ذكرى رحيل اللواء خالد عبد الرحيم...معان ودلالات وطنية
الذكرى السنوية الثانية على رحيل القائد الوطني الكبير الرفيق اللواء خالد عبد الرحيم أمين سر اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بما تحمله من معان ودلالات وطنية بما حملته من مخزون وطني وعلى أكثر من صعيد ومن الذين جعلوا من المعتقلات مدارس نضالية تخرج منها الآلاف من المناضلين من الأسرى المحررين الذين لهم عالم خاص يتسم بالإصرار والعزيمة والروح الوحدوية والأمل بالحرية والنصر القادم وتتكامل مع الحرص الدائم على زيادة المعرفة والثقافة والقدرة العالية على إدارة الحوار المثمر والمساحة الواسعة من العلاقات الوطنية، نلت احتراماً وتقديراً كل من عرفك وبرحيلك افتقدك الجميع رفاقاً وأصدقاء .
في ذكراك الثانية انها مناسبة تزيدنا عزماً إلى عزمنا وتعزز من صمودنا في مواجهة كافة المشاريع التي تستهدف شعبنا وقضيتنا .
نعاهدك ونعاهد الشهداء بالمضي قدماً نحو الأهداف التي قدمتم حريتكم ثمناً من أجل حرية فلسطين وشعب فلسطين وقدمتم أغلى ما تملكون من أجل الحرية والكرامة من أجل النصر القادم لفلسطين وبالقدس عاصمة أبدية لها ...
في ذكراك الثانية انها مناسبة تزيدنا عزماً إلى عزمنا وتعزز من صمودنا في مواجهة كافة المشاريع التي تستهدف شعبنا وقضيتنا .
نعاهدك ونعاهد الشهداء بالمضي قدماً نحو الأهداف التي قدمتم حريتكم ثمناً من أجل حرية فلسطين وشعب فلسطين وقدمتم أغلى ما تملكون من أجل الحرية والكرامة من أجل النصر القادم لفلسطين وبالقدس عاصمة أبدية لها ...
أضف تعليق