الاحتلال يرفض دخول بعثة أوروبية لمراقبة الانتخابات الفلسطينية
القدس المحتلة ( الاتجاه الديمقراطي)
قالت المتحدثة باسم الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إن إسرائيل رفضت دخول بعثة لمراقبة الانتخابات الفلسطينية.
وأقرت المتحدثة بعدم إمكانية إرسال بعثة مراقبة انتخابات أوروبية إلى أراضي السلطة الفلسطينية لمراقبة الانتخابات البرلمانية، المقررة في 22 أيار/مايو القادم. وذلك بحسب وكالة "آكي"، مساء الأربعاء.
وذكرت نبيلة مصرالي، المتحدثة الإعلامية للشئون الأوروبية الخارجية والأمن السياسي، أن إسرائيل لم تعط للأوروبيين إذن عبور إلى أراضي السلطة لنشر أعضاء البعثة، كما كان مقررا، منذ 8 شباط/فبراير الماضي، رغم طلبات الاتحاد الأوروبي واتصالاته المتكررة، لم يتلق أي جواب.
ويرى الأوروبيون أن عدم تجاوب إسرائيل، يرتبط بقيود السفر المفروضة ضمن التدابير الوقائية لمحاربة فيروس كورونا "كوفيد-19".
ورأت مصرالي أن عدم إرسال بعثة مراقبة انتخابات اوروبية، بناء على الطلب الرسمي المقدم لبروكسل من قبل السلطات الفلسطينية، سيؤثر بالفعل على تقييم الاستحقاق، ولكن الاتحاد يفكر بحلول بديلة ويدعم عمل اللجنة المركزية للانتخابات الفلسطينية ويمول عملها.
وسبق للإتحاد الأوروبي ترحيبه بإعلان الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بداية العام الحالي، عن تنظيم انتخابات تشريعية في 22 أيار/مايو المقبل، وانتخابات رئاسية في 31 تموز/يوليو المقبل أيضا، وثالثة للمجلس الوطني في 31 آب/أغسطس من العام الحالي.
وأقرت المتحدثة بعدم إمكانية إرسال بعثة مراقبة انتخابات أوروبية إلى أراضي السلطة الفلسطينية لمراقبة الانتخابات البرلمانية، المقررة في 22 أيار/مايو القادم. وذلك بحسب وكالة "آكي"، مساء الأربعاء.
وذكرت نبيلة مصرالي، المتحدثة الإعلامية للشئون الأوروبية الخارجية والأمن السياسي، أن إسرائيل لم تعط للأوروبيين إذن عبور إلى أراضي السلطة لنشر أعضاء البعثة، كما كان مقررا، منذ 8 شباط/فبراير الماضي، رغم طلبات الاتحاد الأوروبي واتصالاته المتكررة، لم يتلق أي جواب.
ويرى الأوروبيون أن عدم تجاوب إسرائيل، يرتبط بقيود السفر المفروضة ضمن التدابير الوقائية لمحاربة فيروس كورونا "كوفيد-19".
ورأت مصرالي أن عدم إرسال بعثة مراقبة انتخابات اوروبية، بناء على الطلب الرسمي المقدم لبروكسل من قبل السلطات الفلسطينية، سيؤثر بالفعل على تقييم الاستحقاق، ولكن الاتحاد يفكر بحلول بديلة ويدعم عمل اللجنة المركزية للانتخابات الفلسطينية ويمول عملها.
وسبق للإتحاد الأوروبي ترحيبه بإعلان الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بداية العام الحالي، عن تنظيم انتخابات تشريعية في 22 أيار/مايو المقبل، وانتخابات رئاسية في 31 تموز/يوليو المقبل أيضا، وثالثة للمجلس الوطني في 31 آب/أغسطس من العام الحالي.
أضف تعليق