يديعوت تكشف.. مباحثات سرية بين الليكود والسلطة الفلسطينية
القدس المحتلة (الاتجاه الديمقراطي)
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، النقاب عن وجود مباحثات سرية بين السلطة الفلسطينية، وحزب الليكود، تتعلق بالانتخاب العامة للكنيست.
وقالت يديعوت، صباح اليوم الإثنين، إن نائب وزير من الليكود، طلب من مصادر رفيعة بالسلطة، التأثير على الناخبين العرب في الداخل، للتصويت لحزب الليكود وليس للقائمة العربية المشتركة.
ونقلت الصحيفة عن مصدر رفيع بالسلطة، أن نائب وزير من حزب الليكود، طلب منا شخصيات رفيعة بالسلطة، التأثر على عرب الداخل، للتصويت لنتنياهو والليكود.
وبحسب الصحيفة، أضاف المصدر الفلسطيني، أن النائب فطين مولا، من حزب الليكود، فتح مؤخرا بمباحثات سرية رسمية مع السلطة، من أجل هذا الهدف، لافتا الى أن هذه المباحثات توقفت لأسباب أمنية.
ووفقا للصحيفة، كان يمثل السلطة الفلسطينية بهذه المباحثات السرية، محمد المدني، المقرب من أبو مازن، وكانت هذه المباحثات السرية الرسمية، تهدف الى التأثير على عملية تصويت فلسطيني الداخل لصالح الليكود.
ونقلت الصحيفة عن نائب الوزير مولا من الليكود قوله: "هذه المباحثات جرت حقا، وحاولنا فعل شيء جيد لإسرائيل، ولا أستطيع أن أفصل فأكثر من ذلك".
وأشارت الصحيفة العبرية، الى أن حزب الليكود رد على هذا التقرير بالقول: "هذا هراء، الجميع يعرف أن السلطة الفلسطينية تفضل يائير لبيد ولا تفضل نتنياهو".
وقالت يديعوت، صباح اليوم الإثنين، إن نائب وزير من الليكود، طلب من مصادر رفيعة بالسلطة، التأثير على الناخبين العرب في الداخل، للتصويت لحزب الليكود وليس للقائمة العربية المشتركة.
ونقلت الصحيفة عن مصدر رفيع بالسلطة، أن نائب وزير من حزب الليكود، طلب منا شخصيات رفيعة بالسلطة، التأثر على عرب الداخل، للتصويت لنتنياهو والليكود.
وبحسب الصحيفة، أضاف المصدر الفلسطيني، أن النائب فطين مولا، من حزب الليكود، فتح مؤخرا بمباحثات سرية رسمية مع السلطة، من أجل هذا الهدف، لافتا الى أن هذه المباحثات توقفت لأسباب أمنية.
ووفقا للصحيفة، كان يمثل السلطة الفلسطينية بهذه المباحثات السرية، محمد المدني، المقرب من أبو مازن، وكانت هذه المباحثات السرية الرسمية، تهدف الى التأثير على عملية تصويت فلسطيني الداخل لصالح الليكود.
ونقلت الصحيفة عن نائب الوزير مولا من الليكود قوله: "هذه المباحثات جرت حقا، وحاولنا فعل شيء جيد لإسرائيل، ولا أستطيع أن أفصل فأكثر من ذلك".
وأشارت الصحيفة العبرية، الى أن حزب الليكود رد على هذا التقرير بالقول: "هذا هراء، الجميع يعرف أن السلطة الفلسطينية تفضل يائير لبيد ولا تفضل نتنياهو".
أضف تعليق