«الديمقراطية» : دماء شهداء صبرا وشاتيلا وكل الشهداء تكشف زيف ادعاءات تيار التطبيع في المنطقة
دمشق (الاتجاه الديمقراطي)
■ قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين إن دماء شهداء مجزرة صبرا وشاتيلا، وكل الشهداء، ستبقى عصية على النسيان، إلى أن تتحقق أهداف شعبنا في الحرية والاستقلال والعودة والخلاص من الاحتلال وتفكيك الاستيطان واستعادة الأرض الفلسطينية.
وأضافت الجبهة في بيان لها اليوم أن الذين قفزوا من فوق نهر الدماء الفلسطينية والعربية نحو التطبيع والشراكة مع دولة الاحتلال والاستيطان والتمييز والتفريق العنصري، لن تخفف من وطأة جريمتهم كل البيانات والتصريحات المزيفة عن دعمهم لشعبنا وقضيته وحقوقه الوطنية.
وقالت إن من يدعم شعبنا ونضاله حقيقة، لا يعقد مع دولة الاحتلال اتفاقات ومعاهدات شراكة ويدعم اقتصادها بمليارات الدولارات، ويقدم لها صك براءة عن جرائمها، ويتعامى عن خططها في تهويد القدس ومشاريعها الجهنمية لتقويض الاقصى وإحياء الخرافات التوراتية.
وقالت الجبهة إن شعبنا وهو يخوض صراعه المصيري مع دولة الاحتلال، لا يحتاج إلى الدعم بالكلمات، والمشاعر المزيفة، بل لمن يقف معه في خندق المواجهة، في فرض العزلة على إسرائيل، ونزع الشرعية عن الاحتلال.
وختمت الجبهة مؤكدة أن شعبنا سوف يبقي ثقته عالية بالشعوب العربية الشقيقة والعواصم الرافضة للتطبيع، وسيبقى حريصا على تعزيز أواصر الأخوة والصداقة معها، دفاعا عن المصالح الوطنية والقومية لشعوبها في المعركة الواحدة، ضد سياسات الهيمنة للتحالف الأميركي الإسرائيلي. ■
وأضافت الجبهة في بيان لها اليوم أن الذين قفزوا من فوق نهر الدماء الفلسطينية والعربية نحو التطبيع والشراكة مع دولة الاحتلال والاستيطان والتمييز والتفريق العنصري، لن تخفف من وطأة جريمتهم كل البيانات والتصريحات المزيفة عن دعمهم لشعبنا وقضيته وحقوقه الوطنية.
وقالت إن من يدعم شعبنا ونضاله حقيقة، لا يعقد مع دولة الاحتلال اتفاقات ومعاهدات شراكة ويدعم اقتصادها بمليارات الدولارات، ويقدم لها صك براءة عن جرائمها، ويتعامى عن خططها في تهويد القدس ومشاريعها الجهنمية لتقويض الاقصى وإحياء الخرافات التوراتية.
وقالت الجبهة إن شعبنا وهو يخوض صراعه المصيري مع دولة الاحتلال، لا يحتاج إلى الدعم بالكلمات، والمشاعر المزيفة، بل لمن يقف معه في خندق المواجهة، في فرض العزلة على إسرائيل، ونزع الشرعية عن الاحتلال.
وختمت الجبهة مؤكدة أن شعبنا سوف يبقي ثقته عالية بالشعوب العربية الشقيقة والعواصم الرافضة للتطبيع، وسيبقى حريصا على تعزيز أواصر الأخوة والصداقة معها، دفاعا عن المصالح الوطنية والقومية لشعوبها في المعركة الواحدة، ضد سياسات الهيمنة للتحالف الأميركي الإسرائيلي. ■
أضف تعليق