وفود الفصائل تتوجه إلى القاهرة لاستكمال الحوارات
غزة ( الاتجاه الديمقراطي)
بدأت اليوم الاثنين وفود من الفصائل، من قطاع غزة والضفة الفلسطينية والخارج، بالتوجه إلى العاصمة المصرية القاهرة للمشاركة في جولة جديدة من المباحثات، لإنجاح وتذليل العقبات أمام الانتخابات الفلسطينية العامة.
وكانت الفصائل الفلسطينية قد أجرت الشهر الماضي لقاءً في القاهرة، بحثت خلاله العديد من الملفات، جلها تتعلق بالانتخابات الفلسطينية، وخرجت باتفاق حول عقد لقاء آخر في آذار الجاري، وإطلاق الحريات وحرية عمل لجنة الانتخابات في الضفة وقطاع غزة.
في سياق متصل صرحت مصادر مصرية مطلعة بأن جولة الحوار القادمة بين وفود الفصائل الفلسطينية المقرر عقدها في القاهرة غدا الثلاثاء ستدور محاورها الرئيسية حول الاستعدادات لعقد الانتخابات الرئاسية وانتخابات المجلس الوطني، بينما الانتخابات التشريعية لن تكون موجودة علي جدول المحادثات في جولة الحوار بعد غد الثلاثاء حيث نوقشت تفاصيل الانتخابات التشريعية خلال الجولة السابقة وليست مدرجة علي جدول الحوار القادم.
وأضافت المصادر أنه رغم الانتهاء من كافة الاستعدادات حول إجراء الانتخابات سواء الرئاسية أو المجلس الوطني او التشريعية ألا ان تفشي وباء كورونا بشكل ملحوظ في الاراضي الفلسطينية قد تحول دون إجراء الانتخابات القادمة المزمع إجراؤها في مايو ويوليو القادمين.
وكانت الفصائل الفلسطينية قد أجرت الشهر الماضي لقاءً في القاهرة، بحثت خلاله العديد من الملفات، جلها تتعلق بالانتخابات الفلسطينية، وخرجت باتفاق حول عقد لقاء آخر في آذار الجاري، وإطلاق الحريات وحرية عمل لجنة الانتخابات في الضفة وقطاع غزة.
في سياق متصل صرحت مصادر مصرية مطلعة بأن جولة الحوار القادمة بين وفود الفصائل الفلسطينية المقرر عقدها في القاهرة غدا الثلاثاء ستدور محاورها الرئيسية حول الاستعدادات لعقد الانتخابات الرئاسية وانتخابات المجلس الوطني، بينما الانتخابات التشريعية لن تكون موجودة علي جدول المحادثات في جولة الحوار بعد غد الثلاثاء حيث نوقشت تفاصيل الانتخابات التشريعية خلال الجولة السابقة وليست مدرجة علي جدول الحوار القادم.
وأضافت المصادر أنه رغم الانتهاء من كافة الاستعدادات حول إجراء الانتخابات سواء الرئاسية أو المجلس الوطني او التشريعية ألا ان تفشي وباء كورونا بشكل ملحوظ في الاراضي الفلسطينية قد تحول دون إجراء الانتخابات القادمة المزمع إجراؤها في مايو ويوليو القادمين.
أضف تعليق