خالد يدعو للتكافل وللرقابة الصارمة لضمان عدم رفع الأسعار في رمضان
رام الله ( الاتجاه الديمقراطي)
هنأ تيسير خالد، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين المواطنين الفلسطينيين بحلول شهر رمضان المبارك ودعا إلى مراعاة الظروف المعيشية والاقتصادية الصعبة التي يعيشها الشعب الفلسطيني.
وأهاب خالد بالتجار في الوقت نفسه إلى المحافظة على استقرار الأسعار وعدم رفعها خلال هذا الشهر والعمل على خفض أسعار الممكن منها قدر الإمكان.
وشدد على ضرورة قيام الحكومة وجهات الرقابة وحماية المستهلك الى تكثيف حملات الرقابة على الأسواق في جميع المدن والقرى والمخيمات وضمان توفير السلع والمواد الاستهلاكية بكميات كافية وأسعار معقولة، وفرض غرامات وعقوبات على المخالفين والضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه اللجوء الى الربح والثراء غير المشروع من خلال المتاجرة بالبضائع الفاسدة والمنتهية الصلاحية والتلاعب بصحة المواطنين، وزيادة معاناتهم في ضوء المعاناة التي يعيشها الجميع بسبب تفشي جائحة (كورونا) وانعكاسها على الصحة والسلامة العامة .
وأكد خالد على تحريم احتكار أي صنف من السلع وتخزينها وإخفائها في انتظار الوقت المناسب؛ من أجل رفع أثمانها طمعا بمكاسب وأرباح على حساب المواطنين وخاصة من الفقراء وذوي الدخل المحدود، وتكثيف الرقابة على عمل بعض التجار الذين لهم سوابق في استغلال حاجة الناس لأصناف معينة ومحددة من السلع خلال شهر رمضان، وعدم التعامل مع هذا الشهر المبارك كما لو كان موسماً لمضاعفة الارباح والمكاسب.
وأهاب خالد بالتجار في الوقت نفسه إلى المحافظة على استقرار الأسعار وعدم رفعها خلال هذا الشهر والعمل على خفض أسعار الممكن منها قدر الإمكان.
وشدد على ضرورة قيام الحكومة وجهات الرقابة وحماية المستهلك الى تكثيف حملات الرقابة على الأسواق في جميع المدن والقرى والمخيمات وضمان توفير السلع والمواد الاستهلاكية بكميات كافية وأسعار معقولة، وفرض غرامات وعقوبات على المخالفين والضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه اللجوء الى الربح والثراء غير المشروع من خلال المتاجرة بالبضائع الفاسدة والمنتهية الصلاحية والتلاعب بصحة المواطنين، وزيادة معاناتهم في ضوء المعاناة التي يعيشها الجميع بسبب تفشي جائحة (كورونا) وانعكاسها على الصحة والسلامة العامة .
وأكد خالد على تحريم احتكار أي صنف من السلع وتخزينها وإخفائها في انتظار الوقت المناسب؛ من أجل رفع أثمانها طمعا بمكاسب وأرباح على حساب المواطنين وخاصة من الفقراء وذوي الدخل المحدود، وتكثيف الرقابة على عمل بعض التجار الذين لهم سوابق في استغلال حاجة الناس لأصناف معينة ومحددة من السلع خلال شهر رمضان، وعدم التعامل مع هذا الشهر المبارك كما لو كان موسماً لمضاعفة الارباح والمكاسب.
أضف تعليق