«الديمقراطية» تحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن جريمة اغتيال الأسير الغرابلي
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
حمل ممثل الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية إبراهيم منصور، حكومة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن استشهاد الأسير سعدي الغرابلي ابن قطاع غزة الشجاع في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وقال منصور، «باستشهاد الأسير سعدي الغرابلي يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة إلى 224 شهيداً، ما يفتح ملف الإهمال الطبي والقتل البطيء والمتعمد التي تنتهجه حكومة الاحتلال ضد أبناء شعبنا الفلسطيني عامة والأسرى خاصة».
وأضاف منصور: «جريمة اغتيال الأسير الغرابلي الوحشية تضاف إلى سجل جرائم الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة بحق شعبنا وأسرانا ويواصل نهب وسرقة الأرض الفلسطينية بالضم والاستيطان».
ودعا منصور لإنقاذ حياة الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي المهددة وخاصة الأسرى المرضى وكبار السن والأطفال وخصوصاً في ظل تفشي وباء كورونا في دولة الاحتلال، وخطر إصابة الأسرى وارد في ظل سياسة الإهمال الطبي والظروف الاعتقالية الصعبة وعدم إدخال أكثر من 200 نوع من المواد والمعقمات اللازمة لمواجهة كورونا.
وجدد دعوته للسلطة الفلسطينية للتحرك العاجل لتدويل قضية الأسرى ونقل ملف المرضى منهم للمحافل الدولية ورفع ملف الشهداء الأسرى لمحكمة الجنايات الدولية لمحاسبة مجرمي الحرب الإسرائيليين.
وطالب منصور الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان واللجنة الدولية للصليب الأحمر بالتحرك السريع والعاجل للقيام بدورهم في إنقاذ الأسرى من براثن الموت والعمل على إطلاق سراحهم قبل فوات الأوان والاطلاع على معاناة الأسرى المرضى وإدخال الطواقم الطبية للسجون الإسرائيلية ونقل المرضى منهم للمشافي لعلاجهم.
وقال منصور، «باستشهاد الأسير سعدي الغرابلي يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة إلى 224 شهيداً، ما يفتح ملف الإهمال الطبي والقتل البطيء والمتعمد التي تنتهجه حكومة الاحتلال ضد أبناء شعبنا الفلسطيني عامة والأسرى خاصة».
وأضاف منصور: «جريمة اغتيال الأسير الغرابلي الوحشية تضاف إلى سجل جرائم الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة بحق شعبنا وأسرانا ويواصل نهب وسرقة الأرض الفلسطينية بالضم والاستيطان».
ودعا منصور لإنقاذ حياة الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي المهددة وخاصة الأسرى المرضى وكبار السن والأطفال وخصوصاً في ظل تفشي وباء كورونا في دولة الاحتلال، وخطر إصابة الأسرى وارد في ظل سياسة الإهمال الطبي والظروف الاعتقالية الصعبة وعدم إدخال أكثر من 200 نوع من المواد والمعقمات اللازمة لمواجهة كورونا.
وجدد دعوته للسلطة الفلسطينية للتحرك العاجل لتدويل قضية الأسرى ونقل ملف المرضى منهم للمحافل الدولية ورفع ملف الشهداء الأسرى لمحكمة الجنايات الدولية لمحاسبة مجرمي الحرب الإسرائيليين.
وطالب منصور الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان واللجنة الدولية للصليب الأحمر بالتحرك السريع والعاجل للقيام بدورهم في إنقاذ الأسرى من براثن الموت والعمل على إطلاق سراحهم قبل فوات الأوان والاطلاع على معاناة الأسرى المرضى وإدخال الطواقم الطبية للسجون الإسرائيلية ونقل المرضى منهم للمشافي لعلاجهم.
أضف تعليق