نتنياهو يغادر المحكمة بعد نفي التهم الموجهة إليه
القدس المحتلة ( الاتجاه الديمقراطي)
وكانت انطلقت صباح الاثنين جلسة الاستماع للوائح الاتهام في ملفات الفساد المعروفة بملف 1000 و2000 و4000 والتي تحتوي في ثناياها اتهامات موجهة الى نتنياهو والى عدد من رجال الاعمال الإسرائيليين.
وانطلقت هذه الجلسات امام قضاة محكمة في مدينة القدس وكان لزاما على كل من يتعرض للاتهامات في هذه الملفات المثول شخصيا امام القضاة في جلسة اليوم وهو ما كان لزاما كذلك على رئيس الحكومة نتنياهو.
ووقف في قفص الاتهام اليوم الى جانب نتنياهو، كل من مالكي شركة الاتصالات الهاتفية الإسرائيلية "بيزك" وهم مالكو موقع Walla العبري الاخباري في الماضي، كذلك ناشر صحيفة "يديعوت احرنوت".
أما الملفات القضائية التي توجه لرئيس الحكومة نتنياهو ولآخرين تهما بالفساد وفقها، فتحمل الأرقام "ملف 1000" و"ملف 2000" و"ملف 4000".
وأما ملف 1000، وهو ما يعرف كذلك بملف الإعانات فيتعرض نتنياهو لتهمة الحصول على امتيازات تبلغ قيمتها حوالي 700 ألف شيكل (200 الف $) من رجال أعمال، اثناء كونه رئيسًا للوزراء، وكانت الهدايا الرئيسية هي السيجار وقوارير من الشمبانيا والمجوهرات.
اخبار متعلقة
تأجيل محاكمة المتهمين باغتيال نزار بنات بعد رفضهم المثول أمام المحكمة
قررت المحكمة العسكرية في رام الله، اليوم الأحد، تأجيل جلسة محاكمة المتهمين في قضية اغتيال الناشط نزار ...
الناصرة : الاحتلال يعتدي على أسرى نفق الجلبوع داخل قاعة المحكمة
اعتدى عناصر من مصلحة سجون الاحتلال الإسرائيليّ على الأسرى مُنفّذي عملية الفرار من سجن الجلبوع الإسرائيليّ، ...
الجنائية الدولية ترحب بقرار إعلان المحكمة ولايتها على الأراضي الفلسطينية
رحبت نيابة المحكمة الجنائية الدولية بقرار قضاتها إعلان هذه الهيئة القضائية ولايتها على الأراضي الفلسطينية ...
تجدّد التظاهرات ضد نتنياهو في نيويورك
تجددت التظاهرات، التي دعت اليها مؤسسات يهودية في الولايات المتحدة الأميركية، أمام مقر إقامة رئيس حكومة ...
مصادر عبرية: «نتنياهو» يكذب على العالم بشأن «إبرام السلام»
أفادت مصادر عبرية، اليوم السبت، بأنّ رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يكذب بشأن الخريطة ...
لا سلام أو استقرار دون حقوق شعبنا.. الرئاسة الفلسطينية تدين التصعيد الإسرائيلي في طولكرم
أدان الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، اليوم الأحد، التصعيد الإسرائيلي الخطير، بحق شعبنا الفلسطيني ...
أضف تعليق