طعم الله : قانون الانتخابات الضامن الرئيسي لشفافية العملية الانتخابية
رام الله ( الاتجاه الديمقراطي)
قال المتحدث باسم لجنة الانتخابات المركزية، فريد طعم الله: إن الضامن الرئيسي لشفافية العملية الانتخابية، هو قانون الانتخابات الفلسطيني، الذي يتمتع بكل المواصفات لنزاهة الانتخابات.
وأكد طعم الله، أن مراحل العملية الانتخابية مكشوفة وشفافة للجميع، وقد نشرت اللجنة جدولها الزمني منذ اليوم الثاني لإصدار مرسوم الانتخابات، كما تم الإعلان عن سجل الناخبين، وتسليمه للفصائل، وسيتم تقديم نسخة عنه للقوائم المترشحة، بحسب ما جاء على موقع (الحرية نيوز).
وأشار إلى أن عمليتي التصويت والفرز، تجري داخل المراكز بوجود مراقبين محليين ودوليين، وكلاء وممثلين عن كل الفصائل والقوائم المترشحة، وبالتالي فإن العملية الانتخابية كاملة تجري تحت كاميرات الإعلام ونظر المراقبين، ولا يمكن لممثلي القوائم التوقيع على محضر الفرز، ما لم يكن سليمًا ومطابقًا لعملية الفرز التي أشرفوا عليها.
وعن ضمان الحالة الديمقراطية التنافسية، قال طعم الله: إن "موضوع السوشيال ميديا يؤرق لجان الانتخابات في العالم أجمع، حتى في الانتخابات الأمريكية الأخيرة، شاهدنا إشاعة الأخبار الكاذبة، وتدخل بعض الدول من خلال وسائل إعلام مزيفة، ونحن واعون جيدًا لهذا الأمر".
وأضاف: "نحن في اللجنة على تواصل دائم مع إدارة (فيسبوك) بصفته أكثر وسائل التواصل الاجتماعي استخدامًا في فلسطين من أجل ضبط الاعلام الاجتماعي ومحاولة تنظيمه قدر الإمكان، وبكل صراحة نحن لن نستطيع مراقبة 5 ملايين مستخدم فلسطيني لـ (فيسبوك).
وشدد على أن اللجنة، ستراقب مجموعات محددة من المواطنين أو الجهات، مثل الصفحات الرسمية للقوائم المترشحة، وكل ما يصدر عنها يعتبر رسمي بالنسبة لها، وكذلك وسائل الإعلام الرسمية العاملة.
وتابع: "يجب على كل قائمة الالتزام بأحكام الدعاية الانتخابية، ومن أهم شروطها ألا تبدأ قبل موعدها الذي يوافق 30 نيسان/ أبريل المقبل، وأي دعاية قبل ذلك التاريخ لا تجوز".
ويمنع قانون الانتخابات ووثيقة الشرف الموقع عليها في القاهرة حملات التشويه ضد الفئات المرشحة، وكذلك إثارة النعرات الطائفية والدينية، كما ترفضا أن تكون الدعاية الانتخابية ممولة خارجيًا، مؤكدين على أن تكون المنافسة شريفة بين القوائم.
ومؤخرًا وقعت لجنة الانتخابات المركزية اتفاقية مع الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان والائتلاف الأهلي للرقابة على الانتخابات من أجل متابعة وتلقي شكاوى فيما يتعلق بالحريات عمومًا، وأنه بإمكان أي مواطن التقدم بشكوى حال انتهاك حقه في التعبير وحريته في الرأي أو الترشح.
وفيما يتعلق بالأحكام القضائية، الصادرة بحق بعض الأشخاص من الفصائل الفلسطينية، أكد طعمة الله، أنه وحسب اتفاق القاهرة تم تشكيل لجنة من وزارة العدل في الضفة الغربية وقطاع غزة، وممثل ثالث مستقل، لديها السجل العدلي للمرشحين، ومهمتها فحص الأحكام القضائية بحقهم.
وأكد طعم الله، أن مراحل العملية الانتخابية مكشوفة وشفافة للجميع، وقد نشرت اللجنة جدولها الزمني منذ اليوم الثاني لإصدار مرسوم الانتخابات، كما تم الإعلان عن سجل الناخبين، وتسليمه للفصائل، وسيتم تقديم نسخة عنه للقوائم المترشحة، بحسب ما جاء على موقع (الحرية نيوز).
وأشار إلى أن عمليتي التصويت والفرز، تجري داخل المراكز بوجود مراقبين محليين ودوليين، وكلاء وممثلين عن كل الفصائل والقوائم المترشحة، وبالتالي فإن العملية الانتخابية كاملة تجري تحت كاميرات الإعلام ونظر المراقبين، ولا يمكن لممثلي القوائم التوقيع على محضر الفرز، ما لم يكن سليمًا ومطابقًا لعملية الفرز التي أشرفوا عليها.
وعن ضمان الحالة الديمقراطية التنافسية، قال طعم الله: إن "موضوع السوشيال ميديا يؤرق لجان الانتخابات في العالم أجمع، حتى في الانتخابات الأمريكية الأخيرة، شاهدنا إشاعة الأخبار الكاذبة، وتدخل بعض الدول من خلال وسائل إعلام مزيفة، ونحن واعون جيدًا لهذا الأمر".
وأضاف: "نحن في اللجنة على تواصل دائم مع إدارة (فيسبوك) بصفته أكثر وسائل التواصل الاجتماعي استخدامًا في فلسطين من أجل ضبط الاعلام الاجتماعي ومحاولة تنظيمه قدر الإمكان، وبكل صراحة نحن لن نستطيع مراقبة 5 ملايين مستخدم فلسطيني لـ (فيسبوك).
وشدد على أن اللجنة، ستراقب مجموعات محددة من المواطنين أو الجهات، مثل الصفحات الرسمية للقوائم المترشحة، وكل ما يصدر عنها يعتبر رسمي بالنسبة لها، وكذلك وسائل الإعلام الرسمية العاملة.
وتابع: "يجب على كل قائمة الالتزام بأحكام الدعاية الانتخابية، ومن أهم شروطها ألا تبدأ قبل موعدها الذي يوافق 30 نيسان/ أبريل المقبل، وأي دعاية قبل ذلك التاريخ لا تجوز".
ويمنع قانون الانتخابات ووثيقة الشرف الموقع عليها في القاهرة حملات التشويه ضد الفئات المرشحة، وكذلك إثارة النعرات الطائفية والدينية، كما ترفضا أن تكون الدعاية الانتخابية ممولة خارجيًا، مؤكدين على أن تكون المنافسة شريفة بين القوائم.
ومؤخرًا وقعت لجنة الانتخابات المركزية اتفاقية مع الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان والائتلاف الأهلي للرقابة على الانتخابات من أجل متابعة وتلقي شكاوى فيما يتعلق بالحريات عمومًا، وأنه بإمكان أي مواطن التقدم بشكوى حال انتهاك حقه في التعبير وحريته في الرأي أو الترشح.
وفيما يتعلق بالأحكام القضائية، الصادرة بحق بعض الأشخاص من الفصائل الفلسطينية، أكد طعمة الله، أنه وحسب اتفاق القاهرة تم تشكيل لجنة من وزارة العدل في الضفة الغربية وقطاع غزة، وممثل ثالث مستقل، لديها السجل العدلي للمرشحين، ومهمتها فحص الأحكام القضائية بحقهم.
أضف تعليق