«الديمقراطية» تدين سياسة الضغوط والابتزاز الأميركية الإسرائيلية على السودان لدفعه نحو التطبيع مع دولة الاحتلال
دمشق (الاتجاه الديمقراطي)
أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بشدة الضغوط وعمليات الابتزاز وسياسة الترهيب اللاأخلاقية التي يتعرض لها السودان الشقيق وشعبه من قبل التحالف الأميركي الإسرائيلي، لجر البلاد إلى دائرة التطبيع والشراكة مع دولة الإحتلال، والانخراط في صفقة ترامب – نتنياهو، وخطط الضم.
وقالت الجبهة إن «السودان الشقيق قام بثورته المجيدة ضد رموز النظام السابق، وهو يخطو الآن نحو بناء مستقبل آمن ومستقر، ووضع حد للحرب الأهلية، وبناء اقتصاد وطني والعدالة الاجتماعية لشعبه، وهو ليس مسؤولاً عن ممارسات العهد البائد، وإن أية محاولة لتحميله مسؤوليات هذا العهد، إنما تندرج في سياسة ترهيب هدفها تقويض قدرة السودان على اتخاذ قرارات وطنية مستقلة، كما أن هدفها إلحاقه بدائرة التبعية للولايات المتحدة وسياساتها التحالفية مع دولة الإحتلال الإسرائيلي».
وقالت الجبهة إنها واثقة من قدرة قوى الحرية والتغيير والقوى الديمقراطية والتقدمية والوطنية والليبرالية في السودان الشقيق على الثبات على موقفها القومي إلى جانب شعبنا الفلسطيني وقضيته وحقوقه الوطنية والقومية، ورفض الضغوط وعمليات الابتزاز الأميركية الإسرائيلية، ورفض الانجرار وراء سياسات التطبيع والانخراط في صفقة القرن ومخططات الضم.
ودعت الجبهة قوى التحرر العربية والقوى الديمقراطية والمحبة للسلام في العالم، والحريصة على سيادة القوانين الدولية، للوقوف إلى جانب شعب السودان، ومد يد العون له، وإخراجه من دائرة الابتزاز الأميركية – الإسرائيلية، ومساندته في مسيرته نحو الحرية والديمقراطية والأمن والاستقرار والعدالة الاجتماعية.■
أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بشدة الضغوط وعمليات الابتزاز وسياسة الترهيب اللاأخلاقية التي يتعرض لها السودان الشقيق وشعبه من قبل التحالف الأميركي الإسرائيلي، لجر البلاد إلى دائرة التطبيع والشراكة مع دولة الإحتلال، والانخراط في صفقة ترامب – نتنياهو، وخطط الضم.
وقالت الجبهة إن «السودان الشقيق قام بثورته المجيدة ضد رموز النظام السابق، وهو يخطو الآن نحو بناء مستقبل آمن ومستقر، ووضع حد للحرب الأهلية، وبناء اقتصاد وطني والعدالة الاجتماعية لشعبه، وهو ليس مسؤولاً عن ممارسات العهد البائد، وإن أية محاولة لتحميله مسؤوليات هذا العهد، إنما تندرج في سياسة ترهيب هدفها تقويض قدرة السودان على اتخاذ قرارات وطنية مستقلة، كما أن هدفها إلحاقه بدائرة التبعية للولايات المتحدة وسياساتها التحالفية مع دولة الإحتلال الإسرائيلي».
وقالت الجبهة إنها واثقة من قدرة قوى الحرية والتغيير والقوى الديمقراطية والتقدمية والوطنية والليبرالية في السودان الشقيق على الثبات على موقفها القومي إلى جانب شعبنا الفلسطيني وقضيته وحقوقه الوطنية والقومية، ورفض الضغوط وعمليات الابتزاز الأميركية الإسرائيلية، ورفض الانجرار وراء سياسات التطبيع والانخراط في صفقة القرن ومخططات الضم.
ودعت الجبهة قوى التحرر العربية والقوى الديمقراطية والمحبة للسلام في العالم، والحريصة على سيادة القوانين الدولية، للوقوف إلى جانب شعب السودان، ومد يد العون له، وإخراجه من دائرة الابتزاز الأميركية – الإسرائيلية، ومساندته في مسيرته نحو الحرية والديمقراطية والأمن والاستقرار والعدالة الاجتماعية.■
أضف تعليق