حملة واسعة لإكساء التماثيل بالكوفية الفلسطينية في النرويج
أوسلو (الاتجاه الديمقراطي)
لمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، وبمبادرة من نشطاء ومتضامنين نرويجيين وفلسطينيين، نظمت حملة واسعة لإكساء التماثيل بالكوفية الفلسطينية وذلك في العاصمة النرويجية أَوسلو.
جاءت هذه الفعالية احياءً لمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني والذي يحييه جميع الاحرار والشرفاء في العالم تعبيراً عن تضامنهم الكامل مع نضال الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية التي يناضل في سبيلها منذ اكثر من ٧٢ عاما، والتي تتعرض في هذه الأوقات لهجمة شرسة أميركية صهيونية من خلال ما بات يعرف بـ«صفقة القرن» الأميركية ومشروع الضم الصهيوني الذي تسعى من خلاله الحركة الصهيونية إلى إنشاء ما يسمى بـ«دولة إسرائيل الكبرى» اليهودية التي تنسف إمكانية قيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة بعاصمتها القدس.
كما عبرت الحملة عن الدعم الدائم والكامل للشعب الفلسطيني المناضل والمقاوم حتى ينتزع كامل حقوقه الوطنية بتقرير مصيره على أرضه وفي دولته المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران من العام 1967 بعاصمتها القدس وتحقيق حق عودة اللاجئين الفلسطينيين وفقا للقرارات الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية.
لمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، وبمبادرة من نشطاء ومتضامنين نرويجيين وفلسطينيين، نظمت حملة واسعة لإكساء التماثيل بالكوفية الفلسطينية وذلك في العاصمة النرويجية أَوسلو.
جاءت هذه الفعالية احياءً لمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني والذي يحييه جميع الاحرار والشرفاء في العالم تعبيراً عن تضامنهم الكامل مع نضال الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية التي يناضل في سبيلها منذ اكثر من ٧٢ عاما، والتي تتعرض في هذه الأوقات لهجمة شرسة أميركية صهيونية من خلال ما بات يعرف بـ«صفقة القرن» الأميركية ومشروع الضم الصهيوني الذي تسعى من خلاله الحركة الصهيونية إلى إنشاء ما يسمى بـ«دولة إسرائيل الكبرى» اليهودية التي تنسف إمكانية قيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة بعاصمتها القدس.
كما عبرت الحملة عن الدعم الدائم والكامل للشعب الفلسطيني المناضل والمقاوم حتى ينتزع كامل حقوقه الوطنية بتقرير مصيره على أرضه وفي دولته المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران من العام 1967 بعاصمتها القدس وتحقيق حق عودة اللاجئين الفلسطينيين وفقا للقرارات الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية.
أضف تعليق