المنظمات الجماهيرية لـ«الديمقراطية» تستكمل حملاتها التطوعية لجني ثمار الزيتون برفح
رفح (الاتجاه الديمقراطي)
نظمت الأطر الجماهيرية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين «كتلة الوحدة العمالية واتحاد لجان العمل النسائي واتحاد لجان الطلبة الثانويين» بفرع غرب رفح، حملة تطوعية لجني ثمار الزيتون تحت عنوان «متطوعون لدعم صمود المزارعين»، استكمالاً لسلسلة من الحملات المتوالية بالمحافظة لغرس روح العمل التطوعي وترسيخ التمسك بالأرض كونها جوهر الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي.
وأشارت مسئولة المنطقة القطاعية للاتحاد بالفرع آمنة الدبش إلى أن مشاركة الرفيقات والرفاق في العمل التطوعي تعد دعماً لصمود المزارعين وأصحاب الأراضي الزراعية، جنباً إلى جنب العديد من الجوانب النضالية التي تعزز تمسك الفلسطيني بالارض، وتعزز قيم التعاون والتكافل الاجتماعي في ظل ما يعانيه المزارعين من عدوان مستمر وحصار خانق وظروف صعبة وقاسية، وآثاراً سلبية أثرت على القطاع الزراعي والمزارعين بسبب جائحة كورونا.
ودعت الدبش إلى مساندة ودعم المزارعين في قطف الزيتون الذي يعتبر أحد المنتجات الرئيسية، وكيزة أساسية من ركائز الاقتصاد الفلسطيني المحلي، فقد اثبتت الدراسات والأبحاث أن منطقة شرق البحر المتوسط، بما فيها فلسطين الموطن الاصلي لشجرة الزيتون.
فيما رحب أصحاب الأراضى بالرفاق والرفيقات شاكرين لهم حضورهم مثمنين دورهم وعطائهم.
وتجدر الاشارة إلى أن الحملة تخللت فقرة شعرية للحاجة أم سلمية تعبر فيها عن أصالة شعبنا وارتباطه المقدس بالأرض التى تحمل رمز الصمود والثبات والتحدي■
نظمت الأطر الجماهيرية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين «كتلة الوحدة العمالية واتحاد لجان العمل النسائي واتحاد لجان الطلبة الثانويين» بفرع غرب رفح، حملة تطوعية لجني ثمار الزيتون تحت عنوان «متطوعون لدعم صمود المزارعين»، استكمالاً لسلسلة من الحملات المتوالية بالمحافظة لغرس روح العمل التطوعي وترسيخ التمسك بالأرض كونها جوهر الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي.
وأشارت مسئولة المنطقة القطاعية للاتحاد بالفرع آمنة الدبش إلى أن مشاركة الرفيقات والرفاق في العمل التطوعي تعد دعماً لصمود المزارعين وأصحاب الأراضي الزراعية، جنباً إلى جنب العديد من الجوانب النضالية التي تعزز تمسك الفلسطيني بالارض، وتعزز قيم التعاون والتكافل الاجتماعي في ظل ما يعانيه المزارعين من عدوان مستمر وحصار خانق وظروف صعبة وقاسية، وآثاراً سلبية أثرت على القطاع الزراعي والمزارعين بسبب جائحة كورونا.
ودعت الدبش إلى مساندة ودعم المزارعين في قطف الزيتون الذي يعتبر أحد المنتجات الرئيسية، وكيزة أساسية من ركائز الاقتصاد الفلسطيني المحلي، فقد اثبتت الدراسات والأبحاث أن منطقة شرق البحر المتوسط، بما فيها فلسطين الموطن الاصلي لشجرة الزيتون.
فيما رحب أصحاب الأراضى بالرفاق والرفيقات شاكرين لهم حضورهم مثمنين دورهم وعطائهم.
وتجدر الاشارة إلى أن الحملة تخللت فقرة شعرية للحاجة أم سلمية تعبر فيها عن أصالة شعبنا وارتباطه المقدس بالأرض التى تحمل رمز الصمود والثبات والتحدي■
أضف تعليق