حماس تكشف عن سبب تأخير صفقة التبادل
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
ذكرت قناة "كان" العبرية، نقلا عن تقارير عربية، أن الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة، تهدد بالتصعيد في حال تجاهل إسرائيل لمطالب رفع الحصار عن غزة.
ونقلت القناة العبرية، عن صحيفة "الأخبار" اللبنانية، صباح اليوم الثلاثاء، أن الفصائل بغزة تهدد بتوسيع الصراع، في حال تجاهلت إسرائيل مطالب رفع الحصار.
ووفقا لقناة كان، أكدت مصادر فلسطينية من غزة للصحيفة اللبنانية، أن الفصائل ستستمر بإطلاق البالونات المفخخة، ومستعدة للتصعيد.
وقالت القناة العبرية، إن مصادر بحركة حماس، صرحت لنفس الصحيفة، أن مفاوضات صفقة التبادل عالقة، بسبب الرفض الإسرائيلي لدفع ثمن الصفقة.
ووفقا للقناة، أضافت هذه المصادر، أن مفاوضات صفقة التبادل عالقة، لأن إسرائيل ترفض الإفراج عن الأسرى الذين تم تحريرهم في إطار صفقة "شاليط".
وأشارت إلى أن وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي غانتس، صرح بالأمس، أن تطوير المشاريع بغزة، والسماح بدخول العمال إلى إسرائيل، مرتبط بعودة الجنود الإسرائيليين الأسرى بغزة.
مصادر في المقاومة قالت إن «عملية اطلاق 9 صواريخ تجرييبية من قبل حماس امس مقصودة، وهي بمثابة رسالة واضحة إلى الاحتلال بجدّية التصعيد الحاصل واستعداد المقاومة لأيّ مواجهة قد تُفرض على غزة»، مضيفة أن «المقاومة لن تتراجع عن خطواتها ما دام الاحتلال يماطل في تنفيذ جميع بنود تفاهمات التهدئة»، وأن «الفعاليات الشعبية المتمثّلة في البالونات المتفجّرة ستستمرّ، إضافة إلى استعداد مختلف أجنحة المقاومة للمواجهة العسكرية حال فرضت عليها». وتابعت المصادر أن «إطلاق الصواريخ أمس بمثابة ردّ ميداني على وزير الأمن الإسرائيلي، بيني غانتس، الذي هدّد قطاع غزة عدّة مرات خلال اليومين الماضيين».
ووفقاً لمعلومات «الأخبار»، فإن وحدات الإرباك الليلي، التابعة لـ»الهيئة العليا لمسيرات العودة»، تستعدّ للبدء بعمليات التفجير على طول الحدود مع قطاع غزة خلال يومين، وذلك ضمن خطوات التصعيد المتواصلة لإرغام الاحتلال على تنفيذ بنود تفاهمات التهدئة. وهي خطواتٌ بدأت بالفعل تترك تأثيراتها على المستوطنين الذين باتوا يُعلون أصواتهم بالمطالبة بإيجاد حلّ.
ونقلت القناة العبرية، عن صحيفة "الأخبار" اللبنانية، صباح اليوم الثلاثاء، أن الفصائل بغزة تهدد بتوسيع الصراع، في حال تجاهلت إسرائيل مطالب رفع الحصار.
ووفقا لقناة كان، أكدت مصادر فلسطينية من غزة للصحيفة اللبنانية، أن الفصائل ستستمر بإطلاق البالونات المفخخة، ومستعدة للتصعيد.
وقالت القناة العبرية، إن مصادر بحركة حماس، صرحت لنفس الصحيفة، أن مفاوضات صفقة التبادل عالقة، بسبب الرفض الإسرائيلي لدفع ثمن الصفقة.
ووفقا للقناة، أضافت هذه المصادر، أن مفاوضات صفقة التبادل عالقة، لأن إسرائيل ترفض الإفراج عن الأسرى الذين تم تحريرهم في إطار صفقة "شاليط".
وأشارت إلى أن وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي غانتس، صرح بالأمس، أن تطوير المشاريع بغزة، والسماح بدخول العمال إلى إسرائيل، مرتبط بعودة الجنود الإسرائيليين الأسرى بغزة.
مصادر في المقاومة قالت إن «عملية اطلاق 9 صواريخ تجرييبية من قبل حماس امس مقصودة، وهي بمثابة رسالة واضحة إلى الاحتلال بجدّية التصعيد الحاصل واستعداد المقاومة لأيّ مواجهة قد تُفرض على غزة»، مضيفة أن «المقاومة لن تتراجع عن خطواتها ما دام الاحتلال يماطل في تنفيذ جميع بنود تفاهمات التهدئة»، وأن «الفعاليات الشعبية المتمثّلة في البالونات المتفجّرة ستستمرّ، إضافة إلى استعداد مختلف أجنحة المقاومة للمواجهة العسكرية حال فرضت عليها». وتابعت المصادر أن «إطلاق الصواريخ أمس بمثابة ردّ ميداني على وزير الأمن الإسرائيلي، بيني غانتس، الذي هدّد قطاع غزة عدّة مرات خلال اليومين الماضيين».
ووفقاً لمعلومات «الأخبار»، فإن وحدات الإرباك الليلي، التابعة لـ»الهيئة العليا لمسيرات العودة»، تستعدّ للبدء بعمليات التفجير على طول الحدود مع قطاع غزة خلال يومين، وذلك ضمن خطوات التصعيد المتواصلة لإرغام الاحتلال على تنفيذ بنود تفاهمات التهدئة. وهي خطواتٌ بدأت بالفعل تترك تأثيراتها على المستوطنين الذين باتوا يُعلون أصواتهم بالمطالبة بإيجاد حلّ.
أضف تعليق