خالد يدعو الاجهزة الامنية والعسكرية للمشاركة في لجان الحراسة في الريف
رام الله ( الاتجاه الديمقراطي)
دعا تيسير خالد عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الاجهزة الامنية والعسكرية للمشاركة في لجان الحراسة في الريف.
جاء ذلك في ضوء تواصل جرائم المستوطنين، التي تتخذ من المستوطنات والبؤر الاستيطانية مراكز انطلاق لأعمالها الاجرامية ضد الموطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم في الريف الفلسطين.
وكتب خالد في مدونة له على مواقع التواصل الاجتماعي ما يلي:
"في صبيحة كل يوم يصحو المواطن الفلسطيني على جريمة جديدة ترتكبها منظمات الارهاب اليهودي ، التي تتخذ من المستوطنات والبؤر الاستيطانية ملاذات آمنه ومراكز انطلاق لأعمالها الإجرامية في ظل حماية كاملة من قوات الاحتلال" .
وتابع :"آخر هذه الاعمال ، التي لا تتوقف كان مهاجمة عناصر هذه المنظمات منازل المواطنين في عصيره القبلية الى الجنوب من مدينة نابلس وحرق جرافة وكتابة شعارات عنصرية على جدران منازل القرية . وقد دعونا في اكثر من مناسبة القوى السياسية الى تشكيل لجان حراسة في عموم الريف تتصدى لممارسات عصابات تدفيع الثمن الارهابية".
وختم خالد مدونته "الآن يلح السؤال ، ما الذي يمنع الاجهزة العسكرية والامنية الفلسطينية من المشاركة في لجان الحراسة هذه فتقدم للمواطن والوطن عملا رائعا يسجل لحسابها فذلك افضل الف الف مرة من وقوف بعضها موقف المتفرج على هذه الجرائم أو انشغال بعضها الآخر بمهمات الوكيل الثانوي لالتزامات قررنا وقف العمل بها" .
جاء ذلك في ضوء تواصل جرائم المستوطنين، التي تتخذ من المستوطنات والبؤر الاستيطانية مراكز انطلاق لأعمالها الاجرامية ضد الموطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم في الريف الفلسطين.
وكتب خالد في مدونة له على مواقع التواصل الاجتماعي ما يلي:
"في صبيحة كل يوم يصحو المواطن الفلسطيني على جريمة جديدة ترتكبها منظمات الارهاب اليهودي ، التي تتخذ من المستوطنات والبؤر الاستيطانية ملاذات آمنه ومراكز انطلاق لأعمالها الإجرامية في ظل حماية كاملة من قوات الاحتلال" .
وتابع :"آخر هذه الاعمال ، التي لا تتوقف كان مهاجمة عناصر هذه المنظمات منازل المواطنين في عصيره القبلية الى الجنوب من مدينة نابلس وحرق جرافة وكتابة شعارات عنصرية على جدران منازل القرية . وقد دعونا في اكثر من مناسبة القوى السياسية الى تشكيل لجان حراسة في عموم الريف تتصدى لممارسات عصابات تدفيع الثمن الارهابية".
وختم خالد مدونته "الآن يلح السؤال ، ما الذي يمنع الاجهزة العسكرية والامنية الفلسطينية من المشاركة في لجان الحراسة هذه فتقدم للمواطن والوطن عملا رائعا يسجل لحسابها فذلك افضل الف الف مرة من وقوف بعضها موقف المتفرج على هذه الجرائم أو انشغال بعضها الآخر بمهمات الوكيل الثانوي لالتزامات قررنا وقف العمل بها" .
أضف تعليق