وزارة الداخلية تكشف عن آلية دائمة لفتح معبر رفح: 2600 مسافر غادروا القطاع خلال الأيام الثلاثة
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
أعلنت وزارة الداخلية على لسان الناطق باسمها مساء الثلاثاء، أنها تتواصل مع الجانب المصري لبلورة آلية دائمة لفتح معبر رفح، ويجري نقاش وإعداد تصورات حول ذلك. موضحاً أن أكثر من ألف مسافر غادروا عبر معبر رفح الثلاثاء، في اليوم الثالث والأخير من فتحه استثنائياً، ولا يزال العمل مستمراً باتجاه استقبال المواطنين العالقين.
وقال البزم إن «قرابة 2600 سافروا في اتجاه المغادرة خلال الأيام الثلاثة لفتح المعبر، من كشوفات الوزارة، ومما يعرف بـ «التنسيقات المصرية»». مضيفاً أن «الأمور سارت بشكل جيد في عمل المعبر خلال الأيام الثلاثة الماضية، وهناك سهولة في الحركة بشكل أفضل من المرات السابقة». وأشار إلى أن إجراءات وقائية مشددة للعائدين، ويتم تحويلهم جميعاً لمراكز الحجر الصحي لمدة أسبوع.
وحول إجراءات مواجهة كورونا، اوضح البزم أنه ابتداء من الأسبوع القادم سنكون أمام إجراءات أكثر تشديداً بحق مُخالفي إجراءات الوقاية والسلامة من فيروس كورونا، ولن نبقى أسرى للمستهترين في المجتمع. معرباً عن أمله أن نصل لحالة من الوعي والالتزام لدى المواطنين بإجراءات الوقاية وارتداء الكمامة؛ لأننا لن نتمكن من إعادة تشغيل كافة المرافق دون الالتزام بإجراءات الوقاية والسلامة.
وختم البزم حديثه بالقول «نسير تدريجياً في إعادة فتح بعض الأسواق لإعطاء مساحة لعملها وفق إجراءات الوقاية والسلامة، والمباحث العامة تراقب عمل كل القطاعات والإجراءات الوقائية المتبعة فيها».
أعلنت وزارة الداخلية على لسان الناطق باسمها مساء الثلاثاء، أنها تتواصل مع الجانب المصري لبلورة آلية دائمة لفتح معبر رفح، ويجري نقاش وإعداد تصورات حول ذلك. موضحاً أن أكثر من ألف مسافر غادروا عبر معبر رفح الثلاثاء، في اليوم الثالث والأخير من فتحه استثنائياً، ولا يزال العمل مستمراً باتجاه استقبال المواطنين العالقين.
وقال البزم إن «قرابة 2600 سافروا في اتجاه المغادرة خلال الأيام الثلاثة لفتح المعبر، من كشوفات الوزارة، ومما يعرف بـ «التنسيقات المصرية»». مضيفاً أن «الأمور سارت بشكل جيد في عمل المعبر خلال الأيام الثلاثة الماضية، وهناك سهولة في الحركة بشكل أفضل من المرات السابقة». وأشار إلى أن إجراءات وقائية مشددة للعائدين، ويتم تحويلهم جميعاً لمراكز الحجر الصحي لمدة أسبوع.
وحول إجراءات مواجهة كورونا، اوضح البزم أنه ابتداء من الأسبوع القادم سنكون أمام إجراءات أكثر تشديداً بحق مُخالفي إجراءات الوقاية والسلامة من فيروس كورونا، ولن نبقى أسرى للمستهترين في المجتمع. معرباً عن أمله أن نصل لحالة من الوعي والالتزام لدى المواطنين بإجراءات الوقاية وارتداء الكمامة؛ لأننا لن نتمكن من إعادة تشغيل كافة المرافق دون الالتزام بإجراءات الوقاية والسلامة.
وختم البزم حديثه بالقول «نسير تدريجياً في إعادة فتح بعض الأسواق لإعطاء مساحة لعملها وفق إجراءات الوقاية والسلامة، والمباحث العامة تراقب عمل كل القطاعات والإجراءات الوقائية المتبعة فيها».
أضف تعليق