الثقافة تعلن عن جوائز فلسطين في الآداب والفنون والعلوم الإنسانية
البيرة ( الاتجاه الديمقراطي)
أعلن وزير الثقافة عاطف أبو سيف عن نتائج جوائز دولة فلسطين في الآداب والفنون والعلوم الإنسانية للعام 2020، اليوم الثلاثاء، في مقر الوزارة الكائن في مدينة رام الله والبيرة، بحضور عضو لجنة الجائزة ديما السمّان، ومدير عام الآداب والنشر عبد السلام عطاري.
وأكد الوزير أبو سيف أن هذه الجائزة هي الأرفع والأسمى على مستوى فلسطين، وهي تقدير وعرفان من فلسطين لمثقفيها على دأبهم في مواصلة الإبداع الثقافي، ومن أجل تكريس وجه فلسطين الحضاري والتاريخي الجميل، سواء في الرواية أو القصيدة أو القصة أو اللوحة أو العين التي تفضح وتكشف زيف وممارسة الاحتلال.
من جهتها قالت عضو لجنة الجائزة الكاتبة ديما السمّان إن اللجنة عقدت اجتماعات متتالية للنظر في الأعمال المتقدّمة للجائزة بفروعها الخمسة والبالغ عددها 93 عملاً موزعة على مختلف المجالات.
وأضافت السمّان أن النتائج النهائية جاءت بإجماع أعضاء اللجنة وبأقصى حدّ من الموضوعيّة والمسؤوليّة الوطنيّة والأدبيّة وبعدما رأت أنّ هذه الأعمال تحقّق شروط الإبداع والأصالة وتحمل القيم الجماليّة والإنسانيّة والوطنيّة.
وذهبت جائزة فلسطين التّقديريّة عن مجمل الأعمال لكلٍّ من، رائدةُ الفن الفلسطيني ريما ناصر ترزي، والباحث والأكاديمي نظمي الجعبة.
وحصل الأديب إبراهيم السّعافين على جائزة فلسطين للآداب عن روايته "ظلال القطمون".
أما جائزة فلسطين للدراسات الاجتماعيّة والعلوم الإنسانيّة ذهبت لكل من المؤرخ ماهر الشّريف عن كتابه "المثّقف الفلسطينيّ ورهانات الحداثة "1908- 1948" ، والبروفيسور مصطفى كبها عن كتابه "لكلّ عينٍ مشهد".
وكانت جائزة فلسطين للفنون من نصيب الفنان محمّد نصر الله، فيما حصلت الكاتبة نسمة العكلوك على جائزة فلسطين للمبدعين الشّباب عن روايتها "نساء بروكسل".
وأكد الوزير أبو سيف أن هذه الجائزة هي الأرفع والأسمى على مستوى فلسطين، وهي تقدير وعرفان من فلسطين لمثقفيها على دأبهم في مواصلة الإبداع الثقافي، ومن أجل تكريس وجه فلسطين الحضاري والتاريخي الجميل، سواء في الرواية أو القصيدة أو القصة أو اللوحة أو العين التي تفضح وتكشف زيف وممارسة الاحتلال.
من جهتها قالت عضو لجنة الجائزة الكاتبة ديما السمّان إن اللجنة عقدت اجتماعات متتالية للنظر في الأعمال المتقدّمة للجائزة بفروعها الخمسة والبالغ عددها 93 عملاً موزعة على مختلف المجالات.
وأضافت السمّان أن النتائج النهائية جاءت بإجماع أعضاء اللجنة وبأقصى حدّ من الموضوعيّة والمسؤوليّة الوطنيّة والأدبيّة وبعدما رأت أنّ هذه الأعمال تحقّق شروط الإبداع والأصالة وتحمل القيم الجماليّة والإنسانيّة والوطنيّة.
وذهبت جائزة فلسطين التّقديريّة عن مجمل الأعمال لكلٍّ من، رائدةُ الفن الفلسطيني ريما ناصر ترزي، والباحث والأكاديمي نظمي الجعبة.
وحصل الأديب إبراهيم السّعافين على جائزة فلسطين للآداب عن روايته "ظلال القطمون".
أما جائزة فلسطين للدراسات الاجتماعيّة والعلوم الإنسانيّة ذهبت لكل من المؤرخ ماهر الشّريف عن كتابه "المثّقف الفلسطينيّ ورهانات الحداثة "1908- 1948" ، والبروفيسور مصطفى كبها عن كتابه "لكلّ عينٍ مشهد".
وكانت جائزة فلسطين للفنون من نصيب الفنان محمّد نصر الله، فيما حصلت الكاتبة نسمة العكلوك على جائزة فلسطين للمبدعين الشّباب عن روايتها "نساء بروكسل".
أضف تعليق