«الديمقراطية» تدعو لسحب الإعتراف بإسرائيل في 9/9 لتصحيح المسار التاريخي لقضيتنا الوطنية
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيان لها اليوم في 8/9/2020 إن غداً تحل الذكرى السابعة والعشرين لتوقيع الإعتراف المتبادل بين قيادة م.ت.ف، ودولة الإحتلال الإسرائيلي، والذي قادت تداعياته الكارثية إلى إضعاف الموقف الفلسطيني وتفتيت الصف الوطني، ومنح دولة الإحتلال زوراً وبهتاناً صفة الشريك في السلام، ومنحها البراءة عما ارتكبته من جرائم وكوارث ومجازر بحق شعبنا في الوطن وفي خارجه، وبناء الوهم على إمكانية الوصول إلى التسوية الوطنية عبر سياسات التنازلات المجانية.
وأضافت الجبهة «لقد اتخذ مجلسنا الوطني في دورته الأخيرة (30/4/2018) قراراً بتعليق الإعتراف بدولة الإحتلال ومازال القرار معلقاً على مشجب سياسة الإنتظار بدون مسوغ سياسي مقبول».
وقالت الجبهة إن غداً، يشكل فرصة سياسية لإعادة صياغة تاريخ العلاقة مع دولة الإحتلال، عبر تحويله من يوم الإعتراف بها، إلى يوم لسحب هذا الإعتراف والتراجع عنه، وإرسال رسالة جديدة إلى الرأي العام، تؤكد إنتقال العلاقة مع إسرائيل إلى كونها دولة إحتلال وعدوان وقمع دموي، واستبدال الإعتراف بها بالذهاب إلى المواجهة الإستراتيجية في مقاومة شعبية، تستنهض عناصر القوة الفلسطينية نحو إنتفاضة شاملة وعلى طريق التحول إلى عصيان وطني حتى دحر الإحتلال■
قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيان لها اليوم في 8/9/2020 إن غداً تحل الذكرى السابعة والعشرين لتوقيع الإعتراف المتبادل بين قيادة م.ت.ف، ودولة الإحتلال الإسرائيلي، والذي قادت تداعياته الكارثية إلى إضعاف الموقف الفلسطيني وتفتيت الصف الوطني، ومنح دولة الإحتلال زوراً وبهتاناً صفة الشريك في السلام، ومنحها البراءة عما ارتكبته من جرائم وكوارث ومجازر بحق شعبنا في الوطن وفي خارجه، وبناء الوهم على إمكانية الوصول إلى التسوية الوطنية عبر سياسات التنازلات المجانية.
وأضافت الجبهة «لقد اتخذ مجلسنا الوطني في دورته الأخيرة (30/4/2018) قراراً بتعليق الإعتراف بدولة الإحتلال ومازال القرار معلقاً على مشجب سياسة الإنتظار بدون مسوغ سياسي مقبول».
وقالت الجبهة إن غداً، يشكل فرصة سياسية لإعادة صياغة تاريخ العلاقة مع دولة الإحتلال، عبر تحويله من يوم الإعتراف بها، إلى يوم لسحب هذا الإعتراف والتراجع عنه، وإرسال رسالة جديدة إلى الرأي العام، تؤكد إنتقال العلاقة مع إسرائيل إلى كونها دولة إحتلال وعدوان وقمع دموي، واستبدال الإعتراف بها بالذهاب إلى المواجهة الإستراتيجية في مقاومة شعبية، تستنهض عناصر القوة الفلسطينية نحو إنتفاضة شاملة وعلى طريق التحول إلى عصيان وطني حتى دحر الإحتلال■
أضف تعليق