ماكرون لنتنياهو: الضمّ سيقوض إمكان تحقيق حلّ على أساس دولتين
القدس المحتلة ( الاتجاه الديمقراطي)
طلب الرئيس الفرنسيّ، إيمانويل ماكرون، من رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، اليوم الجمعة، التخلي عن أي خطط لضمّ أراضٍ فلسطينية في الضفة الغربية المحتلّة.
وحذّر ماكرون من أن الضمّ، سيضر بالسلام، وفق ما أفاد قصر الإليزيه، بحسب ما أوردت وكالة "فرانس برس" للأنباء.
وأوضح الإليزيه في بيان عرض فيه مكالمة هاتفية جرت بين ماكرون ونتنياهو أن الرئيس الفرنسي؛ "ذكّره بالتزام فرنسا من أجل السلام في الشرق الأوسط وطالبه بالامتناع عن اتخاذ أي إجراء لضم أراض فلسطينية".
وذكر البيان أن ماكرون "شدد على أن مثل هذا الإجراء سيكون مخالفا للقانون الدولي وسيقوض إمكان تحقيق حلّ على أساس دولتين من شانه إحلال سلام دائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين".
وأكدت الحكومة الفرنسية، في اليوم الأول من الشهر الجاري، أن تنفيذ مخطط الحكومة الإسرائيلية بضم مناطق في الضفة الغربية المحتلة، لن يمر دون عواقب.
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لو دريان، حينها، إن ضم إسرائيل لأي أراضٍ في الضفة الغربية المحتلة، سيكون انتهاكا للقانون الدولي وستكون له عواقب.
وذكر لو دريان في جلسة برلمانية: "ضم أراضٍ فلسطينية، مهما كانت مساحتها، من شأنه أن يلقي بظلال من الشك على أطر حل الصراع".
وحذّر ماكرون من أن الضمّ، سيضر بالسلام، وفق ما أفاد قصر الإليزيه، بحسب ما أوردت وكالة "فرانس برس" للأنباء.
وأوضح الإليزيه في بيان عرض فيه مكالمة هاتفية جرت بين ماكرون ونتنياهو أن الرئيس الفرنسي؛ "ذكّره بالتزام فرنسا من أجل السلام في الشرق الأوسط وطالبه بالامتناع عن اتخاذ أي إجراء لضم أراض فلسطينية".
وذكر البيان أن ماكرون "شدد على أن مثل هذا الإجراء سيكون مخالفا للقانون الدولي وسيقوض إمكان تحقيق حلّ على أساس دولتين من شانه إحلال سلام دائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين".
وأكدت الحكومة الفرنسية، في اليوم الأول من الشهر الجاري، أن تنفيذ مخطط الحكومة الإسرائيلية بضم مناطق في الضفة الغربية المحتلة، لن يمر دون عواقب.
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لو دريان، حينها، إن ضم إسرائيل لأي أراضٍ في الضفة الغربية المحتلة، سيكون انتهاكا للقانون الدولي وستكون له عواقب.
وذكر لو دريان في جلسة برلمانية: "ضم أراضٍ فلسطينية، مهما كانت مساحتها، من شأنه أن يلقي بظلال من الشك على أطر حل الصراع".
أضف تعليق