اليوم الذكرى الثانية لاستشهاد المسعفة رزان النجار برصاص الاحتلال
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
يصادف اليوم الأول من حزيران (يونيو)، الذكرى الثانية لاستشهاد أيقونة مسيرات العودة وكسر الحصار المسعفة رزان النجار عضو اتحاد لجان العمل النسائي الفلسطيني، التي استشهدت بعد إطلاق قناصة الاحتلال الإسرائيلي النار عليها بشكل مباشر ومتعمد خلال إسعافها جرحى المسيرات في مخيم العودة شرقي خانيونس جنوب قطاع غزة.
ورغم العام الثاني لاستشهادها إلا ان مرتكبي الجريمة ما زالوا أحراراً ولم يحاسبوا على جريمتهم النكراء، ما يتطلب خطوات عملية فلسطينية لنقل ملف تلك الجريمة وكافة جرائم الاحتلال الإسرائيلي ومتابعتها في محكمة الجنايات الدولية.
وكانت «النجار» قد استشهدت بتاريخ الأول من حزيران (يونيو) 2018 برصاصة متفجرة أطلقها قناص، اخترقت صدرها وخرجت من ظهرها أثناء تواجدها برفقة زملائها المسعفين على بعد حوالي 100 متر من الشريط الحدودي، بعد محاولتها إسعاف اثنين من المصابين المحاصرين بنيران قوات الاحتلال الاسرائيلي.
يصادف اليوم الأول من حزيران (يونيو)، الذكرى الثانية لاستشهاد أيقونة مسيرات العودة وكسر الحصار المسعفة رزان النجار عضو اتحاد لجان العمل النسائي الفلسطيني، التي استشهدت بعد إطلاق قناصة الاحتلال الإسرائيلي النار عليها بشكل مباشر ومتعمد خلال إسعافها جرحى المسيرات في مخيم العودة شرقي خانيونس جنوب قطاع غزة.
ورغم العام الثاني لاستشهادها إلا ان مرتكبي الجريمة ما زالوا أحراراً ولم يحاسبوا على جريمتهم النكراء، ما يتطلب خطوات عملية فلسطينية لنقل ملف تلك الجريمة وكافة جرائم الاحتلال الإسرائيلي ومتابعتها في محكمة الجنايات الدولية.
وكانت «النجار» قد استشهدت بتاريخ الأول من حزيران (يونيو) 2018 برصاصة متفجرة أطلقها قناص، اخترقت صدرها وخرجت من ظهرها أثناء تواجدها برفقة زملائها المسعفين على بعد حوالي 100 متر من الشريط الحدودي، بعد محاولتها إسعاف اثنين من المصابين المحاصرين بنيران قوات الاحتلال الاسرائيلي.
أضف تعليق