضورها في معركة الديمقراطية الفلسطينية المتمثلة بالانتخابات القادمة، عبر الاشتباك مع الاحتلال وليس من خلال انتظار موافقته على بروتوكولات أوسلو التي عفا عنها الزمن.
ودعت الجبهة الديمقراطية سائر القوى السياسية الفلسطينية والقوائم المترشحة للانتخابات إلى التوافق على خطة ملموسة لتنفيذ العملية الانتخابية في القدس بالاستناد إلى زخم انتفاضة شبّانها ■
حيّت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين انتفاضة الشباب المقدسي التي تصاعدت في الساعات الماضية ضد عربدات المستوطنين، ودفاعاً عن المسجد الأقصى، ورفضاً لسياسات التطهير العرقي وهدم المنازل وسرقة الأراضي وتدنيس المقدسات.
وأكدت الجبهة الديمقراطية أن المعركة الضارية التي يخوضها شبّان القدس اليوم دفاعاً عن هوية مدينتهم الفلسطينية وعروبتها هي النموذج الذي يجب أن يقتدي به الكلّ الوطني، والذي ينبغي أن يلقي كل الدعم والمساندة من قبل شعبنا بكل فصائله وقواه الوطنية المدعوّة، لأن توحد جهودها في مرجعية موحدة منظمة لتعزيز صمود مواطني القدس العاصمة، وإذكاء جذوة انتفاضتهم.
ورأت الجبهة أن ما يجري الآن في أحياء القدس وشوارعها من مواجهات باسلة مع شرطة الاحتلال وعصابات المستوطنين هو الرد العملي الملموس على محاولات إحياء صفقة القرن، وهو الشكل الذي من خلاله يمارس أبناء القدس السيادة على مدينتهم، والذي يظهرون من خلاله كيف يمكن للعاصمة أن تفرض حضورها في معركة الديمقراطية الفلسطينية المتمثلة بالانتخابات القادمة، عبر الاشتباك مع الاحتلال وليس من خلال انتظار موافقته على بروتوكولات أوسلو التي عفا عنها الزمن.
ودعت الجبهة الديمقراطية سائر القوى السياسية الفلسطينية والقوائم المترشحة للانتخابات إلى التوافق على خطة ملموسة لتنفيذ العملية الانتخابية في القدس بالاستناد إلى زخم انتفاضة شبّانها ■
أضف تعليق