كيف تبدو الأصوات بالفضاء؟.. ناسا تكشف اللغز
الاتجاه الديمقراطي (وكالات)
إذا تساءلت يوما عن طبيعة الأصوات في الفضاء، فستجد الجواب لدى وكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، والتي نشرت مقاطع فيديو لصوت مستعر وهو عبارة عن انفجار ضخم سببه تراكم الهيدروجين على سطح نجم، بالإضافة إلى تصادم مجموعة من المجرات.
وفي أحد الفيديوهات، استخدمت "ناسا" برنامجا يحوّل البيانات إلى أصوات، مع تجمع الطلقة "بوليت كلستر"، وهو عبارة عن مجموعة من المجرات تبعد 3.7 مليار سنة ضوئية من الأرض.
وأوردت "ناسا" على موقعها: "قمنا بتحويل البيانات الصادرة عن المجموعة إلى أصوات، حيث حصلت كل حزمة من البيانات على نطاق معين من التردد. وتمّ تمثيل البيانات التي تظهر المادة المظلمة بأدنى تردد بخلاف الأشعة السينية، بينما مثلّت المجرات بترددات متوسطة"، حسبما نقلت صحيفة "نيويورك بوست" الأميركية.
وساعد مرصد "شاندرا" للأشعة السينية، الذي يبحث في المجرات البعيدة، في إنتاج فيديو آخر لـ"سديم السرطان"، والذي تم اكتشافه لأول مرة في عام 1054.
وترجمت دفقات المادة وتلك المضادة لها في السديم والتي تتدفق من أقطابه إلى أطوال موجات مختلفة، خلال دورانه مع حقله المغناطيسي القوي.
كذلك تمت قراءة الأشعة السينية الصادرة عن "شاندرا" بتحديدها باللونين الأزرق والأبيض، بينما لوّنت الأشعة تحت الحمراء بالوردي، ليتم تخصيص نغمة صوتية مناسبة لكل لون.
ويظهر الفيديو الثالث تصورا صوتيا لانفجار مستعر معروف باسم "سوبرنوفا أي 1987"، ويبعد حوالي 168 ألف سنة ضوئية عن الأرض، بناء على معلومات من مرصدي "شاندرا" و"هابل".
وتظهر اللقطات حلقة كثيفة من الغاز، التي طردها النجم قبل أن يتحول إلى مستعر أعظم، مع تحويل البيانات وفق أطوالها لأصوات تعزفها الآلات.
وفي أحد الفيديوهات، استخدمت "ناسا" برنامجا يحوّل البيانات إلى أصوات، مع تجمع الطلقة "بوليت كلستر"، وهو عبارة عن مجموعة من المجرات تبعد 3.7 مليار سنة ضوئية من الأرض.
وأوردت "ناسا" على موقعها: "قمنا بتحويل البيانات الصادرة عن المجموعة إلى أصوات، حيث حصلت كل حزمة من البيانات على نطاق معين من التردد. وتمّ تمثيل البيانات التي تظهر المادة المظلمة بأدنى تردد بخلاف الأشعة السينية، بينما مثلّت المجرات بترددات متوسطة"، حسبما نقلت صحيفة "نيويورك بوست" الأميركية.
وساعد مرصد "شاندرا" للأشعة السينية، الذي يبحث في المجرات البعيدة، في إنتاج فيديو آخر لـ"سديم السرطان"، والذي تم اكتشافه لأول مرة في عام 1054.
وترجمت دفقات المادة وتلك المضادة لها في السديم والتي تتدفق من أقطابه إلى أطوال موجات مختلفة، خلال دورانه مع حقله المغناطيسي القوي.
كذلك تمت قراءة الأشعة السينية الصادرة عن "شاندرا" بتحديدها باللونين الأزرق والأبيض، بينما لوّنت الأشعة تحت الحمراء بالوردي، ليتم تخصيص نغمة صوتية مناسبة لكل لون.
ويظهر الفيديو الثالث تصورا صوتيا لانفجار مستعر معروف باسم "سوبرنوفا أي 1987"، ويبعد حوالي 168 ألف سنة ضوئية عن الأرض، بناء على معلومات من مرصدي "شاندرا" و"هابل".
وتظهر اللقطات حلقة كثيفة من الغاز، التي طردها النجم قبل أن يتحول إلى مستعر أعظم، مع تحويل البيانات وفق أطوالها لأصوات تعزفها الآلات.
أضف تعليق