الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل لتحويل أموال المقاصة دون شروط، وعلى السلطة قبولها
القدس المحتلة (الاتجاه الديمقراطي)
أكد ممثل الاتحاد الأوروبي سفين كون فون بورغسدورف، الأربعاء، وجوب تحويل عائدات الضرائب التي تجمعها اسرائيل فورا دون شروط وقبولها، حتى تتمكن السلطة الفلسطينية من حماية مواطنيها من آثار جائحة كورونا ودعمهم في الأزمة المالية.
وأضاف بورغسدورف في بيان للاتحاد الأوروبي أن التوترات السياسية المستمرة مع اسرائيل يجب تجاوزها بأسرع وقت ممكن في ظل تكافح فلسطين كباقي العالم الاثار الكارثية لوباء كوفيد 19 على الصعيدين الاجتماعي والاقتصادي.
وأشار إلى أن الأضرار غير القابلة للاصلاح للنسيج الاقتصادي والاجتماعي ليست في مصلحة اي طرف، لذلك، ينبغي احترام الاتفاقات القائمة بين فلسطين واسرائيل وتجنب اتخاذ اي خطوات.
وقدم الاتحاد الأوروبي، مبلغ وقدره 10.5 ملايين يورو لمساعدة السلطة الفلسطينية في دفع مرتبات ومعاشات تقاعد شهر آب لموظفيها المدنيين العاملين بشكل اساسي في قطاعي الصحة والتعليم في الضفة الغربية.
وبحسب البيان، فإن هذا الدعم سيساعد السلطة الفلسطينية على الوفاء بجزء من التزاماتها تجاه موظفي الخدمة المدنية الفلسطينية في ظل التحديات المالية غير المسبوقة التي تواجهها نتيجة للازمة الاقتصادية المستمرة في الارض الفلسطينية المحتلة، حيث أن هذه الازمة تفاقمت بسبب الآثار المترتبة على وباء "كوفيد-19" والتوترات السياسية مع اسرائيل.
ويمول الاتحاد الأوروبي هذه المساهمة البالغة 10.5 ملايين يورو والتي تستهدف موظفي الخدمة المدنية العاملين بشكل اساسي في قطاعي الصحة والتعليم اضافة لرواتب المتقاعدين في الضفة الغربية.
وصرح بورغسدورف: أن "هذه هي مساهمة مهمة اضافية من الاتحاد الاوروبي لدفع جزء من الرواتب والمعاشات التقاعدية لهذا العام، وبذلك يصل مجموع مساهمتنا في النفقات الجارية للسلطة الفلسطينية في عام 2020 إلى حوالي 80 مليون يورو".
وقال ممثل الاتحاد الأوروبي "وفي إطار نهج فريق أوروبا، عمل الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء بشكل وثيق وفعال على خلق افق مالي ودعم السلطة الفلسطينية في ضمان استمرار الخدمات العامة الحيوية دون انقطاع خاصة في القطاعات الاجتماعية".
أكد ممثل الاتحاد الأوروبي سفين كون فون بورغسدورف، الأربعاء، وجوب تحويل عائدات الضرائب التي تجمعها اسرائيل فورا دون شروط وقبولها، حتى تتمكن السلطة الفلسطينية من حماية مواطنيها من آثار جائحة كورونا ودعمهم في الأزمة المالية.
وأضاف بورغسدورف في بيان للاتحاد الأوروبي أن التوترات السياسية المستمرة مع اسرائيل يجب تجاوزها بأسرع وقت ممكن في ظل تكافح فلسطين كباقي العالم الاثار الكارثية لوباء كوفيد 19 على الصعيدين الاجتماعي والاقتصادي.
وأشار إلى أن الأضرار غير القابلة للاصلاح للنسيج الاقتصادي والاجتماعي ليست في مصلحة اي طرف، لذلك، ينبغي احترام الاتفاقات القائمة بين فلسطين واسرائيل وتجنب اتخاذ اي خطوات.
وقدم الاتحاد الأوروبي، مبلغ وقدره 10.5 ملايين يورو لمساعدة السلطة الفلسطينية في دفع مرتبات ومعاشات تقاعد شهر آب لموظفيها المدنيين العاملين بشكل اساسي في قطاعي الصحة والتعليم في الضفة الغربية.
وبحسب البيان، فإن هذا الدعم سيساعد السلطة الفلسطينية على الوفاء بجزء من التزاماتها تجاه موظفي الخدمة المدنية الفلسطينية في ظل التحديات المالية غير المسبوقة التي تواجهها نتيجة للازمة الاقتصادية المستمرة في الارض الفلسطينية المحتلة، حيث أن هذه الازمة تفاقمت بسبب الآثار المترتبة على وباء "كوفيد-19" والتوترات السياسية مع اسرائيل.
ويمول الاتحاد الأوروبي هذه المساهمة البالغة 10.5 ملايين يورو والتي تستهدف موظفي الخدمة المدنية العاملين بشكل اساسي في قطاعي الصحة والتعليم اضافة لرواتب المتقاعدين في الضفة الغربية.
وصرح بورغسدورف: أن "هذه هي مساهمة مهمة اضافية من الاتحاد الاوروبي لدفع جزء من الرواتب والمعاشات التقاعدية لهذا العام، وبذلك يصل مجموع مساهمتنا في النفقات الجارية للسلطة الفلسطينية في عام 2020 إلى حوالي 80 مليون يورو".
وقال ممثل الاتحاد الأوروبي "وفي إطار نهج فريق أوروبا، عمل الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء بشكل وثيق وفعال على خلق افق مالي ودعم السلطة الفلسطينية في ضمان استمرار الخدمات العامة الحيوية دون انقطاع خاصة في القطاعات الاجتماعية".
أضف تعليق