تقدير إسرائيلي : كوخافي يستعد لقيادة الكيان
القدس المحتلة ( الاتجاه الديمقراطي)
قال خبير عسكري إسرائيلي إنه "رغم أن الجنرال أفيف كوخافي، قائد هيئة أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، لا يجري العديد من المقابلات التلفزيونية، لكنه يبدو متأكدا من دقة كل رسالة من رسائله".
وأضاف ناعوم، أمير في مقاله بصحيفة مكور ريشون، ترجمته "عربي21"، أن "كوخافي من المتوقع أن ينهي منصبه كقائد للجيش خلال عام، وإذا سارت الأمور على ما يرام، فإن المستوى السياسي سيوافق على تمديده عاما آخر لولايته، وبعد ذلك سيتم إنهاء خدمته العسكرية بعد عامين من اليوم، وحينها سيكون كوخافي نجما في مختلف القنوات الإعلامية".
وأوضح أن "كوخافي حين يجري تلك المقابلات الإعلامية بعد خلع بزته العسكرية، لن يضطر أي صحفي يجري معه المقابلة لسؤاله عما إذا كان سيتوجه للعمل في السياسة، لأن الجواب واضح لمن يعرفه، أو تحدث إليه في العامين الماضيين، أو سمع محاضراته، والخلاصة أن الرغبة في القيادة مشتعلة في عظام كوخافي، الضباط الجالسون أمامه يقولون إنه استطاع أن يأسرهم من الثانية الأولى".
وأكد أن "كوخافي ما زال يعدّ الجندي الأول للدولة، ويواجه سلسلة تحديات داخلية من خلال رئيس الحكومة المتهم بالفساد، والعالق في أزمة سياسية غير مسبوقة، وخارجيا مع الإيرانيين وحزب الله وحماس، مع عدد ليس قليل من المبادرات الهجومية".
وأضاف ناعوم، أمير في مقاله بصحيفة مكور ريشون، ترجمته "عربي21"، أن "كوخافي من المتوقع أن ينهي منصبه كقائد للجيش خلال عام، وإذا سارت الأمور على ما يرام، فإن المستوى السياسي سيوافق على تمديده عاما آخر لولايته، وبعد ذلك سيتم إنهاء خدمته العسكرية بعد عامين من اليوم، وحينها سيكون كوخافي نجما في مختلف القنوات الإعلامية".
وأوضح أن "كوخافي حين يجري تلك المقابلات الإعلامية بعد خلع بزته العسكرية، لن يضطر أي صحفي يجري معه المقابلة لسؤاله عما إذا كان سيتوجه للعمل في السياسة، لأن الجواب واضح لمن يعرفه، أو تحدث إليه في العامين الماضيين، أو سمع محاضراته، والخلاصة أن الرغبة في القيادة مشتعلة في عظام كوخافي، الضباط الجالسون أمامه يقولون إنه استطاع أن يأسرهم من الثانية الأولى".
وأكد أن "كوخافي ما زال يعدّ الجندي الأول للدولة، ويواجه سلسلة تحديات داخلية من خلال رئيس الحكومة المتهم بالفساد، والعالق في أزمة سياسية غير مسبوقة، وخارجيا مع الإيرانيين وحزب الله وحماس، مع عدد ليس قليل من المبادرات الهجومية".
أضف تعليق