«الديمقراطية»: هبة أكتوبر تؤكد وحدة الشعب والدم والأرض والقضية والحقوق الوطنية
دمشق (الاتجاه الديمقراطي)
قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيان لها اليوم الخميس في 1/10/2020 إنها تشارك أبناء شعبنا الفلسطيني في مناطق الـ48، وفي جميع مناطق تواجده، بذكرى هبة أكتوبر، التي قدم فيها 13 شهيداً دماءهم الغالية دفاعاً عن وحدة الشعب الفلسطيني ووحدة الدم والأرض والقضية والحقوق والمصير، في مواجهة العدو الواحد، رغم أنف سياسات التمييز العنصري والتهجير القسري والحواجز السياسية والجغرافية، وسياسات القمع الدموي التي لم تتوقف منذ الغزو الصهيوني اللئيم لأرض فلسطين.
وقالت الجبهة إن إحياء ذكرى أكتوبر، يشكل الحلقة الثانية في إحياء ذكرى الإنتفاضة الثانية، بكل ما تحمله من دروس وعبر وتجارب وحكم سياسية، يتوجب على الجميع الأخذ بها وصونها والدفاع عنها.
وقالت الجبهة إن صون دماء هبة أكتوبر ودماء إنتفاضة الإستقلال والأقصى، ودماء كل الشهداء في كل المعارك الوطنية، في الداخل والخارج، تتطلب الإسراع في إزالة العراقيل والعوائق التي تحول دون تطبيق كامل لما تم التوافق عليه في البيان الختامي لإجتماع الأمناء العامين في رام الله – بيروت في 3/9/2020.
• في مقدمة ذلك إعادة بناء الإئتلاف الوطني الفلسطيني على مبدأ الشراكة الوطنية ووضع حد نهائي لسياسات الإستفراد أياً كان مظهره فردياً، أم ثنائياً، بما يمهد الطريق للشروع في إنهاء الإنقسام وإستعادة الوحدة الداخلية بما يعزز وحدة الشعب، ووحدة قضيته، بقيادة م.ت.ف، ممثله الشرعي والوحيد.
• الشروع في تشكيل القيادة الوطنية الموحدة لتكون الغطاء السياسي الوطني الجامع للمقاومة الشعبية بكل أشكالها، نحو إنتفاضة شعبية شاملة على طريق التحول إلى عصيان وطني شامل حتى دحر الإحتلال وتفكيك الإستيطان.
• الإسراع بتشكيل الهيئة الوطنية كما أقرها اجتماع الأمناء العامين لإنجاز الإستراتيجية الوطنية لمجابهة صفقة القرن، وخطط الضم والتطبيع وإنهاء الإنقسام ودحر الإحتلال.
وأضافت الجبهة أن هذه الخطوات هي ما جرى التوافق عليه، وبانت ملحة ولا يمكن التلكؤ في تنفيذها في ظل تسارع التطورات الإقليمية وتداعياتها على القضية الوطنية الفلسطينية.
وفي سياق تأكيدها على وحدة شعبنا في جميع مناطق تواجده كافة، دعت الجبهة إلى عقد مؤتمر وطني لجناحي الوطن (48+67) وللشتات، للتوافق على برنامج وطني شامل وآليات وطنية لتنسيق الجهود النضالية لشعبنا، وتوحيدها في مواجهة المشروع الواحد، والعدو الواحد، المتمثل في دولة الإحتلال والإستعمار والإستيطان والتمييز العنصري والفاشية الجديدة■
قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيان لها اليوم الخميس في 1/10/2020 إنها تشارك أبناء شعبنا الفلسطيني في مناطق الـ48، وفي جميع مناطق تواجده، بذكرى هبة أكتوبر، التي قدم فيها 13 شهيداً دماءهم الغالية دفاعاً عن وحدة الشعب الفلسطيني ووحدة الدم والأرض والقضية والحقوق والمصير، في مواجهة العدو الواحد، رغم أنف سياسات التمييز العنصري والتهجير القسري والحواجز السياسية والجغرافية، وسياسات القمع الدموي التي لم تتوقف منذ الغزو الصهيوني اللئيم لأرض فلسطين.
وقالت الجبهة إن إحياء ذكرى أكتوبر، يشكل الحلقة الثانية في إحياء ذكرى الإنتفاضة الثانية، بكل ما تحمله من دروس وعبر وتجارب وحكم سياسية، يتوجب على الجميع الأخذ بها وصونها والدفاع عنها.
وقالت الجبهة إن صون دماء هبة أكتوبر ودماء إنتفاضة الإستقلال والأقصى، ودماء كل الشهداء في كل المعارك الوطنية، في الداخل والخارج، تتطلب الإسراع في إزالة العراقيل والعوائق التي تحول دون تطبيق كامل لما تم التوافق عليه في البيان الختامي لإجتماع الأمناء العامين في رام الله – بيروت في 3/9/2020.
• في مقدمة ذلك إعادة بناء الإئتلاف الوطني الفلسطيني على مبدأ الشراكة الوطنية ووضع حد نهائي لسياسات الإستفراد أياً كان مظهره فردياً، أم ثنائياً، بما يمهد الطريق للشروع في إنهاء الإنقسام وإستعادة الوحدة الداخلية بما يعزز وحدة الشعب، ووحدة قضيته، بقيادة م.ت.ف، ممثله الشرعي والوحيد.
• الشروع في تشكيل القيادة الوطنية الموحدة لتكون الغطاء السياسي الوطني الجامع للمقاومة الشعبية بكل أشكالها، نحو إنتفاضة شعبية شاملة على طريق التحول إلى عصيان وطني شامل حتى دحر الإحتلال وتفكيك الإستيطان.
• الإسراع بتشكيل الهيئة الوطنية كما أقرها اجتماع الأمناء العامين لإنجاز الإستراتيجية الوطنية لمجابهة صفقة القرن، وخطط الضم والتطبيع وإنهاء الإنقسام ودحر الإحتلال.
وأضافت الجبهة أن هذه الخطوات هي ما جرى التوافق عليه، وبانت ملحة ولا يمكن التلكؤ في تنفيذها في ظل تسارع التطورات الإقليمية وتداعياتها على القضية الوطنية الفلسطينية.
وفي سياق تأكيدها على وحدة شعبنا في جميع مناطق تواجده كافة، دعت الجبهة إلى عقد مؤتمر وطني لجناحي الوطن (48+67) وللشتات، للتوافق على برنامج وطني شامل وآليات وطنية لتنسيق الجهود النضالية لشعبنا، وتوحيدها في مواجهة المشروع الواحد، والعدو الواحد، المتمثل في دولة الإحتلال والإستعمار والإستيطان والتمييز العنصري والفاشية الجديدة■
أضف تعليق