عريقات: موافقة الرئيس على توصيات اللجان أكبر تفويض للفصائل
رام الله (الاتجاه الديمقراطي)
قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الدكتور صائب عريقات: إن موافقة الرئيس محمود عباس على توصيات اللجان التي أقُر تشكيلها في اجتماع الأمناء العامين للفصائل قبل مباشرة عملها، يعتبر أكبر تفويض مُنح لجميع فصائل العمل السياسي.
وأضاف عريقات في حديث إذاعي السبت، أنه تم تحديد 5 أسابيع كجدول زمني للانتهاء من التوصيات، وتقديمها خلال الاجتماع المقبل، بمشاركة أمناء الفصائل وأعضاء اللجنتين التنفيذية والمركزية، وشخصيات وقيادات سياسية ودينية.
وأوضح أن الرئيس أعلن بوضوح في ختام الاجتماع موافقته على توصيات اللجان الثلاث التي أصدر تعليماته بتشكيلها سواء على صعيد المقاومة الشعبية والسلمية، أو على صعيد المشروع الوطني والسياسي وتحقيق الشراكة السياسية، كذلك على صعيد تفعيل واستقلالية المؤسسات والهيئات ودوائر منظمة التحرير البيت المعنوي والسياسي لشعبنا، لضمان مشاركة الكل الفلسطيني تحت مظلة المنظمة .
ولفت عريقات إلى أنه خلال اتصالات أجراها مع عدد من وزراء الخارجية العرب، بينهم وزراء خارجية مصر والسعودية والاردن وعُمان قبيل اجتماع مجلس الجامعة العربية في التاسع من الشهر الجاري، أكد مطالبة فلسطين بثبات وتمسك العرب بمبادرة السلام العربية، وعدم إقدام أي طرف على تطبيع العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي على غرار ما فعلته الإمارات.
وأضاف عريقات في حديث إذاعي السبت، أنه تم تحديد 5 أسابيع كجدول زمني للانتهاء من التوصيات، وتقديمها خلال الاجتماع المقبل، بمشاركة أمناء الفصائل وأعضاء اللجنتين التنفيذية والمركزية، وشخصيات وقيادات سياسية ودينية.
وأوضح أن الرئيس أعلن بوضوح في ختام الاجتماع موافقته على توصيات اللجان الثلاث التي أصدر تعليماته بتشكيلها سواء على صعيد المقاومة الشعبية والسلمية، أو على صعيد المشروع الوطني والسياسي وتحقيق الشراكة السياسية، كذلك على صعيد تفعيل واستقلالية المؤسسات والهيئات ودوائر منظمة التحرير البيت المعنوي والسياسي لشعبنا، لضمان مشاركة الكل الفلسطيني تحت مظلة المنظمة .
ولفت عريقات إلى أنه خلال اتصالات أجراها مع عدد من وزراء الخارجية العرب، بينهم وزراء خارجية مصر والسعودية والاردن وعُمان قبيل اجتماع مجلس الجامعة العربية في التاسع من الشهر الجاري، أكد مطالبة فلسطين بثبات وتمسك العرب بمبادرة السلام العربية، وعدم إقدام أي طرف على تطبيع العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي على غرار ما فعلته الإمارات.
أضف تعليق