الفلكلور الفلسطيني بين السرقات الإسرائيلية وتحديات طمس الهوية
القاهرة ( الاتجاه الديمقراطي)
صدر مؤخرا للكاتبة المصرية هالة فؤاد، كتاب "الفلكلور الفلسطيني بين السرقات الإسرائيلية وتحديات طمس الهوية"، والذي يكشف عن محاولات الإحتلال الإسرائيلي المستمرة في تهويد التراث الشعبي الفلسطيني بالطمس والسرقة.
وخصصت الكاتبة ثمانية فصول كتعريف مفصل عن التراث الفلسطيني بكافة أشكاله وأنواعه، وعرضت العديد من حالات السرقة والتهويد، مشددة على أهمية الحفاظ على هذا الكنز الذي لا يقدر بثمن، وهو ليس مجرد ميراث تتناقله الأجيال بل هوية وأصل الجذور كالثوب الفلسطيني الذي اعتبرته واحدا من أهم وسائل المقاومة ويجب الحفاظ عليه وحمايته، كما تطرقت إلى الأغاني الشعبية التي تعكس الحياة المجتمعية في فلسطين قبل النكبة وحتى وقتنا.
كما عرضت شواهد عن سرقات الأكلات الشعبية التي أعدتها المرأة الفلسطينية في مطبخها، وعن الدبكة الشعبية الفلسطينية التي تقاوم قهر الإحتلال حتى ألعاب الأطفال الشعبية التي لم تسلم من محاولات السرقة والتهويد.
والكاتبة فؤاد، مدير تحرير مجلة آخر ساعة في جريدة أخبار اليوم، ولها العديد من الإصدارات منها: مصريون وإسرائيليات الزواج المحرم، عن سلسلة سطور، وحصاد الكراهية صورة العربي في الأدبيات الإسرائيلية عن دار المعارف، وكتاب الشوارع في الرواية العربية عن دار أخبار اليوم، وكتاب قلوب حائرة عن دار المعارف.
وخصصت الكاتبة ثمانية فصول كتعريف مفصل عن التراث الفلسطيني بكافة أشكاله وأنواعه، وعرضت العديد من حالات السرقة والتهويد، مشددة على أهمية الحفاظ على هذا الكنز الذي لا يقدر بثمن، وهو ليس مجرد ميراث تتناقله الأجيال بل هوية وأصل الجذور كالثوب الفلسطيني الذي اعتبرته واحدا من أهم وسائل المقاومة ويجب الحفاظ عليه وحمايته، كما تطرقت إلى الأغاني الشعبية التي تعكس الحياة المجتمعية في فلسطين قبل النكبة وحتى وقتنا.
كما عرضت شواهد عن سرقات الأكلات الشعبية التي أعدتها المرأة الفلسطينية في مطبخها، وعن الدبكة الشعبية الفلسطينية التي تقاوم قهر الإحتلال حتى ألعاب الأطفال الشعبية التي لم تسلم من محاولات السرقة والتهويد.
والكاتبة فؤاد، مدير تحرير مجلة آخر ساعة في جريدة أخبار اليوم، ولها العديد من الإصدارات منها: مصريون وإسرائيليات الزواج المحرم، عن سلسلة سطور، وحصاد الكراهية صورة العربي في الأدبيات الإسرائيلية عن دار المعارف، وكتاب الشوارع في الرواية العربية عن دار أخبار اليوم، وكتاب قلوب حائرة عن دار المعارف.
أضف تعليق