الأونروا تعلن توفيرها حيز ببعض مدارسها في الضفة وغزة للعملية الانتخابية
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، عن تخصيص غُرف في 97 مدرسة من مدارس الأونروا في قطاع غزة، وفي 34 مدرسة من مدراس الأونروا في الضفة الغربية، وذلك لإعطاء المجال أمام المواطنين للتحقق من سجل الناخبين.
وذكرت الأونروا، أنه قد تم تخصيص غُرف في 97 مدرسة من مدارس الأونروا في قطاع غزة، وفي 34 مدرسة من مدراس الأونروا في الضفة حسب طلب لجنة الانتخابات المركزية، وذلك لعدم توفر مرافق بديلة مناسبة.
وأشارت إلى أنها ستُتاح الفرصة للمواطنين، للتأكد من تفاصيل التسجيل وفقا لقانون الانتخابات المحلي، حيث تتحمل لجنة الانتخابات المركزية المسئولية والسلطة الكاملة فيما يتعلق بتنفيذ الأنشطة الانتخابية.
وأكدت أنه سيستمر العمل في المدارس خلال فترة عملية التحقق من تسجيل الناخبين، بحيث تبقى الأنشطة الخاصة بعملية تسجيل الناخبين داخل الغرف المخصصة لها. وسيتم مراقبة دخول وخروج الأفراد بعناية من أجل ضمان إجراءات السلامة المتعلقة بكوفيد-19، وكذلك من أجل التأكد من أن هذه الأنشطة منفصلة تماماً عن طلبة المدارس.
ونوهت إلى أنه سيُحظر دخول الأشخاص الذين يحملون الأسلحة، وكذلك الأشخاص الذين يضعون شارات عسكرية، أو سياسية، أو فصائلية، بالإضافة إلى من يرتدون ملابس تحمل شارات فصائلية إلى مباني المدارس.
وحثت الأونروا، الجميع على احترام حق التعليم، والسلامة للأطفال، والحرص على تنفيذ هذا النشاط الديموقراطي بشكل سلمي.
وذكرت الأونروا، أنه قد تم تخصيص غُرف في 97 مدرسة من مدارس الأونروا في قطاع غزة، وفي 34 مدرسة من مدراس الأونروا في الضفة حسب طلب لجنة الانتخابات المركزية، وذلك لعدم توفر مرافق بديلة مناسبة.
وأشارت إلى أنها ستُتاح الفرصة للمواطنين، للتأكد من تفاصيل التسجيل وفقا لقانون الانتخابات المحلي، حيث تتحمل لجنة الانتخابات المركزية المسئولية والسلطة الكاملة فيما يتعلق بتنفيذ الأنشطة الانتخابية.
وأكدت أنه سيستمر العمل في المدارس خلال فترة عملية التحقق من تسجيل الناخبين، بحيث تبقى الأنشطة الخاصة بعملية تسجيل الناخبين داخل الغرف المخصصة لها. وسيتم مراقبة دخول وخروج الأفراد بعناية من أجل ضمان إجراءات السلامة المتعلقة بكوفيد-19، وكذلك من أجل التأكد من أن هذه الأنشطة منفصلة تماماً عن طلبة المدارس.
ونوهت إلى أنه سيُحظر دخول الأشخاص الذين يحملون الأسلحة، وكذلك الأشخاص الذين يضعون شارات عسكرية، أو سياسية، أو فصائلية، بالإضافة إلى من يرتدون ملابس تحمل شارات فصائلية إلى مباني المدارس.
وحثت الأونروا، الجميع على احترام حق التعليم، والسلامة للأطفال، والحرص على تنفيذ هذا النشاط الديموقراطي بشكل سلمي.
أضف تعليق